+++
 

[QUOTE=syrian man][SIZE="4"]ملاحظة بسيطة للأخ مسلم

القنبلة الذرية على اليابان يا فهيم عصرك لا علاقة لها بالدين أو بالحرب الدينية ,فالحرب العالمية الثانية كانت حرب سياسية بين دول من مختلف الأديان و العقائد (اليابان دولة بوذية , الاتحاد السوفيتي نظام شيوعي , انكلترا و امريكا دول علمانية من أصول بروتستانتية ,فرنسا أم النظام العلماني من أصول كاثوليكية , اما المانية النازية فقد قتلت من المسيحيين أكثر مما قتلت من اليهود أو المسلمين ) , فالدين لا علاقة له بالحرب العالمية الثانية .
اذا سألت يابانيا عن رأيه بالحرب و القنبلة الذرية فتسمع منه عبارات كالتالي : القنبلة الذرية جريمة كبرى ,أو كان على حكومة اليابان الانصياع لطلب الحلفاء بوقف الحرب لتجنب تلك الضربة ,أو انها تمثل الامبريالية الامريكية .......الخ لكنك لن تسمع منه كلمة :القنبلة الذرية كانت ارهابا مسيحيا ,أو ارهابا بروتستانتيا ......الخ اعتبار الحرب العالمية الثانية ارهابا دينيا فكرة لا وجود لها الا في عقول المحمديين السذج .

الصليبيون ارتكبوا المجازر , لا أحد ينكر ذلك , لكن الحروب الصليبية كانت ردا على تجاوزات المسلمين و منها هدم كنيسة القيامة و الاعتداء على الحجاج المسيحيين ..الخ ثم لا تنسى أن الأراضي المقدسة كانت تحت سيطرة المسيحيين و المسلمين احتلوها منهم .

البوسنة و الهرسك ليست حرب دينية كما صورها الاعلام الاسلامي , فالكثير من مسلمي البوسنة حاربوا الى جانب الصرب و منهم القائد المسلم فكرت عبديتش , و بنفس الوقت كان الكروات يتحالفون مع المسلمين ضد الصرب .
ثم ان الاعلام الاسلامي صور مسلمي البوسنة على انهم ضحايا ضعفاء لا حول لهم ولا قوة
ولا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم و هذا الكلام قمة الكذب فقد كانوا يملكون السلاح و قد تدفقت عليهم جحافل الجهاديين و الأموال و الأسلحة من كل مكان .
شاهد هذا التقرير عن مسلمي البوسنة في فترة الحرب
[url]http://skynews-clips.videoloungetv.com/public/skynews/latest/bosnia_p3705.wmv[/url]

[url]http://www.intelligencesummit.org/news/TawfikHamid/Hamid022506.wmv[/url]

[url]http://www.jesus-for-all.com/media/soon.wmv[/url]

بعد كل هذا ,روح العب بعيد يا محمدي [/SIZE][/QUOTE]


10(): 10(): 10(): 10(): 10(): 10(): 10(): 10(): 10():

[SIZE="4"]
ملاحظات أخرى لعل المحمدي يفهم بعض النقاط

الحرب العالمية الأولى أيضا لم تكن حربا دينية فالمانيا تحالفت مع الدولة العثمانية (المسلمة) ضد فرنسا و انكلترا و روسيا .

ثانيا و هو الأهم و خلاصة الكلام :

كل شعوب العالم تعترف بأفعالها باستثناء أمة محمد .
الغرب بشكل يعترف بجرائم الفرنجة الصليبيين .

اليابانيون يعترفون بمذابحهم ضد الصينيين خلال الحرب العالمية الثانية .

الألمان يعترفون بمذابحهم و جرائمهم في الحرب العالمية الثانية .

الفرنسيون و الاسبان و الانكليز يعترفون بأفعالهم في مستعمراتهم .

الروس يعترفون بما فعله السوفييت ضد الشعوب الأخرى

الأمريكان يعرترفون بما فعلوه في في الحرب العالمية الثانية و فيتنام و العراق و صربيا و غيرها (هم نفسهم من يكشفون انتهاكات جنودهم لحقوق الانسان ) .

الاسرائيليون يعترفون بما فعلوه منذ قيام دولتهم , بل و يحاكمون المسؤولين أيضا .

و القائمة تطول

وحدهم المسلمون من بين كل شعوب الأرض يرفضون الاعتراف بماضيهم الأسود و أفعالهم القذرة ضد غيرهم من الشعوب (بل يحاولون التعتيم على جرائمهم ضد بعضهم البعض ) .

أمثلة بسيطة

حتى هذا اليوم تركيا ترفض الاعتراف بمذابح الأرمن و الكلدوأشوريين السريان و الأزيديين في جنوب شرق تركيا ,و كذلك المذابح ضد اليونان و الصرب والبلغار و غيره من شعوب أوروبا الشرقية .
ناهيك عن أن تركيا تحتل أراض سوريا أكبر بكثير مما تحتله اسرائيل من الجولان (هل أذكركم بلواء اسكندرون و قبله الجزيرة العليا و غازي عنتاب و أضنه ...الخ) ,بل وصلت وقاحة تركيا لدرجة أنها لا تزال تقول أن منطقة الموصل في العراق هي أرض تركية !!!!

النظام السوداني يرفض الاعتراف بمذابحه ضد سكان الجنوب (مسيحيين و وثنيين ) حيث بلغ عدد الضحايا حوالي 2 مليون و عدد المهجرين أكثر من 4 مليون .

و حاليا يرفض نظام السودان الاعتراف بالمجازر التي ترتكبها قواته بالتعاون مع ميليشيات الجنجاويد ضد سكان دارفور و هم مسلمون لكن أفارقة .

مع تحياتي [/SIZE]

[QUOTE]أمثلة بسيطة

حتى هذا اليوم تركيا ترفض الاعتراف بمذابح الأرمن و الكلدوأشوريين السريان و الأزيديين في جنوب شرق تركيا ,و كذلك المذابح ضد اليونان و الصرب والبلغار و غيره من شعوب أوروبا الشرقية .
ناهيك عن أن تركيا تحتل أراض سوريا أكبر بكثير مما تحتله اسرائيل من الجولان (هل أذكركم بلواء اسكندرون و قبله الجزيرة العليا و غازي عنتاب و أضنه ...الخ) ,بل وصلت وقاحة تركيا لدرجة أنها لا تزال تقول أن منطقة الموصل في العراق هي أرض تركية !!!!

النظام السوداني يرفض الاعتراف بمذابحه ضد سكان الجنوب (مسيحيين و وثنيين ) حيث بلغ عدد الضحايا حوالي 2 مليون و عدد المهجرين أكثر من 4 مليون .

و حاليا يرفض نظام السودان الاعتراف بالمجازر التي ترتكبها قواته بالتعاون مع ميليشيات الجنجاويد ضد سكان دارفور و هم مسلمون لكن أفارقة [/QUOTE]

[SIZE="4"]هذا كله دون أن ننسى المذابح التي اقترفها المسلمون منذ بدأ الاسلام و أثناء غزوهم للشعوب المجاورة .[/SIZE]