View Full Version : سمير مرقص إنضم إلى مدرسة نبيل لوقا بباوى
http://www.elaph.com.:9090/elaph/arabic/frontendProcess.jsp?SCREENID=article&COMMAND=fe.article&FEPAGEPARM=1073317706070569900
الاثنين 05 يناير 2004
"ايلاف" القاهرة: قبل يومين من احتفالات المسيحيين الأرثوذكس في مصر بالأعياد، وعلى خلفية زيارة اللجنة الأميركية للحريات الدينية إلى مصر، شن سمير مرقص، الناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكية هجوماً غير مسبوق على أقباط المهجر، معلناً رفض الكنيسة لما وصفه بمحاولات "تدخلهم في شؤون أقباط مصر، أو توجيه أية انتقادات إلى قيادات الكنيسة المصرية، أو حكومة مصر"، ونفى مرقص "وجود حوار منظم" بين الكنيسة المصرية وبين من أطلق عايهم "جماعات اقباط المهجر"، قائلاً إن "الحوار الذي يجري فعلاً وبشكل منظم ليس بين الأقباط والاقباط، بل بين كل المصريين فليس هناك تقسيم"، مشيرا إلى أن "حل أي قضايا أو مشاكل لابد أن ينبع من الداخل ومن خلال القوى الوطنية الفاعلة وأن الحوار يسهم دائما في إزالة أي لبس أو غموض".
كما انتقد سمير مرقص أيضاً في سياق تصريحات صحافية ما يعلنه أقباط المهجر من أن هناك اضطهادا للأقباط في مصر، مؤكدا رفض الكنيسة المصرية أساساً لمصطلح "اضطهاد الأقباط"، وأضاف مرقص قائلاً "إذا كانت هناك بعض القضايا والهموم المشتركة بين الاقباط واخوانهم المسلمين فهذا أمر طبيعي، ولقد طرحنا هذه الهموم منذ الثمانينيات وأجرينا حوارات هامة كان لها اثر على الجميع".
يذكر أن أحدث أزمة من هذا النوع، كانت خلال آب (أغسطس) الماضي، وكان مسرحها هو دير الأنبا أنطونيوس في البحر الأحمر، حين حاولت السلطات المحلية هناك هدم سور إضافي أقامه رهبان الدير في منطقة صخرية، وبالتالي نشبت الأزمة بين المحافظ والرهبان حتى تدخلت جهات عليا وقررت حسم الأمر بوقف محاولة هدم السور غير المرخص به.
وأعلن سمير مرقص أيضاً رفض الكنيسة المصرية لما أسماه "تدخل لجنة الحريات الدينية في الكونغرس الأميركي في الشؤون الداخلية لمصر"، التي وصفها بأنها "تخدم أهداف ومصالح أميركا وقد تحولت بعد أحداث 11 أيلول (سبتمبر) إلى أداة للتدخل والسيطرة ولهذا فنحن نرفضها جملة وتفصيلاً"، على حد تعبير المسؤول الكنسي في تصريحاته التي يتوقع أن تثير جدلاً واسعاً.
ومضى مرقص الذي يعمل أيضاً مستشارا للمركز القبطي للدراسات الاجتماعية، إلى القول: "إننا نرفض اي تدخل خارجي في شؤوننا وأن أي اقتراب خارجي من الثوابت الاستراتيجية الوطنية المصرية مثل الوحدة الوطنية او الدولة او الكنيسة مرفوض تماماً"، مضيفاً أن "من يريد أن ينتقد فليأت إلى مصر ويمارس حقه في الحوار خاصة وان جميع القضايا مطروحة على بساط الحوار الوطني الذي تشارك فيه جميع القوى والتيارات السياسية"، على حد تعبير الناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية.
واختتم مرقص تصريحاته الصحافية قائلاً : "نحن ابناء وطن واحد ومهما حدث من خلاف بيننا فالمستقبل واحد ويجب ان نستمر ونتعايش سويا وانه لضمان استمرارنا لابد من الحوار في كل وقت وبشكل دائم".
ويرى باحث قبطي مرموق ـ تحفظ على ذكر اسمه ـ أن مصطلح (اضطهاد) يعني ـ في تقديره ـ القتل في الشوارع وسلب الاموال، لافتاً إلى أن هذا "غير موجود، بل وغير وارد حالياً", مشيراً إلى أن مطلوب هو المشاركة السياسية للاقباط, واحساس الاقباط بانهم يشاركون في صنع القرار في مصر, كذلك ينبغي اعطاء الحرية كاملة لبناء الكنائس واصلاحها وترميمها كما هو وارد في الدستور، معتبراً أن ما يتخذه بعض أقباط المهجر كمثال على ما يسمونه (اضطهاد) من حوادث قتل "كانت تتم منذ سنوات مضت لبعض الشخاص الاقباط على يد جماعات الإرهاب لا يمثل قرينة، فأقباط مصر يعلمون جيدا ان قتل البعض في الكنائس بالصعيد لم يكن المقصود الاقباط في حد ذاتهم, وانما المقصود احراج الحكومة المصرية"، على حد تعبير الباحث القبطي، الذي يؤكد أن "الذي يمارس في مصر ليس اضطهادا ولكنه (تمييز)، بمعنى انه مناخ سيء ويجب معالجته، ومن الخطر ان نبدأ في اتهام بعضنا البعض".
نبيل شرف الدين
فى الحقيقة لم اسمع عن هذا السمير مرقص مسبقاً، فلهذا إعتبرته منضم و عضو جديد فى قافلة البباوية. لاحظوا معي يا اخوتى الأقباط ما قاله ”الممتنع عن إشهار إسمه“ فى هذه الفقرة:ويرى باحث قبطي مرموق ـ تحفظ على ذكر اسمه ـ أن مصطلح (اضطهاد) يعني ـ في تقديره ـ القتل في الشوارع وسلب الاموال، لافتاً إلى أن هذا "غير موجود، بل وغير وارد حالياً"
و هل - يا اخي القبطي الذي تمتنع عن ذكر إسمك - لفظ إضطهاد يطلق فقط على القتل فى الشوارع؟ و ماذا عن القتل فى البيوت على مسمع و مرأى من الأهل و الوالدة و البنين و البنات؟! و ماذا عن القتل فى المراكز المسيحية على مسمع و مرأى من جنود الجيش المصري المكـلَّـف بحماية الشعب مسلمينَ و اقباط؟؟؟
حسبىَّ الله و نعم الوكيل!!!
sammy
06-01-2004, 06:14 AM
هو انتم بتكلموا نفسكم؟؟؟
حد بكره يرد عليه ويقول حاجة.
