![]() |
[COLOR="Blue"][SIZE="5"]ساويرس ممكن تترجملى كلامك للعربى ؟؟(MM:}
ايه يا عم كل ده انا سؤالى صغنن وعاوزة رد بسيط مش تكلكعها على دماغى انا مش ناقصه اللى يخليك (sml13) Geregory[QUOTE] قداسة البابا شنودة كان رد مرة على الجزئية دى جلوس الرعاة مع الرعية فى الخلاء ليس دليلا على أن ميلاد رب المجد من العذارء مريم كان فى الصيف لأن موضوع الأحوال الجوية و تآثيرها على الرعى يختلف من مكان لمكان و الرعاة ممكن يقوموا بالرعى فى الشتاء و أحيانا كتيرة بتكون هناك ليالى دافئة فى الشتاء فمسألة الرعاة دى مش شرط على أن الميلاد كان فى الصيف[/QUOTE] ده مش كلامى ده كلام ساويرس وانا بستفسر عنه مش اكتر ساويرس يتفهمنى غلط ؟؟؟ عليك اللحمه او اللعنه حسب متحب انت (bob:) المهم انا رايى زى[COLOR="Red"] ك ك[/COLOR] مش عيب ان اى مناسبه وثنيه لما تاخد طابع مسيحى اننا نحتفل بيها ومنننساش ان ده مش تشبه بالوثنيه حاشا بالعكس خالص يا ساويرس متنساش انك لما تستهين بمناسبات اللى مش ارثوذكس ده بيولد نوع من الزعل منك مع ان مالش داعى وبدل كلامك كنت تعيد على الناس اللى بتعيد فى الوقت ده مش كده برده ... اتمنى تراجع نفسك فى الاسلوب بتاع التريقه على كل ماهو غير ارثوذكسى انا ممكن اتعامل مع اى شخص حتى لو بيعبد حمار مدام فى احترام متبادل والتسفيه والتريقه الغير مبررة تزعل الناس منك دى نصيحه من اخت كبيرة وكونك ارثوذكسى للنخاع فغيرك بروتستنانتى للنخاع وكاثوليكى للنخاع وهكذا المهم فى النهايه كلنا اقباط وهمومنا واحده وده اول اهداف المنتدى هنا وحوار الاديان له المنتدى بتاعه لا اييييييه (sml21) [/SIZE][/COLOR] |
[SIZE="4"]الألحان معظمها فرعونية ، سواء لحن ابؤورو وغيره
احنا بس غيرنا الكلام اللي كان مستخدم عيد الحصاد هو عيد الحصاد ، بدل تقديم الشكر لاله وثني قدمنا الشكر للاله الحقيقي الذي عرفناه أما بالنسبة للمسلم الذي أصبح مسيحيا ، اذا كان بعد معموديته ما زال يريد الذهاب الى الحج ، أو تقبيل الحجر ، أو صوم رمضان ... الخ ، اذا فهو لم يتخلص من وثنيته بعد على كل حال احنا بنتكلم في موضوع قومي يتناقض مع ما أخذناه من الآباء الرسل العيد بالنسبة للمصريين هو 29 كيهك ، وما ينفعش نحتفل بيه في يوم تاني للأسباب الآتية : 1- ما ينفعش نغير ونبدل في السنكسار ، 29 برمهات هو يوم البشارة ، 29 كيهك هو يوم الميلاد ، فقراءات الكنيسة في اليوم ده هتختلف عن اللي انت عايز تحتفل بيه 2- ما ينفعش انت في الخارج تقعد عشرين سنة مثلا تحتفل باليوم ده غير اليوم اللي بيحتفل بيه أهلك في مصر وترجع مصر تحتفل بيوم 29 كيهك تاني ، تبقى غريبة شويتين الكلام ده يحصل امتى !!! ، لو انشقت ( وليس انفصلت سلميا ) الكنيسة القبطية في الغرب عن الكنيسة الأم !! [/SIZE] |
[SIZE="4"]يا مدام انتي ناسية ان الوثنية في الغرب أخدت وقت أطول من اللازم عشان تندثر؟
ده تقريبا للقرون الوسطى كان فيه وثنيين في أوروبا الموضوع مفتوح بيتكلم عن تغيير الأقباط ليوم عيد الميلاد المجيد ، كنسيا ما ينفعش ولما أقول نلتزم بيوم 29 كيهك يقولوا لي طائفي متزمت !!! (sml18) طيب اشمعنا احنا اللي نغير اليوم؟؟ هو فيه حد طالب الطوائف اللي في مصر انهم يحتفلوا بيوم 29 كيهك زينا عشان يعيدوا معانا؟!! ولا هما حسوا ان فيه مشاكل؟!! طيب مش احنا لوحدنا بنعيد 7 يناير عندكم الكنيسة المقدونية الأرثوذكسية والكنيسة الصربية الأرثوذكسية والروس الأرثوذكس والانطاكيين الأرثوذكس واليونانيين الأرثوذكس ( في أثينا و مصر ) وعموما النهاردة أقول كل سنة وانتم طيبين ، النهاردة 25 كسلو ( الشهر التاسع للعبرانيين ) ---- ملاحظة : الموضوع ده ملهوش أي شأن بالوحدة ، لأن بين الأقباط الأرثوذكس والسريان الأرثوذكس وحدة كاملة ، لكن السريان بيحتفلوا بيوم 25 ديسمبر والأقباط بيحتفلوا بيوم 7 يناير ---- هل للشجرة أي أصول انجيلية أو رسولية؟!! دي كانت مكروهة جدا من الأمريكان من أقل من 200 سنة ، وبيعتبروها علامة وثنية اشمعنى يعني بقت محبوبة دلوقتي؟!![/SIZE] |
كل سنه وكل المصرين بخير بمناسبه العيد
وتحياتي لكل الشعب بمناسبه الاعياد تحييه خاصه الي المهندس مايكل منير وشكرا تحياتي براين |
الاخ ك ك مداخلتك قويه و منطقيه و اسئلتك في الصميم و لي سؤال
مادا لو قررت الكنيسه الاقباط الاردوزكس تغيير اليوم اتحادا مع الكنائس الاخري الي يوم 25 ديسمبر هل سيوافق الاخ ساويرس به ام سيحتفل لوحده بيوم 29كيهك ؟ اعتقد لم اقراء لساويرس رد يقنعني في هدا الحوار - ندعوا الي التلاقي و الوحده بين جميع كنائس العالم في اسم يسوع المسيح |
[QUOTE=الخواجه]الاخ ك ك مداخلتك قويه و منطقيه و اسئلتك في الصميم و لي سؤال
مادا لو قررت الكنيسه الاقباط الاردوزكس تغيير اليوم اتحادا مع الكنائس الاخري الي يوم 25 ديسمبر هل سيوافق الاخ ساويرس به ام سيحتفل لوحده بيوم 29كيهك ؟ اعتقد لم اقراء لساويرس رد يقنعني في هدا الحوار - ندعوا الي التلاقي و الوحده بين جميع كنائس العالم في اسم يسوع المسيح[/QUOTE] [SIZE="4"]تعرف المثل اللي بيقول " Athanasius Contra Mundum " ؟؟ عموما مش هيحصل ، لأن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لا تخالف الدسقولية أبدا يوم 29 كيهك للمصريين هو يوم 29 كيهك للمصريين ، وفيه كنائس كتير بتحتفل معانا وقلنا ان الوحدة لا تأتي بتوحيد الأعياد ، بل تأتي بتوحيد التعاليم ، دي أهم مليون مرة من موضوع الأعياد ، وذكرت مثال على كده وهو الكنيسة السريانية الأرثوذكسية .[/SIZE] |
[B][SIZE="7"][COLOR="Navy"][CENTER]ربنا موجود
يجمعنا مايفرقناش يفرحنا مايزعلناش قادر يا رب المجد[/CENTER][/COLOR][/SIZE][/B] (sml21) |
+++
[SIZE="5"][SIZE="5"][SIZE="4"]يا ساويروس انت حتكون ارثوذكسي اكثر من سيدنا البابا ؟؟؟
والدي نزلوا واعتقد سنه 1983 لما انا كنت لسه يادوب قابب على وشه الدنيا وكان في مشروع انوا يوحدوا الاعياد وكان الاقتراح انوا الطوائف الشرقيه تعيد مع الغربيه على عيد الميلاد وعلى عيد الفصح او القيامه تعيد الطوائف الغربيه معنا الكل وافق وسيدنا وافق حتى ولي عارض هم الروم الارثوذكس وبما ان الروم الارثوكس مانعوا فيبقى مش حيسري الموضوع لانهم هم الاكثريه عندنا ساويروس كونوا واحد كما ان الاب واحد نحن يا عزيزي ننظر الى القشور لا الى اللب عندنا كل القرى المحيطه تعيد مع بعض الميلاد مع الكنيسه الكاثوليكيه والقيامه مع الكنيسه الارثوذكسيه ومفيش مشاكل --------------- طبعا ده مش معناتوا انك متعيدش يوم 7 يناير لا يا حبيبي الكنايس بتعمل قداس وبتعيد الناس بس الرسمي الموحد للجميع هو الـ 25 ديسمبير على العموم ساويروس انا بعيد مع الكل فعندنا لما يكون عيد المسلمين بيكون الشغل خفيف فبيجبروني اعيد مع المسلمين ولما بشتغل عنند اليهود بيجبروني اعيد مع اعياد اليهود ولما يكون عيد للغربين علشان بشتغل في مكان يتبع الفاتيكان بعيد معهم وعلى عيدنا لانوا عيدنا فأنا باخذ اجزات الدنيا كده حنعمل ايه انا ما بصدق يكون في عيد علشان نقعد كل العائله و...(sml3) (sml3) (sml3) و... )msk:) )msk:) )msk:) مش العيد برضوا فرح ولا ايه ؟؟؟!!! ------------- اضم صوتي الى صوت الخال كي كي والى صوت مدام انا حر وبالقي مؤيدي الحزب [/SIZE][/SIZE] انا ارفض وبشده العنصريه في الاعياد فالعيد فرح وانا اقترح ان يضعوا يوم مناصف للعيدين لكي ننهي هذه المشكله يعني راس السنه 31/12/2005 يكون عيد الميلاد وخلاص[/SIZE] |
