samjs
09-04-2006, 09:06 PM
من المعروف فى حياتنا ان كل إبن غالى على الأب والأم وكم وكم عندما يكون هذا الأبن إبن شيخوخة
وحديثنا عن إبراهيم وإبنه اسحاق .
عندما أعطاه الله لإبراهيم بوعد ، وبعض طول إنتظار حوالى تسة وتسعين سنة( تك 17 : 1 )
وأعتقد أنها فترة غربية وصعبة على كل من يسمع هذا ، وايضا كانت سارة وقتئذ وكان سنى حياتها تسعين ( تك 17 :17 )
وعلى رغم ان لكل شخص فينا قوة تحمل وهنا أقصد سارة زوجة إبراهيم التى حاولت على الأقل ان يكون لإبراهيم ولد حتى ولو من جارية مثل (هاجر) * تك 16 :1/ 2
+ وبعد هذة الأحداث ان الله أرزق إبراهيم بأسحاق وفى هذا السن الصعب
ونرى هنا كيف بعض أن ضاع الأمل بالنسب لسارة أيضا كيف ان الله يرزقها بطفل وعلى رغم من أن عادة النساء قد أنقطعت عنها نرى يد الله المعجزية فى عمل امور عجيبة،نعم اخى وأختى ان امور الله عجيبة
بعد هذة الأحداث أن الله أراد ان يختبر إبراهيم هل عندما يرزق إبراهيم بأبن هل محبته تجاة الله تضعف أم لا ( تك 22 : 1 )
* فقال الله لإبراهيم. خذ أبنك وحيدك الذى تحبه إسحاق وقدمه لى على احد الجبال
* صديقى وصديقتى ماذا ولو أنت كنت بدل إبراهيم وأن الله قال لك هذا ؛ فماذا تكون أجابتك له؟
فيقول الكتاب المقدس أن إبراهيم بكّر (تك 22 :3 ) أخذ معه أثنين من *****ه وأخذ إسحاق إبنه وأخذ حطب للمحرقة وأخذ حماره ، وذهب إلى المكان الذى قال له الله عنه .
ولما وصلوا قال إبراهيم لل****ين أجلسوا أنتم مع الحمار
وانا وإسحاق نذهب ونسجد ونرجع إليكما وهنا نرى إيمان إبراهيم يظهر .
ولما وصل أبراهيم وأسحاق أن إبراهيم بنى مذبح ووضع عليه الحطب وربط أسحاق ووضعه على الحطب ويقول الكتاب المقدس عندما رفع إبراهيم السكين ليذبح إسحاق أن ملاك الله ناداه من السماءوقال { لاتمد يدك إلى ال**** } تك22 :12
وقال له ايضا قد علمت انك خائف الله فلم تمسك إبنك وحيدك عنى ويقول الكتاب المقدس أن إبراهيم وأى كبش ممسوك بقرنيه فى شجرة فأخذه إبراهيم وأصعده محرقة عوضا عن إسحاق إبنه وهنا نرى أن إبراهيم كان يثق فى أن الله سوف ينقذ اسحاق إبنه لأن عطايا الله بلا ندامة
نعم اخى وأختى أنها فعلا تضحية غريبة
وحديثنا عن إبراهيم وإبنه اسحاق .
عندما أعطاه الله لإبراهيم بوعد ، وبعض طول إنتظار حوالى تسة وتسعين سنة( تك 17 : 1 )
وأعتقد أنها فترة غربية وصعبة على كل من يسمع هذا ، وايضا كانت سارة وقتئذ وكان سنى حياتها تسعين ( تك 17 :17 )
وعلى رغم ان لكل شخص فينا قوة تحمل وهنا أقصد سارة زوجة إبراهيم التى حاولت على الأقل ان يكون لإبراهيم ولد حتى ولو من جارية مثل (هاجر) * تك 16 :1/ 2
+ وبعد هذة الأحداث ان الله أرزق إبراهيم بأسحاق وفى هذا السن الصعب
ونرى هنا كيف بعض أن ضاع الأمل بالنسب لسارة أيضا كيف ان الله يرزقها بطفل وعلى رغم من أن عادة النساء قد أنقطعت عنها نرى يد الله المعجزية فى عمل امور عجيبة،نعم اخى وأختى ان امور الله عجيبة
بعد هذة الأحداث أن الله أراد ان يختبر إبراهيم هل عندما يرزق إبراهيم بأبن هل محبته تجاة الله تضعف أم لا ( تك 22 : 1 )
* فقال الله لإبراهيم. خذ أبنك وحيدك الذى تحبه إسحاق وقدمه لى على احد الجبال
* صديقى وصديقتى ماذا ولو أنت كنت بدل إبراهيم وأن الله قال لك هذا ؛ فماذا تكون أجابتك له؟
فيقول الكتاب المقدس أن إبراهيم بكّر (تك 22 :3 ) أخذ معه أثنين من *****ه وأخذ إسحاق إبنه وأخذ حطب للمحرقة وأخذ حماره ، وذهب إلى المكان الذى قال له الله عنه .
ولما وصلوا قال إبراهيم لل****ين أجلسوا أنتم مع الحمار
وانا وإسحاق نذهب ونسجد ونرجع إليكما وهنا نرى إيمان إبراهيم يظهر .
ولما وصل أبراهيم وأسحاق أن إبراهيم بنى مذبح ووضع عليه الحطب وربط أسحاق ووضعه على الحطب ويقول الكتاب المقدس عندما رفع إبراهيم السكين ليذبح إسحاق أن ملاك الله ناداه من السماءوقال { لاتمد يدك إلى ال**** } تك22 :12
وقال له ايضا قد علمت انك خائف الله فلم تمسك إبنك وحيدك عنى ويقول الكتاب المقدس أن إبراهيم وأى كبش ممسوك بقرنيه فى شجرة فأخذه إبراهيم وأصعده محرقة عوضا عن إسحاق إبنه وهنا نرى أن إبراهيم كان يثق فى أن الله سوف ينقذ اسحاق إبنه لأن عطايا الله بلا ندامة
نعم اخى وأختى أنها فعلا تضحية غريبة