أحسن من الصيام ومن الصلاة وحتى التبرع.
سلام.
Mirage Guardian
06-01-2004, 06:51 AM
وبكره ليه.. ماله النهارده..
تيجى نعمل مسابقة فى الموضوع ده يابو السام يا (اسكندرانى) ؟؟
نتقابل على إيلاف على بكره بكتيره..
باظت ليلة العيد (do:)
stavro
06-01-2004, 02:08 PM
ممكن نغير من العنوان ليصبح "إنضم لنبيل بباوي" أو حاجة زى كده علشان البباوية معناها كرسى الإسكندرية...
Mirage Guardian
06-01-2004, 02:42 PM
حاضر يا ستافرو.. رغم ان التانية اسمها "باباوية" من البابا
دى "بباوية" من ببا (kill:
Mirage Guardian
06-01-2004, 02:47 PM
أول الإستفتاح.. من الدكتور سليم نجيب بعنوان قداسة البابا شنودة الثالث هو المتحدث الرسمي الوحيد للكنيسة القبطية الأرثوذوكسية
طالعنا في ايلاف بكل الاهتمام التصريحات التي أدلى بها الأستاذ/ سمير مرقس الذي يزعم بأنه الناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية والذي تعرض في سياق حديثة لأقباط المهجر.
بداية نود أن نقول أن المتحدث الرسمي الوحيد باسم الكنيسة القبطية هو قداسة البابا شنودة الثالث. وحتى تصريحات الأساقفة لا تمثل إلا أشخاصهم وآرائهم الفردية فقط. ورفض قداسة البابا لتعيين متحدث باسم الكنيسة القبطية ينبع من اختراق الأجهزة الأمنية لبعض من تم تعيينهم في هذا المنصب من قبل.
ومن منطلق وضع الأمور في نصابها وإحقاق الحق وإزهاق الباطل، نرى من واجبنا –كهيئة قبطية كندية تدافع عن حقوق المواطنة المتساوية مع الاخوة المسلمين في مصر، أن نرد على سيادته بالآتي:-
الأستاذ سمير مرقس يرفض اصطلاح "اضطهاد الأقباط" وفي الوقت ذاته يعترف أن هناك تمييزا وليس اضطهادا ضد الأقباط.
وليسمح لنا أن نعرف سيادته ومن يشايعون رأيه أن القواميس تعرف الاضطهاد بأنه ظلم أو جور، تجاوز، تضييق، إساءة المعاملة أو تمييز في التمتع بالحقوق أو حرمان من حقوق بسبب العرق أو الديانة أو الاعتقاد.
فبناء على هذا التعريف الواضح يتبين أن ما يلاقيه الأقباط في مصر هو اضطهاد ولا داعي للتلاعب بالألفاظ وإنكار وجود مشاكل للأقباط وإلا بماذا يفسر السيد/ سمير مرقس الآتي:-
1- المادة الثانية من الدستور المصري.
2- الخط الهمايوني والشروط العشرة والتقييد على بناء الكنائس.
3- إدراج ديانة الفرد إن لم يكن للفرز على مستندات تحقيق الشخصية وطلبات التوظيف والالتحاق بالجامعات
4- مناهج التعليم والإعلام المليئة بالإساءة للعقيدة المسيحية
5- عدم إدراج الحقبة القبطية في كتب التاريخ المصري
6- حرمان الأقباط من تولي الوظائف القيادية العليا في الجيش والبوليس وأمن الدولة والمخابرات العامة والجامعات والمعاهد العليا وتمثيلهم في كافة السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية والصحافة والإعلام..الخ.
7- حرمان الأقباط من التخصصات مثل تدريس اللغة العربية وقسم أمراض النساء والولادة في كليات الطب.
8- تخفيض مدة التجنيد لحفظة القرآن الكريم وعدم إعطاء ذات الميزة للأقباط مثلا لحفظهم الإنجيل المقدس.
9- استمرار استيلاء وزارة الأوقاف على الأوقاف القبطية منذ الستينات وان كان قد تم إعادة جزء منها فقط إلى الأقباط.
10- حرمان الأقباط من البعثات العلمية في الخارج أسوة بالاخوة المسلمين.
11- عدم تعويض الأقباط المتضررين من تجار الذهب وأصحاب الصيدليات ومن فقدوا حياتهم ومن حرقت كنائسهم عقب اعتداءات الجماعات الإسلامية عليهم.
12- أفلا تعلم يا سيدي الفاضل عن مسلسل المجازر والاعتداءات التي حدثت ضد الأقباط بدءا بأحداث الخانكة (1972)، ومرورا بالزاوية الحمراء (1981)، وامبابة (1991)، وقرية دميانة (1995)، وكفر دميانة (1996)، وعين شمس (1990-1996)، والاسكندرية (1991،1994، 1995) والفيوم (1996) وديروط (1992، 1993)، والقوصية (1994) وأبوقرقاص (1990، 1997)، وسمالوط (1991) وملوي (1995) والمنيا (1989، 1994، 1996) ومنشية ناصر (1992) وأسيوط (1992، 1995، 1996، 2003)، وطما (1992، 1996)، وطهطا (1996)، وقنا (1993، 1995) وصنبو (1996)، محافظة البحر الأحمر دير الأنبا أنطونيوس (أغسطس 2003)، مركز بطمس لخدمة المعوقين (1996، 1997، 1999، 2003، 5 يناير 2004)، قرية جرزا، مركز العياط، محافظة الجيزة (7/11/2003) والكشح (1998، 2000).
وأخيرا وليس آخرا هدية عيد الميلاد المجيد حيث قامت وحدات الجيش المصري يوم الاثنين 5 يناير 2004 بمعركة حربية دامت حوالي ساعة وذلك بأن اعتدت على سور مركز بطمس وهو الاعتداء التاسع على هذا الدير، وهو دير للراهبات والخدمات الاجتماعية للمعوقين. قامت قوات الجيش بهدم جزء من سور الدير ومحاولة اقتحام بوابته مما أدى إلى استشهاد أحد العاملين بالدير وهو الشهيد كيرلس داود وإصابة 7 آخرين أحدهم في حالة خطرة. كما قامت قوات الجيش المصري بتكسير زجاج سيارة مملوكة لأسقف الدير الأنبا بطرس. (راجع تقرير منظمة "برنابس فند 5/1/2004 Barnabas Fund )
فبماذا يسمي السيد/ سمير مرقس الذي يزعم أنه الناطق باسم الكنيسة القبطية الأرثوذوكسية هذه الاعتداءات التي وقعت ضد الأقباط منذ السبعينات حتى يومنا هذا؟؟ هل يسميها وحدة وطنية أم نسيج واحد أم لحمة واحدة أم يسميها باسمها الحقيقي "اضطهاد" بلا لف ولا دوران. يا عزيزي الفاضل كل هذه الأحداث موثقة توثيقا عند كافة المنظمات الدولية لحقوق الإنسان فلا داعي لإنكارها ونفيها.