[CENTER][SIZE="5"]يامهون هون يامهون )msk:)
يارب وحد المتفرقين {{yawka]] [/SIZE][/CENTER] |
اتمني من كل قلبي وحدة الاقباط اولا و مسيحي العالم في كل شيئ و ليس في احتفالات الاعياد فقط
فتكون كنيسه واحده و راعي واحد هو المخلص الفادي رب المجد يسوع المسيح الخواجه |
[B][SIZE="4"]بخصوص الفروق فى حساب تاريخ عيد القيامة، وكل سنة وأنتم طيبين
[url]http://www.zahrira.net/modules.php?name=News&file=article&sid=1456[/url] ما حقيقة إختلافات المسيحيين في تواريخ الأعياد ؟ أرسلت بواسطة منبر زهريرا الحر في الجمعة 30 كانون الاول 2005 ((بقلم: جميل روفائيل)) قد يتراءى للوهلة الأولى أن هذا الموضوع ليس في مجال إهتماماتي الوحدوية لشـعبنا ، ولكنه في الحقيقـة ليس منفصلا عنهـا ، نظرا للإختلافات الموجودة في مناسـبات الأعياد الدينية لطوائف شـعبنا ، والقصد منه هـو التأكيـد على أن هذه الإختلافات لا تشـكل تفرقة دينية أو طائفية أو مناطقية ، لأنها قائمة على تباينات في التـقاويم التي تسـتند عليها مواعيد المناسـبات الدينيـة ، بدليل وجود كنائس أرثوذكسـية رئيسـية عالمية ، منها البلغـارية واليونانية تـتـفق مع الكنائس الكاثوليكية والبروتسـتانتية في مواعيد تواريخ مناسـباتها الدينيـة إلى حـد كبيـر . ولنأخذ مثالا لهذه الأختلافات مناسـبة رأس السـنة لأنها تشـكل الأسـاس الذي تبنى عليه مواعيد كل المناسـبات الدينيـة ، فإن قضيـة الأختلاف تحصل بسـبب تأخر رأس السـنة لبعض الكنائس بثلاثـة عشـر يوما عـن التـقويم الميلادي الشـمسي المتبـع عالميا في الوقت الراهـن . من المعلوم تاريخيا وعلميا ، أن التـقويم الشـمسي يمثـل دورة كاملة للأرض حول الشمس ، وقد إبتكر البابليون والفراعنة هذا التـقويم أصلا ، وبعـد التطور الذي حصل على العلوم الفلكية في زمن الرومان ومعـرفة أن الأرض تـقطع مسـارها السـنوي بحوالي 365 يوما وربع اليوم ، قام الفلكيون في عهـد القيصـر الروماني يوليوس حوالي عام 45 قبل الميلاد بتصحيح التـقويم الذي وصلهم خصوصا ما يتعلق بربع اليوم ، وقرروا أن تكون كل ثلاث سـنوات متـتالية 365 يوما وسـميت بسـيطة بينما تكون الرابعة 366 يوما وسـميت كبـيسـة ، وأطلـقـوا على التـقويم بعـد التـصحيح تسـمية ( الرومي ) أو ( اليوليوسـي ) أو ( اليوليانـي ) نسـبة إلى يوليـوس قيصر ، وسـاد هذا التـقويم في معظم أنحاء العـالم وتبـنته المسـيحية وأعتـبرت بدايـته مع سـنة ميلاد السـيد المسـيح ( كما كان معروفا ) ، وأخذت به لتحديد مناسـباتها ، سـواء قبل الإنقسـامات المذهبية أو بعـدها . لكنـه تبيـن في القـرن السـادس عشـر وجود خطـأ فلكي بسـيط مدته 13 يوما في التـقويم اليوليوسـي ، تراكم إعتبارا منذ العمل بالتاريخ الميلادي ، بسـبب فائض ثلاثـة دقائـق في كل سـنة لـم يكـن أدركـها الفلكـيون الذين وضعـوا التـقويم القديـم ( اليوليوسي ) بسبب عـدم الدقة الكافية في وسـائل القياسات التي كانت متوفرة في وقـتهم ، ويعـود سـببه إلى أن فتـرة 365 يوما وربع اليوم هي أكبر قليلا من الفترة الحقيقـية لدوران الأرض حول الشـمس وأنه ينبغـي معالجة ذلك بالحسـابات الفلكية الدقيقـة ، وتـقرر أن لا تعـد السـنوات القـرنية ، أي التي تنتهي ب 100 مثل 1600 و 1700 و1800 و1900 . . . ألخ كبيسـة ( بعدم جعل شهر شـباط ـ فبراير فيها 29 يوما وإنما 28 يوما كما هي حاله في السـنوات البسـيطة ) إلا ما يقبـبل منها القسـمة على 400 مثل 2000 فتعـد كبيسـة وذلك لتلافي الخطأ الزمني البسـيط . وكانت الأعياد والمناسـبات الدينيـة المسـيحية حتى وقت إصلاح التـقويم ( أي حتى القرن السـادس عشـر ) في يوم وتاريخ واحد ، وذلك على رغـم عـنف الإنقـسـامات الطائفية ، ما يعـني أن مواعيد المناسـبات المسـيحية لـم تتـأثر بالصراعـات المذهبية وتفسـيرات الأمـور الدينيـة . وتـقرر في حينـه أن يتولى البابا غـريغوريوس الثالث عشـر في عام 1582 حذف الفرق ، وهو 13 يوما ، الذي حصل عن 1582 سـنة مضت منذ بدء التـقويم محسـوبا على ميلاد السيد المسـيح وإتخاذ الأول من كانون الثاني ( ينايـر ) رأسـا للسـنة ، ومواصلة إتباع قاعدة المعالجة المئوية الجديدة للسـنين مسـتـقبلا ، وألغيت تسـمية التـقويم التي كانت مسـتخدمة ، أي ( الرومي واليوليوسـي واليولياني ) وأطلق على التـقويم الناتج عن هذا التصحيح إسـم ( الغريغـوري ) نسـبة إلى البابا غريغـوريوس . ونتيجـة لحذف هذا الخطأ الفلكـي ، صـار التـقويم الغريغـوري متـقدما على اليوليوسـي ثلاثـة عشـر يوما ، وبسـبب الأوضاع الدينيـة المسـيحية السـائدة آنئـذ وعـم إسـتشارة البابـا رؤسـاء الكنائس غير الكاثوليكية بأسـباب التغيـير ، فقـد رفضـت الكنائس الأرثوذكسـية والشرقية غير الكاثوليكية الأخذ بالتـقويم الغريغوري ، وظلت ملتـزمة بالتـقويم اليوليوسـي ، وصارت بداية السـنة الأرثوذكسـية ( الشرقية ) بسـبب ذلك متأخرة 13 يوما عن رأس السـنة الكاثوليكية ( الغربية ) وبذلك أصبحت كل المناسـبات الدينية الأرثوذكسـية ( للطوائف المتمسـكة بالتـقويم اليوليوسـي ) بمـا فـيها أعيـاد الميلاد والدنـح وغيرها ، متأخرة 13 يوما عـن مثيلاتها لدى الكاثوليك ، من دون أي إرتباط لذلك بالقـناعات المذهبيـة ، إذ أن المناسـبات الدينية لمختلف المذاهب هي نفسـها كما كانت عليه حين كانت موحدة الوقت والأيـام قبل العمل بالتـقويم الغريغوري ، على رغم ما يظهر وكأنه يوجد عيدان للميلاد وعيدان لرأس السـنة وعيـدان للدنح أو العماذ . . وهكذا بالنسـبة للمناسـبات الدينية الأخرى ، وإن كان في الحقيقة أن التاريخ واحد ، ولكن مشكلة خطأ 13 يوما التي لا تزال لم تحذف من بعض الحسـابات الزمنية للكنائس الأرثوذكسية والشرقية ، هي السبب في ذلك ، إذ أن السـابع من كانون الثاني في التـقويم الجديد ( الغريغوري ) هو في التـقويم القديم ( اليوليوسي ) 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ، وهذا يعني أن العيد هو في التاريخ نفسـه ، وأن الإختلاف هو فقط في نوع التـقويم المسـتخدم . مثـلا ، عيد الميلاد ، هو في التـقويمين في 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ولذا فإن الفرق الذي نراه الآن ليس في العيد وإنما في نوع التـقويم ، إذ أن 25 من هذا الشهر بحسـب اليوليوسي يصادف بعد 13 يوما من موعـده في الغريغـوري ، من دون أن يكون للأمر أي علاقة بالطقوس المذهبية ، بدليل أن كنائس أرثوذكسية في اليونان وبلغاريا ( يدين بها غالبية السـكان ) وغيرهما ، إنتـقلت لتطبيق المناسـبات الدينية بموجب الغريغوري وهي على أرثوذكسيتها الكاملة ، ولـم تلق إعتراضا على هذا الإنتـقال من باقي الكنائس الأرثوذكسية مثل الروسـية والأوكرانية والرومانية و الصربية والمقدونية والقبطية . . التي بقيت على التـقويم القديم ، إذ أن الكل مؤمن أن إختلاف التـقويم لا يسـبب إختلافا في وحدة المناسـبات الدينية بين كل المذاهب المسـيحية .[/SIZE][/B] |
