لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن؟ ... المسيحية الأرثوذكسية والصهيونية
[QUOTE=paolo;243644][COLOR="RoyalBlue"][B][I][COLOR="RoyalBlue"][B]لا تعليـــق بس احلى جملة عجبتنى ان اسرائيل هى المنارة الوحيده للديمقراطية فى الشرق الاوسط عن جد؟ [/B][/COLOR][/I][/B][/COLOR][/QUOTE]
[IMG]http://media.houston.indymedia.org/uploads/2004/11/bush-israel.jpg[/IMG] [B][COLOR="Blue"][SIZE="5"]يدوم صليبك يارئيس امريكا يا جدع حاطط ايدك علي قلبك بتطلب من ربك ان يخلصنا من صراع العلمين الفلسطيني والاسرائيلي الي وراك لكن للاسف مش هينتهي للابد لان ثقافه الكراهيه هي الي بتربطنا كبشر لمجرد حتي الاختلاف في الراي ازاي نصنع المبحبه الي وصانا بيها الرب يسوع لما وصف نفسه انه المحبه ازاي واحنا حتي مش عارفين نحب بعض لاننا مفيش جوانا ايمان والكراهيه هي الخط المستقيم حتي لو اختلفنا فقط في الراي مابالك يا ريس امريكا في الاديان والعقائد [QUOTE]ولذلك ختم الكلام رب المجد وقال حبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم احسنوا الي مبغضيكم [/QUOTE] واكد انه هو المحبه من يتبعه يصل الي زروه المحبه الرب يباركوا جميعا [/SIZE][/COLOR][/B] |
[COLOR="Blue"]يقولون قديما فى الامثال :
قد تستطيع ان تخدع بعض الناس بعض الوقت [center]و لكنك لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت[/center] و يقول اشقاؤنا الانجليز [left] Talk to the devil [/left] [center] And he is sure to appear [/center] [/COLOR] |
[QUOTE=وطنى مخلص;243668][COLOR="Blue"]يقولون قديما فى الامثال :
قد تستطيع ان تخدع بعض الناس بعض الوقت [center]و لكنك لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت[/center] و يقول اشقاؤنا الانجليز [left] Talk to the devil [/left] [center] And he is sure to appear [/center] [/COLOR][/QUOTE] اعتقد اننى من الاوائل الذين اكتشفوا الخدعة من شهور عديدة و الاستاذ الخواجة طلب منى السكوت وعدم مهاجمة هذا الشخص المخادع لاسباب يعلمها هو . لكننا وده عيبنا كأقباط ذاكرتنا ضعيفة وبننسى ان احنا بنتعامل مع ناس عديمة الاخلاق والشرف معتقدين ان بكذبهم وخداعهم بيرضوا ربهم )noP) اكن من ثمارهم تعرفونهمopees |
[COLOR="Blue"][left]
Talk to the devil And he is sure to appear [/left] فعلا يا صديقى و اخى الغالى / BIANCO و من فرط انفعالهم عندما انكشفت حقيقتهم هم يؤكدون على صدق كل ما استشفه النبهاء و الاذكياء و على رأسهم حضرتك ,و آخرين منذ شهور و قديما قالوا فى الامثال يكاد المريب ان يقول خذونى [/COLOR] |
[B][CENTER][SIZE="5"][COLOR="Navy"]
ارجوا من جميع الاخوه التمهل و التروي في الحكم علي الاخرين . علينا ان نكون اكثر حكمة و محبة و تأني لا نكن عثر في حياة الاخرين ..و اتمني ان نكون اكثر ثقه و تضامن بعضنا لبعض .و رب المجد يفعل ما فيه خير و خلاص الاخرين . و رسالة الخلاص و الفداء ليست من اجلنا فقط . بل من اجل كل انسان علي الارض فالخلاص نعمة كونيه مجانيه تعطي لمن يقبلها .. و المسيح قال لم اتي لادعوا ابرار بل خطاه للتوبه و خاطئ واحد يتوب افضل من 99 بار لا يحتاجون للتوبه .. وخلاص انسان واحد و قبوله للمسيح هو فرح في السماء .. لندع الامور جميعها في يد من يعلم بها .. و لنتبادل الاخاء و المحبة بيننا جميعا[/COLOR][/SIZE][/CENTER][/B] |
[SIZE="5"][B][FONT="Arial Narrow"]يدوم صليبكم يا شباب ..