يا سيدي الفاضل،
نحن الأقباط سواء في داخل مصر أو في المهجر نرفض رفضا باتا التدخل الأجنبي بالمعنى التقليدي الذي عفا الزمن عنه وهذا موقف قبطي قديم لا يحتاج إلى مزايدة من أحد ولكن استدعاء "التأثير الأجنبي" أمر مشروع تماما داخليا ودوليا وهو ما نسميه "الوساطات التأثيرية على المسئولين في مصر" فلا تثريب عليه. ولقد لجأت وتلجأ مصر إلى يومنا هذا إلى هذه النوعية من الوساطات الأجنبية والتأثيرات والصداقات الأجنبية لحل العديد من المشاكل الدولية في إسرائيل وفلسطين.. الخ.
يا سيد سمير مرقس،
بدلا من التطوع بتحميل أمريكا وأقباط المهجر والخارج مشاكل الأقباط لغرض في نفس يعقوب أنادي ضميرك الوطني والمسيحي أن تعترف علنا وكتابة أن الوجود القبطي في المجتمع المصري وجود هامشي!!! وليس شريكا في القرار وأن ما يجري للأقباط من اعتداءات وحرمان وإذلال وتغييب لحق المواطنة الكاملة المتساوية بين الأقباط والمسلمين لهو ظلم فادح واضطهاد بكل ما تعني هذه الكلمة من معاني طبقا للقانون الدولي العام وكافة المواثيق الدولية لحقوق الإنسان. فلنسمي الأشياء بأسمائها وكل هذا ليس في مصلحة الوطن ولا في صالح النظام. يجب أن يعلم الكافة أن الأقباط يجب ألا يعيشوا في مصر عالة في ظل "تسامح" الآخرين وإنما يجب أن يكونوا "شركاء" في حقوق مواطنة ومكانة وذلك باحقاق حق المواطنة الكاملة للأقباط بكل ما تعنيه الكلمة قولا وعملا بعيدا عن الشعارات إياها التي يكثر ترديدها حينما يطالب الأقباط بحقوقهم.
إننا نتمنى لمصرنا العزيزة التقدم والازدهار وأن يكون الجميع متساوين أمام القانون فعلا وعملا لا قولا فقط.
الله يهديك ويهدينا جميعا إلى ما فيه الخير لبلادنا العزيزة
Mirage Guardian
06-01-2004, 02:50 PM
وبعده واحد (مجهول خالص) اسمه سامى الجنادلاوى (kill: بعنوان أقباط المهجر هم مصريون من أرض القبط(ايجيبت)
أقباط المهجر...هل يبدوا لكم التعبير مألوفا؟ هل يذكركم التعبير ب"عراقيو المنافى"؟ هل ياترى تتذكرون عبارة "من يريد المعارضة فليأت وليعارض من الداخل" والتى كانت تتردد الى ما قبل سقوط الصنم العراقى بشبيهتها التى تتردد اليوم فى مواجهة أقباط المهجر؟
أقباط المهجر-وأنا منهم- لمن لا يعرف هم الاقباط المصريون الذين تركوا وطنهم لاسباب اقتصادية واجتماعية وسياسية ودينية، وقد قلت فى مقال سابق "والله انك احب ارض الله الى نفسى ولولا أن أهلك أخرجونى منك ما خرجت" مستعيرا تعبير الرسول حينما أضطره المشركون للهجرة من مكة، وأعترف أن هجرتى كانت هزيمة لى إذ كان من أهداف المتأسلمين المعلنة على صفحات بياناتهم الصفراوية ذلك الوقت، أن تضطر النخبة القبطية للهجرة ويتأسلم من يتبقى من الغلابة الأقباط، ولكن تمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين، فهاجرنا ومعنا قبطيتنا تجرى منا مجرى الدم، وهى لمن يعنيه الأمر ليست دينا ولا مذهبا وانما هى قومية، فلا أتذكر آخر مرة ذهبت فيها الى الكنيسة ولا أولادى ولا أحفادى يعرفون الطريق اليها ولكننا لا زلنا أقباطا مصريين يقبل من يقبل ويرفض من يرفض.
بل وأشد ما يغيظنى هو موضوع بناء الكنائس ومحاربة الاقباط من أجله وكأنه نهاية المطاف، يريدون أن يبنوا مليون كنيسة فاخر البناء ويزينونها بالسجاد والنجف يتدلى من الأسقف على الشعب القبطى الذى لا يجد أين يسند رأسه وكيف يقيم أود أولاده، وكأن الأمر مسابقة بينهم وبين أخواننا المسلميين الذين كلما زادوا زدنا، وكلما زدنا زادوا، وكأن الله لا يقبل أن تتم عبادته فى غرفة بسيطة!!ا
واليوم أقرأ فى إيلاف أن هناك ناطقا باسم الكنيسة اسمه سمير مرقص يتكلم باسم الاقباط ولا أعرف من عينه متحدثا باسم الاقباط، قد يكون متحدثا باسم الكنيسة التى من المفروض أن تعنى بالشؤون الروحية للأقباط، ولكن من ياترى عينه متحدثا باسم اقباط مصر؟
يقول لا فض فوه "إذا كانت هناك بعض القضايا والهموم المشتركة بين الاقباط واخوانهم المسلمين فهذا أمر طبيعي، ولقد طرحنا هذه الهموم منذ الثمانينيات وأجرينا حوارات هامة كان لها اثر على الجميع".