[B][SIZE="4"]عيـد الفصـح
ــــــــ وتعـني كلمة الفصح ( النجـاة ) ولا يوجد تاريخ محدد لعيـد الفصح لدى أي من الأطراف والمذاهب المسـيحية ، لكن مناسـبته تكون عادة كل عام في أحد أيام الأحد الواقعة بين 22 آذار ( مارس ) و25 نيسـان ( أبريل ) ويرتبط بعيد الفصح العديد من المناسـبات والأعياد الأخرى ، منها : أنه يسـبق بالصوم الكبير الذي يدوم أربعين يوما ، لكن شـكل هذا الصيام وما هـو مطلوب منه للإلتزام بـه ، فإنـه ليس على نهج واحد لـدى كل الطوائف ، فبعضها يلتزم بكل الأيام بصورة متشـددة ، وبعضها خـفف قليلا أو كثيرا من هذا التـشـدد . وموعد عيد الفصح لكل الطوائف المسيحية يكون دائما يوم الأحد ، وهو مرتبط بحصول القمر بدرا في الأسـبوع السـابق له ، من الإثنين إلى السـبت ، ويحل عيد الفصح ، في بعض السـنوات في يوم واحد لكل الطوائف ، كما حصل قبل سـنتين ، مهما كان نوع التـقويم المسـتخدم ، فإذا ظهر القمر بدرا بعد إنتهاء 13 يوما التي تشـكل الفرق في التـقويمين ، فإن هذا العيد يكون موحدا ، وتكون كل المناسـبات الدينية المرتبطة بموعده ، قبله وبعـده ، موحدة أيضا . وبشكل عام ، فإذا ظهر القمر بدرا خلال الفتـرة من 5 إلى 10 نيسـان بحسب التـقويم الجديد ، أي الفترة ما بين 22 و 27 آذار بحسب التـقويم القديم يكون العيد موحدا ، وهذا يعني أن موعد عيد الفصح يرتبط بأمرين : الظاهرة الفلكية والإختلاف بين التـقويمين القديم والجديد ، ولهذا فإنه قبل العمل بالتـقويم الجديد كان الإحتفال بعيد الفصح موحدا مهما كان الإنتماء الطائفي والمذهبي . وبالنسبة للعام الحالـي ، فإن القمر سـيكون بدرا في 12 نيسـان ( بحسـب الغريغوري ) ما يجعل الأحد الذي يليه يوم 16 نيسـان وهو العيد بموجبه ، في حين سـيكون بالنسبة للطوائف التي تلتزم التـقويم القديم ( اليوليوسي ) بعـد ذلك بأسـبوع أي في 23 نيسـان . و ترتبط بوقت حلول عيد الفصح ، الأوقـات التي تحدد لجمعة لعـازر وهي الجمعـة الثانية قبل العيد ، ولعـازر هو الشـخص الذي كان ميتا وأحياه السـيد المسـيح كما ذكر في الإنجيـل ، وأحد السـعانين وهو الأحد السـابق للعيد ، وكلمة السـعانين مأخـوذة مـن ( هوشيعـنا ) أي ( خلّـصنا ) ولهذا يشـتهر بكلمة ( الشـعانين ) وفي هذا الأسـبوع يوجد خميس الفصح ، وتليه جمعـة الآلام التي تسـمى أيضا الجمعة العظيمة ، ثـم سـبت النور التي تسـبق أحد الفصح . ومن الأعياد والمناسبات التي ترتبط بوقت حلول عيد الفصح وتأتي بعده ، جمعة الشهداء المعترفين وهي الجمعة الأولى بعد العيد ، ثم الأحد الجديد وهو يوم الأحد الذي يلي الفصح ، وعيد الصعود الذي يصادف عادة يوم الخميس بعد 40 يوما من أحد الفصح ، وعيد العنصرة ومعناه ( الإجتماع والمحفل ) وهو تذكار حلول الروح القدس على تلاميذ السيد المسيح ويقع بعد عيد الفصح بخمسـين يوما . ويبقى أمر توحيد عيد الفصح ، أسـوة بمتطلبات توحيد المناسـبات والأعياد المسيحية الأخرى ، مرتبطا بإلـتزام التـقويم الجديد الذي تم إستحداثه لتلافي الأخطاء المذهبية التي أثبت التطبيق وجودها ، والتي بمرور الزمن كان يمكن أن تؤثر على الشكل المناخي المرتبط بتلك المناسبات ، مثلا عيد ميلاد السيد المسيح المرتبط بوقت سقوط الثلج والبرد ، كان سيتحول إلى الربيع وحتى إلى الصيف بمرور الزمن لو إسـتمر العمل بالتـقويم القديم ، وهذا كان سـيتعارض مع ما هـو مذكور دينيا في الإنجيل بالنسـبة لحصول هذه المناسـبات في واقعها الأصلـي[/SIZE][/B] |
عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير؟ ولماذا وهذا الإختلاف؟!
[B][SIZE="5"][COLOR="Red"][CENTER]عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير؟ ولماذا وهذا الإختلاف؟![/CENTER][/COLOR][/SIZE][/B]
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]يقول الأنبا إبرآم الأسقف الحالي: يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطى. [COLOR="Red"] #####################[/COLOR] [/COLOR][/SIZE][/B] |
[B]بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
انا اتمنى ان يتوحد يوم عيد الميلاد المجيد بس على المستوى الشخصى انا مش بعرف احس بعيد الميلاد الا بعد راس السنة الميلادية لية منخلهوش موحد يوم 7/1/ من كل سنة ميلادية [/B] |
إخوتي الأحباء.......كل سنة وأنتم طيبين
في الحقيقة إستمتعت معكم بهذه المناقشات الجميلة والتي أدلى كل بدلوه في هذه المناسبة السعيدة لنا جميعا مسلمين ومسيحيين وخاصة للأب المحترم ساويرس وأسئلة الأخ الفاضل k.k وما أضافه لنا الأخ الفاضل مكاكولا.... وطبعا كلامكم لا يمكن أن يكون بعده كلام لأنه قد إستوفى هذا الموضوع الهام حقه من كافة النواحي تقريبا وأنا بصفتي مسلم ممن يؤمنون بالسيد المسيح أحب أن أستفسر عن بعض الإستفسارات التي تخطر بذهني وكثيرا ماتجول بمخيلتي وقد كانت آراء الأب سويرس الرائعة تجيب على كثير من هذه التساؤلات الواحد تلو الآخر....ولكن مازال هناك بعض الأسئلة : *طالما أن يوم 25 ديسمبر أو 7 يناير أو 29 كيهك هو عيد رمزي للسيد المسيح وليس تاريخا حقيقيا لمولده المبارك..فلماذا هذا الإصرار من كل طرف على التشبث بموقفه وكأنه تاريخ حقيقي لاجدال فيه؟؟ *طبعا من الناحية العلمية هناك إستحالة أن يتم توحيد هذا التاريخ عالميا لأن هذا التاريخ مُصمم على أن يقع في وقت يبدأ الليل فيه في النقصان والنهار في الزيادة وهو مايُسمى علميا وفلكيا"بالإنقلاب الشتوي" أو"winter solistice" ويكون ميل الأرض فيه على أقصى إنحراف بالنسبة للشمس أو بمعنى آخر تكون الشمس متعامدة على مدار الجدي بالنصف الجنوبي من الكرة الأرضية ففي نفس اللحظة التي يبدأ فيها النهار في الزيادة والليل في النقصان بالنصف الشمالي من الكرة الأرضية يحدث العكس في النصف الجنوبي (بأستراليا ونيوزيلاندا على سبيل المثال) أي يبدأ النهار في النقصان والليل في الزيادة لذلك أعتقد من الإستحالة توحيده عالميا بتلك المواصفات. *كما ذكر الأب الفاضل ساويرس أن أصل يوم 25 ديسمبر(الإنقلاب الشتوي) كان يوم للإحتفال بأعياد السمش بالإمبراطورية الرومانية وهذا صحيح ..ولكن الأمر الأكثر غرابة أنه كان يوما مقدسا للكثير من الوثنيات الأخرى لنفس الفكرة وعل سبيل المثال الإله المخلص الفارسي الأصل "ميثرا"و"بوذا" وإله مصر المخلص"حورس"..وهذا التاريخ مبني على فكرة زيادة طول النهار على الليل أو تغلب النور على الظلمة وهذا قد يتضح من هذا الرابط بموسوعة الويكيبديا الإسرائيلية تحت عنوان" cultral aspects": [url]http://en.wikipedia.org/wiki/Solstices[/url] *تاريخيا أول من أصدر تعليماته لمجمع نيقية سنة 325 ميلاديه بالحفاظ على هذا التاريخ المقدس بالنسبة للإمراطورية الرومانبة كان الإمبراطور "قسطنتين1" والذي كان يؤمن بالعديد من الديانات الوثنية في نفس الوقت الذي إعتنق فيه المسيحية حتى أنه لم يتم تعميده طوال فترة حياته إلا على فراش الموت.فلماذا التمسك بهذا التاريخ وخاصة وأن الدلائل تشير على أن التاريخ الحقيقي كان قبل ذلك حينما كان الرعاة يرعون ليلا ومن المعروف أن منطقة الشام تكثر فيها الثلوج في هذا الوقت من السنة....بالمناسبة بعض المفسرين الإسلاميين يقول أنه كان في شهر سبتمبر تقريبا حينما قال الوحي للسيدة مريم كما ذُكر بالقرآن"وهزي إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا" والرطب الجني هو الذي يجنى من الشجرة ولم يصبح تمرا بعد وهذا يحدث تقريبا في شهر سبتمبر....هذا والله أعلم ......... شكرا لكم وكل سنة وأنتم طيبون |
