ديانة المتنصرين
 

مشكلتنا نحن المتنصرين اننا في نظر المسلمين مرتدين وفي نظر المسيحين متنصرين وكأننا لنا ديانه خاصة اسمها المتنصرين اي اننا لا نعتبر مسيحيين كاملين ولذلك كنت دائما ارفض كلمة تنصر ورغم ان اخواننا المسيحيين الأصليين يعاملوننا بمودة وحب ويبذلون من اجلنا كل مايستطيعون ويقدمون لنا المساعدة دائما ولا يبخلون بجهدهم علينا ولكننا نظل متنصرين لا يمكننا الأنخراط في مجتماعتهم بشكل كامل ولا يمككننا ضم اصواتنا لأصواتهم ولا يمكنهم ان يردوا عنا اي شر يمكن ان يلحق بنا وهذا لأنهم يحاولون اولا تخليص انفسهم قبل ان يخلصونا نحن ولا ادري ان كان المسيحيين يعتمدون لفظ او كلمة متنصرين ويرون انها مناسبة لنا فهل يقبلون بأن ننفصل عنهم تماما بأختلاف طوائفنا ونقوم ببناء كنيسة لنا تدعي كنيسة المتنصرين ونستقل بأنفسنا تماما عنهم ويكون منهجنا هو اتباع المخلص الرب يسوع والأنجيل كلمة الله الحية على الأرض هو دستورنا ونترك المسيحيين لمشاكلهم ومطالبهم وحقوقهم التي يحاربون من اجلها ونحارب نحن حربنا بأيدينا نحن المتنصرين (sml8)

عزيزي سلام
من قال للك ان هناك تفرقه بين المتنصرين والمسيحيين هل معموديتك تختلف عن معموديتى أوعندما نقف لنتناول جسد الرب ودمه توجد هناك مميزات لى أكثر منك عزيزي أري انكم أكثر شجاعه وقوه من مسيحيين كثير منذ ولأدتهم ينمسحوا فى أحذيه الحكومه وبعض رجال الازعر لنوال درجه دكتوراه أو ملو جيوبهم وكروشهم بمال حتى ولو على حساب العقيده
أما عن هذا الاسم الذي تنزعج منه فأنا أحسدكم عليه أنه انتصار لكم وفخر ويجعلكم أكثر قوه وان كان هذا الاسم فعلا يضايقكم فياليت نتوقف عن مناداتكم به ...ولكن هذا الاسم ظهر فى الفتره الاخيره عندما أكتشف ان عدكم ليس بالقليل وعندكم مشاكل كبيره وكثيره مع الهيئات الحكوميه فأطلقت هذه التسميه
ثم يابختكم ففى هذاالطريق الذي اخترتموه رايتم من تأييد السماء والظواهر الروحيه المشجعه فى بريه والام هذا العالم مالم يراه مسيحيون ولدوا على ايمان والديهم
مره أخري أحييكم على شجاعتكم وبالاكثر على احتمال الالم لاجل ايمانكم....فانتم تعطونا دروسا كل يوم فى شجاعه الايمان وقصص تحولكم هى بمثابه اعاده التاريخ لعصر الشهداء حيث كان التحول من الوثنيه للمسيحيه ...بل انتم بنشر اختباراتكم تعطون القوه والرجاء لكل انسان يمر محنه وضيق بسبب ايمانه وان اختباراتكم هذه هى مصدر معونه وتعزيه لكل متضايق وهى تظهر محبه الله واهتمامه بنا كأولاد له

عزبزي سلام

كلمة متنصر لي معناها أنك مسيحي مميز بأكليل أكثر بهاءا ونورا
كلمة متنصر لي معناها أن أنحني أمامك وأقبل يدك
كلمة متنصر لي معناها أنك مثل حي لي لكي أتعلم كيف يكون الأيمان بالسيد المسيح
كلمة متنصر لي معناها كيف أكون شجاع في أعلان إيماني بالسيد المسيح

طوبي للذين آمنوا ولم يروا

تحياتي

عزيزي مستيريوس

الموضوع لا يحتاج لأن نقسم شعر الرأس (كما يقول المثل الأمريكى) .. المقالة كلام كثير و فلسفة مطولة وتعقيد متعمد .. وعلي رأي المثل القائل : "الثعلب فات فات .. وفى ديله سبع لفات" .. وذلك لتتويه القارئ وتشتييت فكره عن لب المشكلة ... وهي "تبديل الدين"

فالموضوع بسيط كبساطة الماء .. وواضح كضوء الشمس في منتصف النهار

وكما قال محمد رسول الأسلام :"من بدل دينه فأقتلوه" .. جملة من أربعة كلمات بسيطة و واضحة تماما ... من كان مسلما (أى كان بالولادة أو بالقبول على كبر) وترك الأسلام ... مصيره الموت أن لم يستتب ..

ومهما حاول المفكرون المسلمين جادين جاهدين تبرير هذا الحد لتجميل صورته أمام العلم المتحضر اليوم .. فهذا لا يغير من الواقع أو الحقيقة بشئ ... فهذا الحد بربرى، وحشى، أرهابي، دموي، عنيف، غير آدمي .. ولايمكن أن يكون من الإله الحقيقي القدوس


تحياتي

الأخوة الأعزاء اشكركم على ردودكم الجميلة والمشجعة والمقنعة ولكنني رغم ذلك افضل ان يقول الناس عني انني مسيحي ولا يقولون انني متنصر (wow:)

[QUOTE=سلام]الأخوة الأعزاء اشكركم على ردودكم الجميلة والمشجعة والمقنعة ولكنني رغم ذلك افضل ان يقول الناس عني انني مسيحي ولا يقولون انني متنصر (wow:)[/QUOTE]
[SIZE=3]أيه رأيك فى مسيحى متنصر )Aa:) (sml9)

تحياتى (BAY:)[/SIZE]

متهيئلي تبقي احلي لو تبقي المسيحي المنتصر
لانه السيد المسيح ناصري مش "نصراني" زي ما الاغبيا بينطقوها

وكمان لو كلنا هتفنا
يعظم انتصارنا بالذي أحبنا
مش حلوه برضه

شكرا على التريقه
 

اللي يده في المويه مو مثل اللي يده في النار ولكن هين انتم ماعندكم اي شعور ولا احساس لأنكم كشعب ضرب الحذاء برأسه فصرخ الحذاء ويلي بأي ذنب اضرب

(sml21) (sml7)
الله يخليلنا عمنا بوش هو اللي راح يجيب حقنا

ســلام - من صانع السلام
تبدء المسيحية بالفهم و الأقرار " أن عمل المسيح على خشبة الصليب هو الطريق للخلاص - الوحيد "
و يمارس لذلك سر التعميد كدلالة على هذا الأقرار
و بعدها يصير الأنســان من أتباع الناصرى

لكن مســيحيته تتحق من خلال أقتناؤه للروح القدس
و هو عمل ربما يكون قد تأخر لبعض المتنصرين
و بعضكم لا يحصل عليه الا بحد السيف
كما تروى قصة شهداء نجران