كان لها أثر على الجميع؟؟؟ من هم الجميع الذين يعنيهم الأخ وما هو الأثر ياترى؟ هل سمح للأقباط ببناء بضعة كنائس إضافية؟ هل هذا هو الأثر الذى يعنيه صاحبنا؟
أيضا فليفرح الاقباط لما أدلى به باحث قبطى مرموق تحفظ على ابداء اسمه -كما أورد الاستاذ نبيل شرف الدين فى مقالته- إذ قال:"فأقباط مصر يعلمون جيدا ان قتل البعض في الكنائس بالصعيد لم يكن المقصود به الاقباط في حد ذاتهم، وانما المقصود احراج الحكومة المصرية"، الحمد لله أن المقصود من قتل الاقباط كان احراج الحكومة المصرية وقتل الاقباط انما حدث عرضا، صدفة ليس أكثر، ولكن لم يذكر لنا الباحث المرموق هل ياترى أحرجت الحكومة المصرية من ذلك القتل، ينبغى أن نعلم لأنها إن لم تكن أحرجت فلا بأس لدى الاقباط من مقتل بضعة آلاف آخرين منهم من أجل ذلك الاحراج المشروع خاصة وأن قتل الأقباط غير مقصود لذاته، الحمد لله أخواننا المتأسلمون كان قصدهم فقط احراج الحكومة ونحن فداء احراج الحكومة، لم لا؟ لكن ارجوا أن لا تزعل منا الحكومة ايضا لاننا تسببنا فى احراجها فوالله لم نكن نقصد هذا ابدا!!!؟؟؟
يقول مرقص أيضا " "إننا نرفض اي تدخل خارجي في شؤوننا وأن أي اقتراب خارجي من الثوابت الاستراتيجية الوطنية المصرية مثل الوحدة الوطنية او الدولة او الكنيسة مرفوض تماماً".
هل عدم وجود مسئول قبطى واحد فى محافظة اسيوط ولا فى جامعة اسيوط من العميد مرورا بالاساتذة ورؤساء الاقسام الى المعيدين حتى الخفراء هو من الثوابت الاستراتيجية الوطنية أم ياترى أخذتم تصريحا ببناء أو ترميم كنيسة بأحدى القرى ودمتم؟ وكفى الله المؤمنين شر القتال؟
هل رأى مرقص افندى هذه الاحصائية التى أطلعت عليها مصادفة وللأمانة لا أعرف مدى مصداقيتها ولكن ان كانت صادقة فالمصيبة كبيرة فعلا:"
وهى عن نتيجة بكالوريوس طب سوهاج دفعة 2002-2003
إجمالى عدد الطلبة 224 ستون منهم اقباطا ومائة واربعة وستين مسلم
ثلاثة وواحد من عشرة فى المائة من المسلمين حصل على تقدير ممتاز مقابل صفر للمسيحيين
أربعة وثلاثين فاصل ثلاثة فى المائة من المسلمين حصل على تقدير جيد جيدا مقابل ستة فاصل اثنين للمسيحيين
واحد وخمسين فى المائة من المسلمين حصل على تقدير جيد مقابل سبعة وثلاثين فاصل خمسة للمسيحيين
اثنين فاصل ستة فى المائة من المسلمين حصل على تقدير مقبول مقابل سبعة قاصل ثمانية للمسيحيين
أما من رسب فلاحظ هذا، ثمانية فى المائة من المسلمين مقابل ثمانية واربعين فاصل خمسة للمسيحيين
بصراحة يأخذنى الخجل مما أدلى به مرقص أفندى، أخجل كيف أن أخوة مسلمين كالاستاذ نبيل شرف الدين والاستاذ عبد الفتاح عبد القادر والاستاذ على عيسى والدكتور خالد جندى وابراهيم جندى وغيرهم وغيرهم من فضلاء المسلمين يدافعون عن حقوقنا ونحن نقول لهم بمنتهى السخافة، مالكمش دعوة، ياأخى قل خيرا أو أصمت.
fanous2102
06-01-2004, 02:54 PM
يا ألف خساره على أسم مرقص بعد هذا المهرج المدعو سمير
Mirage Guardian
06-01-2004, 02:56 PM
فيه واحد غلس كتب مقال أغلس قامت إيلاف مغلسة أكتر ولسه ماعرضتش المقال لدلوقتى.. هاجيبهولكو لحد ما يظهر بسلامته بعنوان رداً على مقال الأستاذ نبيل شرف الدين "الناطق باسم الكنيسة يهاجم الكونغرس وأقباط المهجر"
بداية أعتذر عن ذكر اسم استاذى الفاضل "نبيل شرف الدين" فى عنوان رسالتى.. فما قصدت بالرد سوى ما ذكره كتصريح للسيد "سمير مرقص" مستشار للمركز القبطي للدراسات الاجتماعية سواء كان ناطقاً بالفعل باسم "الكنيسة القبطية الأرثوذكية" أم لا.. فهو فى كل الأحوال ليس ناطقاً باسم الحريات المسلوبة والإضطهادات المسكوت عنها أو الآمرين بها فى بعض الأوقات..
أنا مواطن بسيط من أرض مصر سأم المتطنطنين والمبوقين فى كل مكان بالشعارات دون واقع فرحين بالوحدة الوطنية التى أتحسسها بصعوبة فى ظل ظلام دامس..
كمحايد.. لا أرى صدقاً فى تصريح السيد "سمير مرقص" سوى فى ذكره لعدم وجود "حوار منظم" أو لنقل "اتفاق مخطط" بين الكنيسة وبين ما وصفه "جماعات" أقباط المهجر.. أما باقى التصريح فلا أدرى ماذا أقول.. حتى جملته تلك لم تخل من الشوائب.. فما وصفهم بـ "جماعات أقباط المهجر" هم ليسوا جماعات بل منظمة رسمية مؤسسة عام 1996 فى الولايات المتحدة من الأقباط المصريين المهاجرين إليها بعدما ذاقوا الأمرين فى مصر ولا تخلو قصة كل واحد منهم من معاناة الإضطهاد الذى أجبرهم على الهجرة خارج وطنهم.
ذكر السيد "سمير مرقص" رفض الكنيسة المصرية لأشياء عديدة.. لكن على حد علمى فالكنيسة كمصطلح مسيحى لفظة تطلق لوصف "جماعة المؤمنين" (أى الشعب) وليس الجدران والمبانى.. أغلب الظن أنه تناسى ذلك وقصد بتصريحاته طبقة الإكليروس والتى وإن كانت تقود الشعب المسيحى وتعبر عنه.. إلا أنها (كانت) تقود الشعب المسيحى وتعبر عنه..
لم أرى فى حياتى مصرياً واحداً (قبطى أم مسلم) مدرك لما يحدث على أرض مصر إلا وتملكته الثورة لما يحدث ورثى لحال الأقباط وترحم على "محمد على" (ألف رحمة ونور عليه).. الأمر الآن تعدى دبلوماسية البابا شنودة الخائف على رعيته من البطش بهم إذا تكلموا وأراه يهدئ روع هذا الشاب المقهور وعائلة تلك الفتاة المغتصبة ويتوسط فى السلام بين ذاك وتلك منددا فى كل منبر بالوحدة الوطنية بين عنصرى الشعب المصرى من مسلمين وأقباط.