[COLOR="Magenta"][SIZE="6"][FONT="Arial Black"]
نا أضم صوتى لصوت أمير وصفنات بأن نجعل عيد الميلاد المجيد هو نفسه عيد رأس السنه الميلاديه لأن بصراحه اليوم ده بيكون يوم جميل ومليان مشاعر فرح بإستقبال العام الجديد .. وبكده يكون العالم كله مسحيين ومسلمين يحتفلوا سويا بهذا الميلاد السعيد المبارك لمخلصنا وإلهنا يسوع المسيح له كل المجد. وأضم صوتى لصوت الأخ الخواجه بالدعاء للم شمل جميع المسيحين على وجه الأرض وتوحيد كل الطوائف فى جسد المسيح الواحد وعدم إجتزائه .. أمين يارب [/FONT][/SIZE][/COLOR] (sml20) |
كلمات البابا
[B]
كلمات البابا عن الموضوع [QUOTE]** [COLOR="red"]ماهو سبب الاختلاف بين كينستنا القبطية الأرثوذكسية وبين الكنائس الغربية في الاحتفال بعيد الميلاد, فلماذا يحتفل الغرب يوم25 ديسمبر ونحتفل نحن في7 يناير؟[/COLOR] المسألة ليست عقائدية علي الإطلاق, انما هي مسألة علم فلك بحتة, فقديما كان الناس يعتقدون أن السنة عبارة عن365 يوما, وربع يوم أي ست ساعات فقط, ولكن في القرن السادس عشر أيام بطريرك الكاثوليك( غريغوريوس) والذي ينسب له التقويم الغريغوري وجدوا أن السنة365 يوما, و6 ساعات,(13 دقيقة) فتمت مراجعة حساباتهم لعيد ميلاد السيد المسيح, فخصموا(13 يوما) وهي الفارق بين7 يناير و25 ديسمبر, ونحن لم نغير وقت احتفالنا بعيد الميلاد وهو يوم29 كيهك حسب التقويم القبطي, ويقابله7 يناير, لأننا واثقون من قوة مصر في الفلك منذ عهد الفراعنة, وفي حساب الأيام, ومنذ القدم كان يؤخذ برأي مصر في حسابات عيد الفصح علي اعتبار أن مصر كانت من أقدم البلاد التي عرفت حساب الأيام. [/QUOTE][/B] [COLOR="Red"]بقية الحديث يوجد هنا [/COLOR] [url]http://elmassry.com/articals.php?id=669[/url] |
متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟
[B][FONT="Arial Black"][SIZE="4"][COLOR="Indigo"]متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟
مهندس / نبيل المقدس متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟ لم يذكــــر الكتاب المقدس أي علامة مباشـــرة تعرفنـــــا فى أي يوم وفى أي شهـــر ولـــــــد المسيح ـ أو بعبارة لاهوتيــــة متى تجســــد رب المجـــــــد؟ لكن عندمـــا نتتبع الكتاب المقدس ونركـــز على بعض الأحداث التاريخية, والتقاليـــد القديمة لشعب إسرائيل. وكذلك نتتبع الأحوال الجوية لشهور اليهود فى المنطقة يمكننـــا معرفة تاريخ ميلاد الرب يسوع. والغريب فى الأمـــر أن الكنيسة الأولى ظلت لا تحتفل بعيد الميلاد حتى سنة 336 بعد الميلاد ـ لأنهم رأوا أن الاحتفال بعيد القيامــة أهم بكثير من ولادته، حيث اعتبروا أن الموت والقيامة هما رسالة المسيح الأصلية, فأصبح إحيـــاء ذكرى الموت والقيامة هو جوهــر الموضوع. لكن التفكيـــر فى تاريخ الميلاد الصحيح بدأ فى أواخـــر القرن الثالث ـ وكان الجدال والحديث محصوراً بين الآباء فقط ـ وقد تقدم مجموعة منهم بتواريخ تميل إلى العشوائية أكثر من الدراسة الصحيحة التى تؤدى إلى تاريخ ميلاد المسيح. لكن أحدهم قدم اقتراحاً بأن يكون يوم 25 من شهر ديسمبر هو ميلاد الرب يسوع ـ هذا الاقتراح لم يأتى عشوائياً أو بالصدفة ـ بل اختاره لكي يمحو عيداً كان المسيحيون يحتفظون به كعيد منذ كانــوا يعبدون أوثاناً. وهذا اليوم هو عيد ميلاد إلــه الشمس التي لا تغيب أو لا تقهـــر, nativityof the unconquerable sun واستبدلوه بعيــــد ميـــلاد شمس البــــر والذي كان يُقصد به الرب يسوع ( Sun of Righteousness). وقد تم تعميم هذا اليوم لجميع الكنائس المنتشرة في الغرب, وقد تم عمل أول قداس لميــــلاد المســـــيح في 25 ديسمبر في روما سنة 435 بواسطة البابا "سيكتوس الثالث" (Pope Sixtus 111.) . تعالـــوا نتتبع بعض الأحداث المذكـــورة فى الكتاب المقدس لكى نستنتج منه تاريخ ميلاد يسوع: ـ ** الرعــــــــــاة قدمت السيدة سارا روهين Sara Ruhin رئيسة مركــز الخدمات الجوية فى إسرائيل سنة 1999 أن منطقة بيت لحم تتراوح درجة حرارتها فى شهر ديسمبر إلى – 1 درجة مئوية, وكذلك شهري يناير وفبراير تكون درجة الحرارة فيهما باردة. فكان من عادة اليهود عموماً أن يبقوا فى منازلهم مدة هذه الثلاثة شهور تجنباً للبرودة وهطول الأمطار. هذا دليل قاطع لإثبات أن مولد يسوع لم يكن فى ديسمبر. فنجد فى الآية التى ذكرها لوقا فى إنجيله 2: 8 [وكان فى تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.] نلاحظ هنـــا أنه من المستحيل أن يرعى الرعاة قطيعهم من الأغنام فى مثل تلك الظروف الجوية. فمن التراث اليهودى نعلم أن موسم الرعى كان يبدأ من شهر إبريل إلى آخر شهر سبتمبر. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن خلال مدة الشتاء. ** عمليـــة الاكتتــــاب تـعتبـــر عملية الاكتتاب التى أمر بها أوغسطس قيصـر إحدى أعظم الشواهد التى تنفى ميلاد المسيح يوم 25 ديسمبـــر. فى لــوقا 2: 1ـ 7, حيث يحكى لنــا هذا الفصل الكتابي عن عمليــة الاكتتاب التى جعلت يوسف يصعد من مدينة الناصرة إلى مدينة داود التى تـدعى بيت لحم لكونه من بيت داود هو وعشيرته, ليكتتب مع مريم, وبينما هما هناك تمت أيامها لتلد, فولدت ابنها البكــر وقمطته وأضجعته فى المذود حيث لم يكن لهما مكان فى أى منزل.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B] |
متي ؟
[B][FONT="Arial Black"][SIZE="4"][COLOR="Indigo"]علينــا أن نعرف أن من عادات الرومان واليهود أنهم يخصصون لمثل هذه الأمور التى تحتاج أن يترك الناس أمورهم بعد نهاية موسم الحصـــاد الذى يبدأ من شهر سبتمبر إلى شهر أكتوبر, لكى لا يتأثر اقتصاد البلاد ـ بالإضافة أنه فى هذا الوقت يكون المناخ جيداً جداً ومناسبا ً لهؤلاء الذين يحتاجون التنقل من بلد إلى بلد لتجنب وحل الطرق والدروب الناتج عن سقوط أمطـــار. بذلك يسهل للشعب بأن يقوموا بواجبهم القومى بدون مشاكل أو وقف الحال. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن فى شهـر ديسمبر بل يحتمل أنه كان فى شهر سبتمبــر بعد نهاية موسم الحصاد. *** مجوس من المشرق علينا أولاً أن ندرس كلاً من: كلمـــة المجوس, و بلاد المشرق اللتين جاءتا فى متى 2: 1ـ 3 [لما ولد يسوع فى بيت لحم اليهودية فى أيام هيرودس الملك إذا مجـــــوس من المشــــــرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود, فإننا رأينا نجمــه فى المشرق وأتينا لنسجد له.] جاءت كلمـــة المجوس فى اللغة الأصلية اليونانية بمعنى ماجوى Magoi وهى تكافئ أو تعادل فى العبرية Rabbi أي معلم أو حاخام يهودي, ولا ننسى أنها جاءت فى اللغة الإنجليزية بمعنى رجال حكمـــاء Wise man. نستنتج من ذلك أن هؤلاء الثلاثة الحكماء ما هم إلا من معلمى اليهـــود لأنهم اهتموا جداً بهذا الأمــر. لكن علينا أن نسأل أنفسنا: من أين أتوا؟ وإن كان مجيئهم من بلاد المشرق, فأين تقع هذه البلاد؟ كانت مدينة بابل بالنسبة للشعب الذى يعيش فى إسرائيل هى بلاد المشرق. والغريب فى الأمــر أنه بعد ما انتهت عملية السبي لليهود لم يرحلوا إلى إسرائيل بل بعض منهم، وبعد حوالي 63 سنة رجعوا إلى موطنهم . أما الباقى وهم الأغلبية بقوا واستقروا فى بابل حيث رتبوا حياتهم على العيش فى بابل. فكانــوا يمارسون حياتهم الروحية والتقليدية بحرية, وكانت إحدى هذه التقاليد أو الأعياد هو ما يسمى بعيد المظال. *** عيـــــــد المظـــــــال The Feast Of Tabernacles كان اليهود يحتفلون بهذا العيد مرة كل سنة لإحياء ذكرى فترة التيه فى سيناء. وكان هذا العيد يستمـــر لمدة ثمانية أيام يبدأ من 15 شهـــر تيسرى Tisri والذي يقابله يوم 29 سبتمبر. وكان جميع اليهود فى أنحاء العالم يحتفلون به فى وقت واحد ـ ومنهم بالطبع الذين هم فى بابل. فى هذا العيد كان اليهود يصنعون مظلات أو عششاً Sukkah بعيداً عن الأراضي الخضراء أى فى الصحراء كما تواجد آباؤهم فى سيناء الصحراوية, [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
|
متي ؟
[B][FONT="Arial Black"][SIZE="4"][COLOR="Indigo"]وكانوا يمكثون فى هذه العشش ثمانية أيام, يأكلون ويشربون ويمارسون حياتهم الطبيعية فى هذه العشش. وكانوا يحرصون على ترك فتحة فى أعلى سقف العش لكي يتطلعوا إلى السمــاء آملين أن يروا النجم الجديد الذي ينذرهم بقدوم الملك الذي سوف يخلصهم من العبودية. هذا السبب جعل هؤلاء المجوس اليهود يأتون من بابل (بلاد المشرق) إلى اليهودية لأنهم رأوا النجم الجديد بينما هم موجودون فى عشهم فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر. هــذا الحدث ربمـــا يثبت أن مولـــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر! *** وحــــل بيننـــــــا فى إنجيـــل يوحنا 1: 14 [والكلمـــة صار جسداً وحــــل بيننـــــا ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً.] . جاءت كلمتي وحل بيننــــا فى اللغـــة الأصلية وهى اليونانية بمعنى [... وخيــم فى وسطنـــا ورأينـــا مجده...]. وباللغـــة الإنجليزية (….and tabernacled among us..) . والمعروف أن الرسول يوحنــا كان لا يضع فى إنجيله كلمة أو حادثة إلا وتحمل معنــــاها الروحي. فكونه يذكر أن الكلمة تجسد ونصب خيمة فى وسطنا دليلاً على أن المسيا المنتظــر حل بيننـــا فى أول أيام عيد المظال. فهو أجمل تعبير كتبه يوحنا بميعاد ولادة يسوع, فى اليوم الذى وعد الله شعب اليهود به وهو أول أيام عيد المظال عندما يظهر نجم جديد فى السماء يأتى المسيا المنتظــر حسب تقاليد وعادات اليهـــود. هذه الآيـــة ربمـــا تثبت أن مولــــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبر! ** ميلاد يوحنــــا المعمــــــدان يُعتبر حدث ميلاد يوحنا المعمدان والذي ذكر في لـــوقا 1: 5ـ 17 من أكثر الشواهد على أن ميلاد يسوع المسيح هو فى 29 سبتمبر. فلنتتبع ما قيل فى هذا الأصحاح بعناية. لكن قبل أن ندخل فى دراسة هذا الأمر علينا أن نعرف الشهور اليهودية وهى مبنية على أن حساب الشهور يكون طبقاً لظهور القمر شهرياً,[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
|
متي ؟
[B][FONT="Arial Black"][SIZE="4"][COLOR="Indigo"]أما السنة فهى طبقاً لحسابات الشمس ولذلك نجد أن التقويم اليهودى هو من أصعب الأنظمة فى هذا المجال لذلك سوف نأخذ النتائج النهائية للأحداث تجنباً لصعوبة حساب التقويم. كانت قرعة أبيا هى الثامنة (أخبار الأيام الأول 24: 10) لكن بسبب وجود عيدين أولهما هو عيد الفصح الذى يأتى فى بداية الأسبوع الثالث أى يوم 15 نيسان, وكذلك عيد الحصاد الذى يأتى فى الأسبوع التاسع ما بين 27 آيار إلى 4 سيفان ـ فإن جميع الكهنة عليهم أن يخدموا فى هذين العيدين, فبناء على ذلك صارت خدمة عائلة إبيا فى الأسبوع العاشر الذى يبدأ من 5 إلى 11 من شهر سيفان. وطبقاً لما جاء فى لوقا 1: 23 ـ 25 [ولما كملت أيام خدمته مضى إلى بيته, وبعد تلك الأيام حبلت إليصابات امرأته وأخفت نفسها خمسة أشهر قائلة, هكذا قد فعل بى الرب فى الأيام التى فيها نظر إلى لينزع عارى بين الناس.] معنى ذلك أن علينا أن نضيف حوالى أسبوعين على نهاية خدمة زكريا لكى يكون بداية الحمل 26 سيفان. وبالحساب العادى لكى يكتمل الجنين فى بطن أمه علينا أن نضيف حوالى أربعين أسبوعاً. بهذه الحسبة البسيطة نجد أن إليصابات وضعت وليدها فى 15 نيسان أى فى عيد الفصح والذى يقع فى أول الأسبوع الثالث من شهر نيسان [15 نيسان]. هذا ما يحقق ما جاء فى ملاخى 4: 5 ـ 6 [هأنذا أرسل إليكم إيليا قبل مجيء يوم الرب اليوم العظيم والمخوف, فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على آبائهم لئلا آتى وأضرب الأرض بلعن.] فقد ظن اليهود أن الله يتكلم على إيليا لدرجة أنهم كانوا يتركون كرسياً فارغاً وكأسا من الخمر عندما يحتفلون بعيد الفصح لعل إيليا يأتى ويجد شراباً يشربه. كما كان الأطفال يتركون أبواب منازلهم مفتوحة فى أعياد الفصح منتظرين قدوم إيليـــا كما وعدهم الله. لكن كان الله يقصد قوة روح إيليا فقد كتب الوحي فى لوقا 1: 17 [ويتقدم أمامه بروح إيليا وقوته ليرد قلوب الأبناء والعصاة إلى فكر الأبرار لكى يهىء للرب شعباً مستعداً.] فقد كان الله يقصد يوحنـــا بن زكريا. نرجع لولادة يسوع ـ ففى لوقا 1: 26 نفهم أن ولادة يسوع المسيح جاءت بعد ولادة يوحنـــا المعمدان بستة أشهـــر. معنى ذلك أن نضيف ستة أشهـــر على يوم ميلاد يوحنـــا المعمدان كى يعطى لنـــا ميعاد ميلاد الرب يسوع فى 15 تيشرين حيث يحتفل اليهـــود بعيــــد المظلة. وهو ما يقابل بالتاريخ الميلادى يوم 29 سبتمبـــر. أما السنة الميلادية لولادة يسوع فهى فى السنة الخامسة قبل الميلاد. ولكى نحسب صحة هذا الحدث فهو يحتاج لمقال آخر. أتعشم أن أكون قد أوضحت فكـــر بعض المفكرين المسيحيين الغيوريين على مخلصهم, لكى يسدوا أى ثغرة ضعف فى إنجيلنـــا القوى، كما يعملـــون على رفع مجد اســـم الرب عاليـــاً. ترجمة وإعـــــــــداد [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B]
[CENTER][url]http://www.akhbarsarra.net/news.php?Id=1829[/url][/CENTER] |
[b]29 سبتمبر يوافق 19 توت يوافق عيد الصليب المجيد
و يوافق ذكرى سقوط مدينة الأسكندرية فى ايدى العرب الغزاة [/b] |
[CENTER][SIZE="5"]
[COLOR="Blue"] كل عام وأنتم بخير[/COLOR] [COLOR="DarkRed"] Merry Christmas and a lovely new year 2008 [/COLOR] [/SIZE][/CENTER] |
اعتقد ان المسيحين الغرب هم الاصح فى عيد الميلاد والاقباط هم الاصح فى عيد القيامة ولكن المشكلة لو الاقباط غيروا التاريخ عندنا ناس هنا فقراء وعلى قدهم ساعتها باقى الطوائف هيقولوا لهم شفتوا احنا على حق والناس مش هتفهم ....