لم أرى مصرياً واحداً يحمل بقايا إنسان ويرضى لما يحدث للأقليات وإذ بمستشار المركز القبطى يذهلنا بتصريحاته عن القلب الأخضر والآمان والطمأنينة التى يشعر بها القبطى.. ربما قصد ذلك الآمان الذى يمنعنى من الإدلاء بمجرد اسمى الحقيقى الآن وأنا اسطر كلماتى لمجرد أنى أقول رأياً حراً كفله لى الدستور المصرى وسُلب منى هذا الحق لمجرد أن هذا "الرأى الحر" فى صف الأقباط وضد الحكومة بل وربما إن صح تمثيل القائل فسأكون وقتها متهما بأن رأيى ضد الكنيسة!
رفض "سمير مرقص" وجود إضطهاد للأقباط ووصف الوضع بانه بعض القضايا والهموم المشتركة بين الاقباط واخوانهم المسلمين وأنه أمر طبيعي.. أى نوع من النفاق هذا؟
الأقباط فى مصر لا يصارعون فقط من أجل الحصول على رخصة لبناء كنيسة بل للحصول على تصريح من مجلس الوزراء لتصليح جدار في كنيسة أو مرحاض من مراحيضها.. وحين يتم بناء الكنيسة (رغم تعرضها للحرق مراراً خلال مراحل بنائها أو حين يتم تصليح الجدار أو المرحاض) فإن المسيحيين يقيمون الاحتفالات ويرفعون الشكر لربهم.
الأقباط فى مصر لا يصارعون من أجل حق بارتداء لباس معين في أماكن عملهم كما تشجب الصحف المصرية منع "الحجاب" من أطفال المدارس فى فرنسا.. إنهم يصارعون من أجل الحصول على وظيفة أو عمل بأى زى دون معاناة أنهم أقباط كما تنص خانة الديانة فى البطاقة الشخصية.
الأقباط فى مصر لا يصارعون من أجل الحصول على اعتذار من مدير شركة أو مذيع في محطة راديو أو كاتب في صحيفة.. إذ قد تعوّدوا على الإهانات والشتائم.. إنهم يصارعون من أجل حياتهم ولحماية أولادهم وبناتهم من الاختطاف وأموالهم من الذين يحللون نهبها باسم الدين.
وكما يعاني الأقباط فى مصر يعاني الأمر نفسه بشكل أو بآخر إخوان لهم في السودان والعراق ونيجيريا وإندونيسيا وماليزيا وباكستان وإيران وأماكن عديدة أخرى.. لكن ليس الأقباط أو غيرهم من الذين لا يدينون بالإسلام هم وحدهم الذين يكافحون من أجل أدنى الحقوق في البلاد الإسلامية.. بل هناك أيضاً مسلمون يعانون من الأمر نفسه!.. كل ذنبهم أنهم أقلية يرى فيهم المسلمون السنة (الأكثرية) فئات خارجة عن تعاليم الإسلام.. هذه الأقليات الإسلامية تتمتع في أميركا (الشيطان) تحت ظل دستورها (الوضعى) بحقوق لا تحلم بالحصول عليها تحت ظل أى قانون إسلامى.. بعبارة أخرى.. المسيحيون أرحم بأقليات المسلمين من المسلمين أنفسهم!
أما على أرض مصر.. لك الله يا بلد..
لن أتحدث عن أقباط المهجر الذين منهم من هرب متستراً بالظلام كاللصوص يحمل طفلته على كتفه ويده الأخرى تمسك زوجته تاركاً خلفه ثروة بلا ندم راجياً أن يجد فى الغرب (الكافر) قلوب ووجوه تشعره بالأمان دون أن يستيقظ على كوابيس بعض الأخوان الذين خيروه بين الإسلام أو الجزية أو القتل وسط ابتسامات الشرطة المصرية التى هى دائماً فى خدمة الشعب... فربما يقيد هذا ضمن "القضايا والهموم المشتركة لعنصرى الأمة" وأنه (ذلك الثرى) هاجر باحثاً عن فرصة عمل فى ظل الظروف الإقتصادية الراهنة!.
لن أتحدث عن واقع لا يحتمل التأويل من معاملة كمواطن من الدرجة الثانية بداية من الدراما التى يتحفنا بها التلفزيون المصرى مثل اسلام المسيحيات وعمرو بن العاص ومابين سطوره.. مروراً بخطب الجمعة لنخبة من مشايخنا التى تهدد وتتوعد وتحرض على تنغيص حياة الأقباط الكفرة نهاراً جهاراَ.. لن أتحدث عن هذا فالقبطى إعتاد السب والشتم ويصلى لهؤلاء أن يهديهم الله تنفيذاً لما هو مكتوب فى كتابه (المحرف) "أحبوا أعدائكم... صلوا لأجل الذين يسيؤن إليكم"
لن أتحدث عن عشرات القبطيات القاصرات اللاتى إختطفن وتم إجبارهن على ترك ديانتهم منذ عشرات السنين حتى الآن وآخرهم من فضحتهم "منظمة أقباط المهجر" (الوقحة) وأوردت صور عائلاتهم وهم معتصمون عن تناول الطعام إحتجاجاً بمستشفى المنيا المركزى.. فالقبطى إعتاد أن تؤخذ فتياته وتغتصب سبايا دون أن تتحرك الشرطة بل تقوم بمساندة المغتصب المجاهد كما تذهب كل صرخاته واستنجاداته أدراج الرياح.
لن أتحدث عن غزوات القتل والتنكيل بجثث الأقباط بداية من أحداث الزاوية الحمراء وأسيوط وطما والمنيا والكشح وجرزا وغيرهم وغيرهم ومساعدة أجهزة الدولة وعقابها لمن يشكو ذلك بداية من تعذيب الشرطة وتهديد أمن الدولة وفساد القضاء المصرى وبلدوزرات المحافظ نهاية بالجيش المصرى الذى هاجم دير الباتموس فى نفس توقيت (تصريحات) "سمير مرقص" وحاول قتل أسقف الكنيسة وجنود مصر الأسود يهتفون "الله أكبر"... فلقد إعتاد القبطى أن الشكوى لغير الله "إنتحار" وليست مذلة فقط!.