ممكن دة يكون سبب قوى للكنيسة انها ماتغيرش فى النهاية انا مع اللى قال اننا يجب ان ننظف الكاس من الداخل وكل عام وجميع المسيحين بالف خير وسلام المسيح معكم جميعااااااااااااا |
[QUOTE=knowjesus_knowlove;257050][CENTER][SIZE="5"]
[COLOR="Blue"] كل عام وأنتم بخير[/COLOR] [COLOR="DarkRed"] Merry Christmas and a lovely new year 2008 [/COLOR] [/SIZE][/CENTER][/QUOTE] [CENTER][SIZE="5"]و أنت طيب يا أجدع .K.K hapbirth:)hapbirth:)hapbirth:) [/SIZE][/CENTER] |
اقتراح بسيط لتوحيد العيد بين التقويم الشرقي و الغرب
شباب من كل العالم يجتمعون للصلاة من أجل وحدة الكنائس
تلتزم الكنائس من العالم بأسره من الـ 18 ولغاية الـ 25 من يناير بأسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس. وقد بدأ الاحتفال بهذا الأسبوع منذ 100 سنة، ولذا يقوم المجلس العالمي للكنائس في جنيف، من الكنائس المحلية والجماعات المسيحية بتنظيم احتفال يسلط الضوء على معنى الصلاة من أجل وحدة الكنيسة على الصعيد المحلي وفي الأماكن التي تعاني من التوتر. وفي العشرين من يناير الجاري، سيفتح المركز المسكوني في جينيف أبوابه عند الساعة 14.30 لتمكين الزوار من زيارة معرض "صلوا بلا انقطاع" (Priez sans cesse)، الذي يقام بالتعاون مع كنائس جنيف ويقدم النشاطات المسكونية التي تقام بالمدينة. كما وستعقد دائرة مستديرة ستضم ممثلين من كنائس إفريقيا الجنوبية، سيريلنكا وهايتي لتقدم شهادة عن معنى الصلاة من أجل الوحدة في أوضاع الفقر والصراع العنيف. هذا وقد أعلم المجلس العالمي للكنائس بأن المنظمات العالمية للطلاب وللشباب قد وجهت نداءً للصلاة وللعمل من أجل الوحدة إلى كل أعضائها وأصدقائها. ويصرح الشباب في رسالتهم بالقول: "في عالمنا المليء بالانقاسامات والذي يعيش تغيراً مستمراً، يشكل نداء يسوع إلى أتباعه لكي يكونوا واحدًا إحدى أولوياتنا بينما نسعى إلى التبشير بالإنجيل وإلى تغيير العالم". ولذا تطلب المنظمات العالمية للطلاب وللشباب في رسالتها من الأعضاء أن "يعملوا لكي يتم الإصغاء إلى ندائنا من أجل الوحدة المسيحية". أما النشاطات التي تدعو إليها هذه الجماعات فهي: خدمات الصلاة المسكونية، العمل الاجتماعي (كأعمال التنظيفات البيئية)، الدروس البيبلية وحلقات الحوار. Zenit ( قنشرين ) ______________________ أنا أقترح اقتراح عملي - أصّلي أن يصل للمسؤولين و رجال الدين اصحاب القرار من كل المذاهب .. ____________________________________________ أقترح أن يعيد الجميع عيد الميلاد في 25 كانون الاول - التاريخ الغربي- بمن فيهم الأورثوذكس و الأقباط و الأرمن و غيرهم من المذاهب التي تتبع التقويم الشرقي... و يعيد الجميع حسب التقويم الشرقي في عيد الفصح و ننتهي من إشكال الاختلاف في العيد .. و الرب معكم |
هل انقسمَ المسيح ؟
[url]http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=123630[/url]
هل انقسمَ المسيح ؟ زهير دعيم [email]zoherdaeem5@hotmail.com[/email] الحوار المتمدن - العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2 1: 10 و لكنني اطلب اليكم ايها الاخوة باسم ربنا يسوع المسيح ان تقولوا جميعكم قولا واحدا و لا يكون بينكم انشقاقات بل كونوا كاملين في فكر واحد و راي واحد 1: 11 لاني اخبرت عنكم يا اخوتي من اهل خلوي ان بينكم خصومات 1: 12 فانا اعني هذا ان كل واحد منكم يقول انا لبولس و انا لابلوس و انا لصفا و انا للمسيح 1: 13 هل انقسم المسيح العل بولس صلب لاجلكم ام باسم بولس اعتمدتم " أليس هذا ما نراه اليوم ؟ أليست شكوك بولس الرسول الرائع كانت صادقة , ألمْ نذهب بعيدًا عن الربّ؟ ...ألمْ نعطِ مجالاً للشعوب اصحاب المعتقدات الارضية من الهُزء من ربّ المجد, ونحن نراه يموت ويقوم اكثر من مرة , ويولد أكثر من مرّة ومن نفس القبر المّقدّس الفارغ ونفس المذود ؟! ألمْ نُمجّد المخلوق دون الخالق , فنعطي المجد للمخلوق , وننسى الخالق الذي أنعم على عبده بالخلاص والقداسة , فغسّله بدمه الطاهر المسفوك على صليب الجُلجثة؟ ألا نعلم أن الله غيور ولا يعطي مجده لآخر؟! المسيح واحدٌ, والبِشارةُ واحدةٌ, والانجيل واحد , والخلاص واحد وبواحد ٍ, فما بالنا تَمزّقنا طوائف وأشلاء طوائف , والكلُّ يشُدُّ النار الى رغيفه ؟ ألمْ نشربْ من صخرة واحدة , ونأكل من طابون واحد خبزَ الحياة؟!!. في كلّ عام ونحن نُعيّد ميلاد طفل المغارة والسماء , أرى المسيح يتمزّق حُزنًا , وأراه كذالك في ذكرى موته وقيامته المجيدة , فما دهى القوم ...ألمْ يَحِن الوقت للمؤمنين من كلّ الطوائف , أن تعتمد تاريخًا واحدًا , فنحفظ ماء الوجه لهذا السيّد الذي فدانا بدمه , واشترانا من كلّ قبيلة ولسان بجلدته . أنا لا ادعو الى ذوْبان الطوائف في بوتقة واحدة , وان كنت ارغب واحبّ وأتوق , ولكن على الأقلّ , أن نعتمد تاريخًا واحدًا مُتفقًا عليه للميلاد والقيامة _والكلّ يصلّي بكنيسته_عالمين أن التواريخ والاعياد هي فقط للذكرى , فالمؤمن المسيحي الحقيقي , يولد المسيح في مغارة قلبه كل يوم ويموت ويقوم بمجدٍ كلّ يوم وساعة , ولكنّ الأمر شهادة أمام أصحاب المُعتقدات الأخرى , التي تمتلئ معتقداتها بالثغرات والاختلافات المُميتة , ولكنها تتباهى بالوحدة , رغم أنها وحدة مُزيّفة , عالمين أن أوجه الخلاف بينها لا يقدر احد أنْ يسدّها, فهي منوطة بالاعتقاد والمعتقدات ولُبّ إيمانهم . أمّا نحن , فنشكر الله أنّ الانجيل واحد , والربّ واحد ,والآب واحد ,الروح القدس واحد , والخلاص واحد , ولن يسقط حرف واحد من أبجدية ايماننا. حان الوقت فعلاً أن نتّحد ّشرقُا وغربًا وما بينهما ...حان الوقت أن نرفعَ الدّعاء الحارّ لربِّ العرش أن يوحّد كنيسته , ويُسوّرها بمحبته وحنانه. حان الوقت أن نعطيَ المجد لربِّ المجد , فالشفاعة فقط للشفيع الوحيد , والمجد , كلّ المجد لربّ المجد . جميلٌ أنْ نُقدّر قدّيسينا , ولكن علينا أن لا ننسى ذاك الإله المُحبّ الذي قدّسهم وطهّرهم . جميلٌ أن نتذكّر ميلاد الربّ وقيامته , والأجمل أن نتحدّ جسدًا واحدًا مع الربّ. كم اتمنّى فعلاً , ومن قلب صادق , أن نُصلّي جميعنا حتى يرأف بنا السّكن بين تسبيحات إسرائيل , فيوحّد كنائسنا وقلوبنا لخدمته وعبادته بالرّوح والحقّ. قد يطولُ الوقت وقد يقصر , وقد لا يحدث أبدًا الى أن يأتيَ الرب –وهو قريبُ-يأتي على سحاب المجد, فعلى الاقلّ الى ذالك الوقت , هيّا نعانق بعضنا بعضًا , هيّا نتحابب , فلا اورثوذكس ولا كاثوليك ولا انجيليين او ايّة طائفة بعد اليوم فنكون كلنا للمسيح . هيّا نُفرّح قلب من فرّحنا دوماً !! |
[B][SIZE="4"]تابعت هذا الموضوع ولي بعض الملاحظات
أولا عيد الميلاد لم يكن في جوهر التقليد الكنسي في القرون الثلاثة الأولى فالكتيسة الأولى كان جل تركيزها على القيامة فبدون قيامة لا مسيحية ثانيا أي كان التقويم يولياني أو غريغوري أو قبطي فلا يوجد دليل قطعي على تحديد هذا التاريخ [COLOR="red"]ولا يؤثر هذا على جوهر الإيمان المسيحي [/COLOR] ثالثا توحيد التواريخ بين الشرق والغرب [COLOR="Red"]فكرة لطيفة ولا مانع منها [/COLOR]لو كانت بهدف مصلحة الأبناء الأقباط في المهجر وإن كنت أشك في مدى تأثيرها فمعظم الأجيال القبطية من الجيل الثاني في الغربة وما يليه يفقد هويته القبطية تدريجيا وربما قليل [COLOR="red"]من الاختلاف قد يساعد هذه الأجيال على تذكر أصولهم القبطية [/COLOR] (ولكن هذا بعد سياسي لا ديني) أما من الناحية الدينية فأنا أرى أن الوحدة بين الكنائس على المستوى اللاهوتي والفكري أهم من مجرد تغيير تاريخ إصلاح [COLOR="red"]جناية مجمع خلقدونية[/COLOR] أهم بكثير من إصلاح تاريخ عيد الميلاد الانتماء الديني لابد وأن يكون بالأساس [COLOR="red"]للمسيح أولا [/COLOR] ومن خلال هذا يمكن للكنيسة أن تتحد أي محاولات خارج هذا الطريق هي محاولات فاشلة قبل أن تبدأ [COLOR="red"][CENTER][SIZE="6"]المسيح هو مركز الكنيسة [/SIZE][/CENTER][/COLOR] كلما اقترابت الطوائف من المسيح كلما اجتمعوا معا في مركز الدائرة أهم مشاكل الوحدة الكنسية 1) قوة [COLOR="red"]الانتماء الطائفي الذي يفوق الانتماء للمسيح[/COLOR] (ودائما ما يختلط هذا الانتماء بالبعد العرقي أو السياسي) 2) [COLOR="red"]رؤية الاختلافات جميعها وكأنها هرطقات[/COLOR] ليست كل الاختلافات بين الكنائس هي هرطقات والكثير من هذه الاختلافت تندرج تحت الاختلافات الطقسية والتي أرى أنها لا تمس جوهر العقيدة مثال: جسد الافخارستيا في الكنيسة الارثوذكسية بخميرة جسد الافخارستيا في الكنيسة الكاثوليكية بلا خميرة الطائفتان يشتركان في أن الخميرة رمز للخطية الارثوذكسية تؤكد على أن المسيح حمل خطايانا على الصليب (فلابد من وجود الخميرة) والكاثوليكية تؤكد على أن المسيح كان بلا خطية (فلابد من عدم وجود خميرة) وتعتمد أيضا على أن الافخارستيا هي امتداد للفصح اليهودي بغير خميرة في جميع الحالات هذه كلها رموز [COLOR="red"]لا تنفي تجسد المسيح ولا صلبه ولا قيامته ولا فاعلية الاشتراك في الجسد الواحد والدم الواحد ، ولا أن الكنيسة هي جسد المسيح [/COLOR] فلا يصح أن نجعل هذا الاختلاف الطقسي من بنود البدع والهرطقات الاختلافات مثل هذه لابد وأن توجد ، فهي تحمل خصوصية كل كنيسة محلية في جسد الكنيسة العالمية ، بل وجسد الكنيسة الواحد عبر الأزمنة والقرون لا يمكن أن تتوحد الكنيسة [COLOR="red"]إذا ظلت هذه الصغائر محل تفكير الطوائف وأنا أرى اختلاف التاريخ لعيد الميلاد من هذه الصغائر فاختلاف التاريخ لن يتعارض مع حقيقة الميلاد ومع السعادة التي تصاحب الاحتفال به وبمجئ المخلص إلى عالمنا (sml11) [/COLOR] [/SIZE][/B] |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
[SIZE="5"][QUOTE=knowjesus_knowlove;40442][SIZE=4][B]
حقيقة بدأت ألحظ مقدار الحيرة فى عيون أطفال الأقباط فى المهجر وخصوصا الجيل الثانى والثالث ...ونحن نحتفل بأعياد الكريسماس والقيامة فى أوقات مختلفة عن الكنائس الغربية .. و قد سبق مناقشة هذا الموضوع على الكوبتيك دايجست من قبل..ووصلنا إلى نتيجة أنه ليس هناك مايمنع من توحيد عيد الميلاد الأرثوذكسى وتغييره من 7 يناير إلى 25 ديسمبر ليتوافق مع التقويم الغربى... كل ماسيحدث ( بحسب إعتقادى) هو إسقاط صلوات وقراءات كنيستنا القبطية فى مدة الفرق بين التقويمين اليوليانى والغريغورى... كما أنه من الممكن إعداد الشعب مقدما لقبول التغيير مثلما حدث مع باقى الشعوب...حيث أن هذا التغيير لاعلاقة له بالعقيدة على الإطلاق بل هو مجرد إختلاف تقاويم... بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ... رجاء المشاركة بالرأى خالص تحياتى للجميع وعيد ميلاد مجيد ..[/B][/SIZE][/QUOTE] موضوع في منتهى الاهمية وفعلا من المهم توحيد الاعياد وذلك لان الاختلاف هذا ليس له اي معنى روحي وايضا من الجميل ان نحتفل كلنا مسيحيين في تاريخ موحد ان ما تتكلم عنه قد تم في الناصرة, في الناصرة كل المسيحيين بمختلف طوائفهم يعيدون عيد الميلاد على التقويم الغربي ويعيدون عيد القيامة على التقويم الشرقي[/SIZE] |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
[CENTER][SIZE="5"]
عزيزى الجليلى .... حتى يتم التوحيد على مستوى العالم كله وليس الناصرة فقط ... فأنا أتمنى عيد قيامة مجيد لجميع المحتفلين بالتقويم الغربى [COLOR="Blue"]Happy Easter 2008[/COLOR] [COLOR="DarkRed"]Jesus is risen He is risen indeed[/COLOR] [/SIZE][/CENTER] |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
اجمل التهانى بعيد القيامة المجيد للمحتفلين به اليوم .