لن أتحدث عن غزو فكرى وهابى أتى مجتاحاً مساجد مصر المحروسة بل وحافلاتها ومحلاتها وقضى على الأخضر واليابس حتى ضرب مخالبه فى الأزهر الشريف نفسه وانتشر فى كل بيت مسلم به صبى فاقد الإحساس بالهدف ويشعر بالفشل فوجد فى العودة للجاهلية هدفاً ومن الخطب والألفاب نجاحاً.. فصرنا نرى نصف شعب مصر يرتدى الجلباب الأبيض القصير ويطلقون اللحى وينتعلون "شبشب" مقاس 42 وصار الحجاب فرض.. والجهاد فرض.. وسب الكافرين والدعاء عليهم فرض.. ومحاربة الفكر العلمانى فرض.. وقتل المتنورين من المسلمين فرض.. وإضاقة الطريق على ال***** فرض.. ومطالبة القبط بالجزية فرض.. والسعى نحو الدولة الإسلامية فرض.. وطرد الكفار فرض..
لن أتحدث عن كل هذا.. فالقبطى إعتاد أن تظهر للمسلم فروضاً غير الفروض الخمس فى وقت الحاجة!..
لن أتحدث عن شئ..
فلقد مللت الحديث الذى لا يسمعه غيرى..
كلما تظهر بارقة أمل مسلمة مثل "فرج فودة" أو" سعد الدين إبراهيم" أو غيرهم من الكتاب الذين آثروا الله والحق فوق الشهرة والنفوذ فربحوا الشتيتين معاً..
نجد من صفوف الأقباط من يذهلنا مثل "نبيل لوقا بباوى" أو "سمير مرقص" الذين آثروا النفاق ولعق الأحذية علهم يلتقطون بعض من الفتات الساقط.. فخسروا الدنيا والآخرة ولم يحصدوا سوى الإحتقار..
iwcab
06-01-2004, 03:04 PM
كان المفروض يقولوا إن الإضطهاد هو الوضع العادى للمؤمن بحسب كلام السيد المسيح : فى العالم سيكون لكم ضيق ، وكل الذين يعيشون فى المسيح يسوع بالتقوى يضطهدون ، والذين يضايقوننا سيجازيهم الله ضيقاً ، لكن خفة ضيقتنا الوقتية تنشأ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبدى
pavnoti
06-01-2004, 03:09 PM
وحشني الاخ حنا كان قال تقوقس
Mirage Guardian
06-01-2004, 03:10 PM
كانوا المفروض يقولوا محدش فاقع مرارة الأقباط قد الأقباط النبلاويين والمتدروشين يا مقدس درويش.. (kill:
لمؤاخذة يا يوساب.. أصلى حسيت ان كل اللى كتبوا دول كتابتهم اتمسحت من جملتك دى.. كأنك لمؤاخذة تفيت (بصقت) عليهم
COPTIC KNIGHT
06-01-2004, 03:17 PM
عندي سؤال مين اللي عملة الناطق الرسمي باسم الكنيسة
ما هو فيه أسقف هرينا من هذه التصريحات يبقي ناطق رسمي
قداسة البابا ليس لديه ناطق رسمي و اللي عنده بيقوله في شجاعة و مش محتاج لهذا السمير
ده أيه النكد ده ليلة العيد أقتح النت 10 دقائق قبل الكنيسة ألاقي بطمس و سمير مش كفاية أمتحاناتي اللي تاني يوم عيد الميلاد ( حد يبقي عنده عيد و يروح يمتحن )
iwcab
06-01-2004, 03:18 PM
إنتو عاوزين تغيروا قوانين الكون ؟ ما جبتش حاجة من عندى كلها آيات من الكتاب
fanous2102
06-01-2004, 03:25 PM
الى الحارس كان لأزم شاب قبطى يموت عشان تكتب
أراك الان تحرس الحقيقه ولو انها مره ومريره لكن أخرجت منك ما يريد كل قبطى فى أرض المحروسه يصرخ ولأينظر له أحد
لكن ثقتنا فى ملكنا المولود فى مزود والمصلوب على خشبه لاجل الضعيف والمزدري بهم والمحتقر لاجل المحبه فى المللك المسيح
وثقتنا فى المصلوب بلا حدود وايماننا به لن تقف أمامه أي عوائق أو سدود حتى لو فى مظهرها طريق مسدود ...لان له فى الموت مخارج وعندما يكون أمامنا بحر سيعبر هو بنا هو قائدنا فى ألظلام بعمودنور وفى النهار بعمود سحاب ..فليفعلوا ما يفعلوا ..لكن هذا لن يزحزح ايمانا قيد أنمله وعلى ري أحد الاباء فلياتى عصر الاستشهاد ليروا من هم أحفاد مارمرقش وكيف يكون الجهاد الروحى الحق .....
تهنئتهم بالعيد وصلت ..حامله رسالتهم ...
والرد عليهم برضه جاهز
عشت يامصر للمسيح
sammy
06-01-2004, 04:03 PM
والله ابن خالى ده هايجننى!!!
يعنى يكتب لنا هنا كتابات تجيب الضغط, وتطفش اللى مايطفش.
وهناك يكتب بطريقة يعنى عصبية شوية.
مش بيقولوا لكل مقام مقال يابن خالى.
ولا إيه يابو الصلح.
سلام.
sce37
06-01-2004, 05:10 PM
مع أحترامى لكلام د نجيب - لم ينبرى لحقوق الأقباط مثل ممثل حقوق الأنســان المســــلم
يبدو أن المجالس الملية و الكنسية أصبحت من الأراخنة اللى ليهم ملف ضريبى
و أبن مرقص هذا فى كلامه كتير صواب
و اذا كنا أحنا الأقباط متضايقين من كلامه
بســــيطه - نمســح من جنب أســــمه لقب لســــان الأقباط
يعنى - أحنا مش عايزين واحد بنص من غير لســان زيه يمثلنا
و أحنا حرين نسيا - و هو ممكن يكون حر
نرجو تعريفنا باللى مثلنا دا - و أزاى أنتخبناه
stavro
06-01-2004, 05:28 PM
شكرا يا حارس على التوضيح..... وعلى المقالات الرائعة
Mirage Guardian
07-01-2004, 01:27 PM
عجبك الكلام يا عم فانوس؟ اتفضل يا سيدى اهو محدش نشره ومش فاهم الغلط فين!
يابو السام يابن عمتى المبدأ واحد.. (مقال صائد قلوب لحصد رأى عام)
ثم عصبية ايه اللى كتبت بيها هوه انا كتبت حاجة؟ ده كل المكتوب بادئ بـ "لن أتحدث عن..." يعنى ماتكلمتش عن حاجة (kill:
بعت لك رسالة أما نشوف أخرة الموضوع ده ايه ابقى رد بقى وماتطنشنيش got:)(
يا عم sce37.. أفهم من كلامك إن السادات مات مقتول؟
العفو يا ستافرو.. أوعى تسافر وتروح "ببا" تانى (kill:
stavro
07-01-2004, 02:13 PM
هدا شئ بديهى وليس كل من نصب نفسه متحدث أو زعيم للأقباط هو متحدث عنهم. قداسة البابا هو المتحدث عن الأقباط الأرثودكس.
fanous2102
07-01-2004, 03:43 PM
المتحدث الرسمى والوحيد لللاقباط هو قداسه الباباشنوده
فيما عدا ذللك لايعتد به حتى لو كان أسقف من أياهم
Mirage Guardian
07-01-2004, 05:18 PM
عفواً يا جماعة..
لفظة "متحدث رسمى" من اسمها كدا تعرفها.. لفظة رسمية "سياسية"... الكنيسة عمرها ما كانت "هيئة سياسية" ولا هاتكون كدا.. لأن لا سياسة فى الدين ولا دين فى السياسة.. الكنيسة عموماً مالهاش دعوة بالسياسة.. "اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله"
الفكرة فى إن القائد الدينى عموماً هو رمز لطائفته..
يعنى انا باعترض على وصف "متحدث رسمى" من أساسه.. البابا شنودة رمز للطائفة الأرثوذكسية.. زى ما صفوت البياضى رمز للطائفة البروتستانتية فى مصر.. زى ما الكاردينال رمز للطائفة الكاثوليكية فى مصر.. زى ما مفتى الجمهورية رمز السنة فى مصر (ولا يوجد شيعة فى مصر لذا لا رمز لها)
لما نيجى نقول "متحدث رسمى" يبقى دخلنا فى السياسة.. على طول تفصل بينهم
ده اللى بتقوله الكنيسة بمختلف طوائفها ولسانهم اتدلدل من كتر حث (الشعب) القبطى على الدخول فى مجال السياسة
لأن بصراحة كدا وعلى المكشوف.. لا البابا ولا صفوت البياضى ولا الكاردينال (ولا حتى فضيلة المفتى) حد منهم هايقدر يعارض أى موقف سياسى لأن عليهم ضغوط رهيبة محدش فيكم متخيلها ولا حاسس بيها
ماركس قال: "الدين أفيون الشعوب"
هات واحد ماتعرفوش وقالوا لك ده بيسب الدين لرمزك الدينى (أيا كان الرمز ده مين هاتاكله بسنانك أكل بدون تفكير)
هل انت متخيل شعورك لو حد قال لك المسلمين ضربوا رمزك الدينى (البابا مثلا) بالقلم على وشه؟؟
دا انت هاتسحب سكينة المطبخ وتطلع تحارب بلا تفكير ان شاله تموت مش مهم..
وده نفس اللى هايشعر بيه المسلم لو قالوا له المسيحيين ضربوا فضيلة المفتى على قفاه.. (رغم انهم تابعين للسعودية أكتر لكن المفتى رمز دينى)
الدولة فاهمة كدا من زمان.. لذلك مانعة أى حد فيهم ان يكون له صوت سياسى معارض.. لأنه مش صوت عادى.. ده قنبلة موقوتة
وبالتالى لا تتوقع بالفعل من أى رمز دينى أن يقول بأن هناك مشاكل (سياسية) تحدث فى مصر.. وإلا تبقى واهم وغير مدرك الحكومة المصرية بتعمل إيه فى المواطن العادى ذو الرأى الفردى فما بالك برأى هو فى حد ذاته ممكن يقيم حرب..
إمتى تقدر تقول فلان "متحدث رسمى" باسم الأقباط؟؟
ببساطة لما يكون ليك حزب سياسى اسمه "حزب الأقباط" زى ماهو موجود "حزب الإخوان المسلمين"
ورئيس الحزب يكون منتخب من الأقباط نفسهم ومعبر عنهم.. وليس عليه سلطان دينى من الكنيسة حتى يتحدث بحرية.. وليس له سلطان سياسى على الكنيسة.. بإختصار مفصولين عن بعض رغم وحدة هدفهم.. الكنيسة للروحانيات والحزب للأرضيات
لأن ببساطة هدف السياسى هو وضع أفضل على الأرض..
الكنيسة لا تهتم عموما بالأوضاع الأرضية.. هدفها وضع أفضل فى السما..
يوم ما يتعارض الإتنين (وده بيحصل كتير طبعا) الكنيسة هاتفكر فوق فى السما مش فى الأرض..
ووقتها محتاجين حد تانى يدور على حياة أفضل على الأرض غير الكنيسة..
حتى الأن لا يوجد مسمى "متحدث رسمى باسم الأقباط" لأنه لا يوجد "تمثيل سياسى للأقباط"
هيه دى السياسة.. وهيه دى الكنيسة.. وهيه دى مصر.. أتمنى رأيى مايكونش مسبب لمشاكل (كالعادة)
لكنه يبقى أولا وأخيراً (رأى حر) مبنى عن (إقتناع) نتيجة متابعة (واقع)
تحياتى للجميع
sammy
07-01-2004, 07:04 PM
بعت لك رسالة أما نشوف أخرة الموضوع ده ايه ابقى رد بقى وماتطنشنيش
---------------------------------------------------------
رديت عليك!!!
المشكلة ليست انت غرضك ولا مبدأك ايه ياأخى الحبيب, المشكلة كيف تورد الإبل؟؟؟
إن أردت ممكن أقول لك وجهة نظرى.
سلام ومحبة.
fanous2102
07-01-2004, 08:45 PM
كلامك صح ومضبوط.....لكن البابا شنوده حينما يتحدث فكل حرف يخرج من فمه موزوون وله معناه بعكس الهتيفه اللى حواليه..فبييجوا يكحلوها بيعموها ..يبقي الاحسن البابا بس اللى يتكلم
sce37
08-01-2004, 04:14 AM
صدق يا باشمهندس ميراج - أنا نفســى مش بأفهم نفسى
مين مفوض من الأقباط يتحدث بلستانهم - ما فيش
مين لما تحدث بلسان الأقباط - و دخل السجن - قالوا وراه آمين - واحد سعده مسلم
من حق كل قبطى يكون له رأى خاص - سواء صح و لا غلط
لكن علشان يبقى قبطى و لسان لينا - لازم يتكلم لمصلحتنا مش لحساب ملفه الضريبى
و أبن مرقص - أنا سحبت تمثيله لى كشعب قبطى
و أطلب من الجهة اللى عينته - تقول كيف عين و مين أنتخبه
مش متأكد أن السـادات مات مسموم - بيقولوا حطوا له المسدس فى الشاى
الاستاذ نبيل شرف الدين بيصطاد في المية العكرة ويلقي بالكرة في ملعبنا
وهذا واضح من الخبر وطريقة كتابته
يعني مش كفاية انضمام ايلاف الي قائمة المتجاهلين للقضايا القبطية فلم تهتم ان تنشر اي شيء كما عودتنا من الاحداث الاخيرة
عايزة تعمل فيلم او باللو زي الصحافة الصفراء بس طلع ماسخ اوي
(noo:))
Mirage Guardian
08-01-2004, 09:01 PM
ونبيل شرف الدين ماله بالموضوع؟؟ هوه جاب حاجة من عنده!!