و نتمنى ان تتوحد الكنائس و تنبذ الخلافات التى لايرضاها مخلصنا الصالح لكنيسته .(sml10) |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
[CENTER][SIZE="5"]
عيد قيامة مجيد لجميع المحتفلين بالتقويم الشرقى [COLOR="Blue"]Happy Easter 2008[/COLOR] [COLOR="DarkRed"]Jesus is risen He is risen indeed[/COLOR] لقاء مع القمص عبد المسيح بسيط بمناسبة عيد القيامة المجيد [url]http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=2463&Itemid=41[/url] [/SIZE][/CENTER] |
نهنئ اخواننا المسيحيين بالكرسمس
happy Christmas
عيد سعيد عليكم وعلينا لاخواننا المسيحيين ويا اخ جورج مايكل ما الفرق بين الكرسمس العالمي 25 ديسمبر والكرسمس القبطي 7 يناير اعتقد الفرق في اختلاف الوقت فقط حيث ان التقويم القبطي مختلف, وهل القبطي اصح؟ افدنا لو سمحت ومن كل قلبي احيي كل مسيحي وغير مسيحي بهذا اليوم كما حياني اصدقائي المسيحيين بعيدي الفطر والاضحى من كل انحاء العالم (sml19)he1art(sml19) |
مشاركة: نهنئ اخواننا المسيحيين بالكرسمس
[color="blue"][size="5"][font="arial"]وانت طيب يااخى وبخير وسلام ومحبه
يختلف يوم الاحتفال بعيد الميلاد تبعا لاختلاف التقويم المتبع فى البلاد الغربيه عنه فى البلاد الشرقيه [color="red"] ########################## ###########################[/color] ولا دخل لنا بالتقويم الميلادى اليوليانى أو الغريغورى. منقول للفائده[/font][/size][/color] |
مشاركة: نهنئ اخواننا المسيحيين بالكرسمس
وانت طيب اخى العزيز / johary
كريسماس سعيد عليك وعلى جميع العالم بنعمة ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح وسنة جديدة سعيدة بأذن الله |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
[color="blue"][size="5"][font="arial"]وليه منحتفلش بالعيد فى يوم 25 ديسمبر ويوم 7 يناير ؟؟؟؟
احنا بحتفل بعيد الشهيد العظيم مارجرجس مرتين مره فى 1 مايو ومرة تانى فى شهر نوفمبر وبحتفل بالست العذرا كل يوم 12 فى كل شهر قبطى وبنحتفل فى كل يوم 21 فى الشهر القبطى بعيد الملاك ميخائيل ايه اللى هيحصل يعنى ؟فيه مشاكل هتحصل ؟ولا اى مشكله صدقونى فكره جميله خالص ونبقى زودنا اعيادنا عيد مثلا واحد زى اخونا جوهرى قاللى كل سنه وانت طيب اقول لا ده مش عيدنا لا طبعا عيدنا مدام عيد ميلاد السيد المسيح يبقى عيدنا وهييجى يوم 7 يناير يقولى كل سنه وانت طيب اقوله لا ده مش عيدنا لا برضه عيدنا ولو فيه حد بيحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح فى شهر مايو هحتفل معاه برضه ياجماعه ده احنا لو نقدر نحتفل بعيد ميلاد المخلص (عارفين يعنى ايه المخلص )كل يوم هنحتفل ولا الشرقيين يزعلوا ولا الغربين يزعلوا وكل عام وجميعكم بخير [/font][/size][/color] |
مشاركة: أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
رفع للأهمية
------------------------------------------------------ ولإفتقاد الأعضاء القدامى ---------------------------------------- |
شو رأي يسوع بالعيد؟
شو رأي يسوع بالعيد؟
احتفلت الكنائس الكاثوليكية بعيد القيامة بتاريخ 12 نيسان وبعد اسبوع سيعيد الأورثودوكس بالعيد نفسة وهذا الوضع الروحي أصبح متعبا للغاية وغير مقبول لغالبية المؤمنين وخاصة لنا نحن في بلاد الأغتراب حيث يعاني أولادنا من الأزدواجية في التفاعل مع مثل هذه المناسبات. كما أن وضع المسيحيين الديموغرافي المتغيرفي الشرق بسبب الهجرة وغيرها يفرض واقعا ملحا على رؤساء الكنائس لأيجاد حلا سريعا لهذا الموضوع الحيوي. ففي الحقيقة أن ابناء الرعاة قاطبة يرغبون بالعيد معا وهم دوما يطلبونه ولكن لأسباب تاريخية ولاهوتية وغيرها معقدة حرمنا جميعا حتى لغاية اليوم من نعمة العيد الواحد وفي يوم واحد وبقلب واحد. يا ترى كيف اجيب عن سؤال ابني الذي يعيش في بلد أوروبي عن سبب أحتفل الغرب بعيد القيامة ونحن الأورثودوكس مازلنا في اسبوع الالآم؟ إضافة الى ان الوضع الحالي اصبح محرجا جدا أجتماعيا وعمليا ووظيفيا وأعلاميا وخاصة من ناحية تغطية هذا الحدث الألهي. وهنا أود ان أطرح ثلاثة اسئلة حول الحدث: 1. هل يسوع مرتاح من الوضع؟ حتما لا. 2. وهل الشعب مرتاح من الوضع؟ حتما لا. 3. وهل الرعاة مرتاحين من الوضع؟ انا اتمنى حتما لا. إذا لماذا الأستمرار به طول هذا الزمن؟ لذا ومن أجل كنيسة أقوى إننا نطلب وبالحاح للعمل معا لنوحيد الأعياد ولنصلي معا من أجل كنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية. وأخيرا انني أقول: في كل عيد قيامة ربنا يسوع من بين الأموات يمر ونحن منقسمين فإننا ندق مسمارا آخر في صليب المسيح.ssssssssss2 د. فيليب حردو-لندن |
مشاركة: شو رأي يسوع بالعيد؟
سلام المسيح معك يا دكتور
بالنسبه لاختلاف توقيت عيد القيامه, فانا يحضرنى تاريخه باختصار شديد كان بداية العصور المسيحيه يتم الإحتفال بعيد الميلاد, ثم بعد 33 سنه يتم الإحتفال بأسبوع الآلام و القيامه, و نظرا لطول المده حتى أن اجيال تعيش و تموت دون الإحتفال به, فتغير الأمر ليصبح كل سنه ولكن نظرا لأن الإحتفال كل سنه بالعيد لن يجعل عيد القيامه يوم " أحد " و جمعة الصلبوت يوم " جمعه " مثلا يأتى 13 أبريل يوم ثلاثاء أو أربعاء, الخ,,, فتم الإتفاق بين الكنائس الرئيسية فى العالم على جعل عيد القيامه مماثلا للأحداث التى حدثت فى الكتاب المقدس و ليس تاريخ حدوثها أى الأحداث المتعلقه بالفصح اليهودى و هنا حدث اختلاف بين الكنائس الغربيه و الشرقيه فالكنائس الغربيه اختارت ان يتم الإحتفال فى نفس توقيت الإحتفال اليهودى, أى بتطابق الأحداث فى الكتاب المقدس مع الفصح اليهودى لكن الكنائس الشرقيه ترفض الإحتفال مع اليهود فى أى عيد من الأعياد, فاختارت ان تحتفل بالعيد بعد الفصح اليهودى مباشرة لأن هذا هو الرمز, و المرموز إليه يحتفل به بعده. فلهذا تحتفل الكنيسه الأرثوذوكسيه بأحد الشعانين فى نفس يوم عيد القيامه عند الغرب لكن من وجهة نظرى الشخصيه ان ما فعتله الكنيسه الأرثوذوكسيه هو بإلهام من الروح القدس, و الدليل على كلامى هو أنه فى سبت النور المقدس يفج نور المسيح و النار الغير محرقه فى عيد القيامه الأرثوذوكسى فقط هنا تقرير عام 2008 من قناة LBC [url]http://www.youtube.com/watch?v=BOJ1SW4lLgQ[/url] و هنا تصوير لشخص بكاميرا شخصيه 2008 [url]http://www.youtube.com/watch?v=j_gvLmDpsYk&NR=1[/url] و هنا لعام 2006 [url]http://www.youtube.com/watch?v=ys8hNr7BZ70&feature=related[/url] و لاحظ أن النار لا تحرق, فالناس يضعون يديهم و وجوههم عليها و لا تحرقهم لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل, لذلك نصلى للرب من أجل وحدة الكنيسه كل عام و أنتم بخير |
مشاركة: شو رأي يسوع بالعيد؟
[QUOTE=kotomoto;332498]سلام المسيح معك يا دكتور
بالنسبه لاختلاف توقيت عيد القيامه, فانا يحضرنى تاريخه باختصار شديد كان بداية العصور المسيحيه يتم الإحتفال بعيد الميلاد, ثم بعد 33 سنه يتم الإحتفال بأسبوع الآلام و القيامه, و نظرا لطول المده حتى أن اجيال تعيش و تموت دون الإحتفال به, فتغير الأمر ليصبح كل سنه ولكن نظرا لأن الإحتفال كل سنه بالعيد لن يجعل عيد القيامه يوم " أحد " و جمعة الصلبوت يوم " جمعه " مثلا يأتى 13 أبريل يوم ثلاثاء أو أربعاء, الخ,,, فتم الإتفاق بين الكنائس الرئيسية فى العالم على جعل عيد القيامه مماثلا للأحداث التى حدثت فى الكتاب المقدس و ليس تاريخ حدوثها أى الأحداث المتعلقه بالفصح اليهودى و هنا حدث اختلاف بين الكنائس الغربيه و الشرقيه فالكنائس الغربيه اختارت ان يتم الإحتفال فى نفس توقيت الإحتفال اليهودى, أى بتطابق الأحداث فى الكتاب المقدس مع الفصح اليهودى لكن الكنائس الشرقيه ترفض الإحتفال مع اليهود فى أى عيد من الأعياد, فاختارت ان تحتفل بالعيد بعد الفصح اليهودى مباشرة لأن هذا هو الرمز, و المرموز إليه يحتفل به بعده. فلهذا تحتفل الكنيسه الأرثوذوكسيه بأحد الشعانين فى نفس يوم عيد القيامه عند الغرب لكن من وجهة نظرى الشخصيه ان ما فعتله الكنيسه الأرثوذوكسيه هو بإلهام من الروح القدس, و الدليل على كلامى هو أنه فى سبت النور المقدس يفج نور المسيح و النار الغير محرقه فى عيد القيامه الأرثوذوكسى فقط هنا تقرير عام 2008 من قناة LBC [url]http://www.youtube.com/watch?v=BOJ1SW4lLgQ[/url] و هنا تصوير لشخص بكاميرا شخصيه 2008 [url]http://www.youtube.com/watch?v=j_gvLmDpsYk&NR=1[/url] و هنا لعام 2006 [url]http://www.youtube.com/watch?v=ys8hNr7BZ70&feature=related[/url] و لاحظ أن النار لا تحرق, فالناس يضعون يديهم و وجوههم عليها و لا تحرقهم لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل, لذلك نصلى للرب من أجل وحدة الكنيسه كل عام و أنتم بخير[/QUOTE] =========== Thank you my dear لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل, I agree God bless youssssssssss4 |
جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 04:28 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
تـعـريب » منتدي الاقباط