أنا متوقع ان الراجل محبط من رد فعل "سمير مرقص" .. اداله فرصة يتكلم لقيه بيقول الطريق زراعى والسكة سالكة.. حصلت له صدمة..
حط الكلام زى ما هوه وسابه للأقباط نفسهم يعرفوا شغلهم معاه
RAZpotiN
08-01-2004, 09:04 PM
بالنسبة لموضوع المتحدث الرسمي ده..
في الواقع...
اي شخص ..-مسلم او مسيحي-...اذا كان من اصحاب العقل السوي بالطبع...
لن ينظر لاي تصاريح -يقال انها تمثل رأي الاقباط- بعين الاعتبار ..الا لو كانت من علي لسان البابا شنودة...
طبعاً انا اقول "تصاريح تمثل رأي الاقباط"...وليس "تحدث رسمي باسم الاقباط"..
لانني اتفق مع رأي الصديق ميراج...
انا معك انه لا يوجد حزب للاقباط في مصر مثل حزب الاخوان...
ولكن هناك نقطتين اود ان انبه لهم الجميع...
اولاً...من خلال دراستي لتاريخ حزب الاخوان فانا لا احبذ ان اري تحربة مماثلة علي الجانب القبطي..(وكل لبيب بالاشارة يفهم)...
ثانياً...(وهي النقطة الاهم)...ما فائدة الاحزاب او الجمعيات او التصريحات او حتي المظاهرات...
ونحن جميعاً نعلم انه لا يوجد اي تمثيل سياسي او تجمعي لاي جهة كانت علي ارض مصر غير الحكومة (والكلام هنا علي الصعيدين الاسلامي و المسيحي)...
شكراً..
كاتب الرسالة الأصلية : Mirage Guardian
ونبيل شرف الدين ماله بالموضوع؟؟ هوه جاب حاجة من عنده!!
أنا متوقع ان الراجل محبط من رد فعل "سمير مرقص" .. اداله فرصة يتكلم لقيه بيقول الطريق زراعى والسكة سالكة.. حصلت له صدمة..
حط الكلام زى ما هوه وسابه للأقباط نفسهم يعرفوا شغلهم معاه
خبر منشور بطريقة الجرائد الصفراء
في تصريحات تثير جدلاً مصرياً واسعاً!!!
الناطق باسم الكنيسة يهاجم الكونغرس و"أقباط المهجر"!!!
شن سمير مرقص، الناطق الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكية هجوماً غير مسبوق على أقباط المهجر، معلناً رفض الكنيسة لما وصفه بمحاولات!!!
وبين من أطلق عايهم "جماعات اقباط المهجر!!! مش عارف جايز لاقباط المهجر اسم تاني والواحد مش عارف
علي العموم لم اعتقد انه يوجد الي الان شخص يصدر مثل تلك التصريحات
elasmar99
23-05-2004, 04:53 PM
(sml21) الاخوه و الاخوات الاعزاء, اقوال وتصرفات الاقباط في مصر هي في الغالب تصرفات اسرى في يد الارهابين اتباع محمد فلا عتاب على اي اسير يحاول انقاذ نفسه وعائلته وماله وممتلكاته.
الأ قليات في الشرق الأوسط و البلدان الأخري التي يسيطر عليها الأستعمار الأسلامي هي اقليات مغلوب علي امرها مثلها مثل الرهائن في ايدي الأرهابيين. من المعروف ان هناك مرض نفسي يصاب به الرهائن ويسمي مرض هلسنكي وهو مرض نفسي معروف وله علاج خاص يخضع له كل من وقع في الأسر او كان رهينة في ايدي ارهابيين. اقباط مصر رهائن في ايدي الأرهاب الأسلامي منذ 1400 سنة وليس عجيبا ان تكون الكنيسة شعبا و قساوسة مرضي بهذا المرض اللعين , لذلك ارجو من كل اقباط المهجر معاملة اقباط مصر كمرضي بمرض هلسنكي و هذا معناه ان الأقباط في مصر اخوة لنا ولكن ليس لهم اي و صاية علينا حتي يتم شفائهم. رؤيتي السياسية في بلاد المهجر غير خاضعة لأي ضغط ارهابي او تاثير مريض بمرض هلسنكي. اقباط مصر رهائن في ايدي الأرهابيين حكام مصر المسلميين ويستغلهم ألأرهابيين امثال منظمة الا خوان المسلميين كورقة ضغط و قتما ارادوا ونحن نري هذه الأيام مهذلة كهذه في محادثات السلام في السودان, في هذه المحادثات سوف يحصل كل ذي حق من الاقليات على حقه الا اقباط السودان بسبب الضغط النفسي الارهابي الواقع عليهم من مصر. تماما كما كان عبد الناصر يفعل في الستينات مع الحكومة الاثيوبية حيث كان يستعمل الاقباط كوسيلة ضغط على الملك هيلاسلاسي فما كان من اثيوبيا الا ان طلبت الانفصال من الكنيسة الام في مصر حتى تتخلص من ابتزاز الحكومة المصرية التي كانت وظلت غير قادرة على العيش بدون الابتذاذ السياسي و الاقتصادي. اناشدكم جميعا دراسة هذا الموضوع بعناية ومناقشة اذا كان لكنيستنا الام الحق في العمل السياسي ام يكفيها الصلاة لنا و معنا من اجل كل البشر؟
fanous2102
23-05-2004, 06:02 PM
اللى مايقدرش يتكلم يسكت لكن مايعكش زي بلاوي وحله واتعس
مؤسسى حزب الاسخريوطى
elasmar99
08-11-2004, 05:02 PM
(sml21) صباح النور يافنوس انت منور ونورك طفى على نور النبي, انا اسف إني تأخرت شوية في الرد عليك لكن زي ماانت عارف الذكى لازم يفكر كتير قبل ما يكتب اي كلام, طيب سلام
elasmar99
08-11-2004, 05:06 PM
الايات المقدسة بتقول كمان احب قريبك كنفسك, ولا انتم فاكرنها بتقول احبوا اعدائكم و بس ؟ (sml21)