وتحية الى استاذي فارس الاقباط [COLOR="Blue"][SIZE="6"]وطني مخلص[/SIZE][/COLOR] , ابو الوطنيين ابو المخلصين (sml3) يقول الزميل هني : [QUOTE=honey;243665][IMG]http://media.houston.indymedia.org/uploads/2004/11/bush-israel.jpg[/IMG] [B][COLOR="Blue"][SIZE="5"]يدوم صليبك يارئيس امريكا يا جدع حاطط ايدك علي قلبك بتطلب من ربك ان يخلصنا من صراع العلمين الفلسطيني والاسرائيلي الي وراك لكن للاسف مش هينتهي للابد....[/SIZE][/COLOR][/B][/QUOTE] دع اسلوب اللولبة والبهلوانية والتخليط .. فالرئيس المناضل[COLOR="blue"][SIZE="6"] جورج بوش[/SIZE][/COLOR] ( ادام الرب ظله ) يحرص اشد الحرص على أمن اسرائيل وتفوقها على كافة الصعد ..hi:) وسيعمل على دحر الارهاب الاسلاموي الفاشي .. بمعونة اسرائيل والتي هي بمثابة الحصن الاخير والسد المنيع في وجه أمة الضلال والارهاب من الاعراب والفلس طن ..!)tik:} [IMG]http://www.middle-east-online.com/pictures/big/_16045_bush-21-3-2006.jpg[/IMG] بوش يهاجم ايران ويتعهد بالدفاع عن امن اسرائيل [url]http://www.middle-east-online.com/?id=37849[/url] مجداً لشعبك اسرائيل .. (sml3)[/FONT][/B][/SIZE] |
[QUOTE=وطنى مخلص;243724][COLOR="Blue"][left]
Talk to the devil And he is sure to appear [/left] فعلا يا صديقى و اخى الغالى / BIANCO و من فرط انفعالهم عندما انكشفت حقيقتهم هم يؤكدون على صدق كل ما استشفه النبهاء و الاذكياء و على رأسهم حضرتك ,و آخرين منذ شهور و قديما قالوا فى الامثال يكاد المريب ان يقول خذونى [/COLOR][/QUOTE] [SIZE="5"][B]يدوم صليبكما .. صدقوني يا شباب .. اكتر شعب يبغضه الشيطان هو شعب اسرائيل .. من بداية بغضة عيسو لاخيه يعقوب ( اسرائيل ) .. وانقذه الرب ! والى فرعون الذي امر باهلاك الذكور من بني اسرائيل .. وانقذهم الرب ! الى سنحاريب جدي ونبوخذنصر جدي .. ومروراً بهامان .. ثم انطونيوس ابيفانس .. ثم تيطس .. الى محمد .. الى هتلر .. والى نجادي ..!! سيبقى ابليس يريد دمار هذا الشعب .. لذلك اول ما تقول لمسلم " متخفي " كلمة : [COLOR="DarkRed"][U]اسرائيل [/U][/COLOR]! الا وسينفجر في وجهك ويظهر المستخبي !!!!!![/B][/SIZE] |
لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن؟ ... المسيحية الأرثوذكسية والصهيونية
[CENTER][B][COLOR="Red"][SIZE="7"]لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟
[I]و المسيحية الأرثوذكسية والصهيونية.[/I] [/SIZE][/COLOR] [COLOR="Blue"][CENTER][SIZE="5"][B] في بدايه الموضوع الذي يفتح للنقاش لايتهجم احد علي اليهود كبشر لهم احترامهم او علي حريه الاعتقاد في الصهيونيه وهل لها علاقه بالمسيحيه او... لا ..ولكن الموضوع يناقش صحه الافكار من مسيحيا اي من وجهه نظر الايمان بالله المسيح المجد له كل المجد [/B][/SIZE][/CENTER][/COLOR] [CENTER][SIZE="5"][COLOR="Sienna"]سنضع اراء ارثوذكسيه مسيحيه خالصه عن الصهيونيه وهل لها علاقه بالمسيحيه التي طالما اتهمنا اعداء المسيحيه من ابناء الامم الاسلاميه والبهائيه والشيعيه والهندوسيه والملحده الوجوديه بها[/COLOR][/SIZE][/CENTER] [RIGHT][SIZE="5"][COLOR="Black"]واين الاقباط ككنيسه وكشعب ومجتمع ديني محترم من هذه الافكار ....؟؟[/COLOR][/SIZE][/RIGHT][/B][/CENTER] |
شبكه القديسيين الارثوذكسيه باورشليم ...الأرشمندريت د. ميليتيوس بصل
[B][COLOR="Blue"][B][COLOR="Black"][SIZE="6"]شبكه القديسيين الارثوذكسيه باورشليم ...الأرشمندريت د. ميليتيوس بصل[/SIZE][/COLOR][/B][/COLOR]
[SIZE="6"][COLOR="Red"]أرض الميعاد[/COLOR][/SIZE] [B][SIZE="5"] في هذا الموضوع الشائك، لا بد أن نشير إلى النظرة الدينية اللاهوتية، وإلى النظرة السياسية لمعنى أرض الميعاد. من جهة أرض الميعاد، هي عبارة عن مسيرة البشرية منذ يوم الخلق إلى يوم البعث. نرى في العهد القديم أن الإنسان كان في تنازل وتباعد عن أرض الميعاد، وفي العهد جديد تصاعد واقتراب، ويوم البعث بالحقيقة سيستوطن الإنسان أرض الميعاد. في بدء الحديث لا بد أن نشير أيضاً ان مصطلح 'أرض الميعاد' يرتبط تلقائياً مع مصطلح 'أورشليم' وكذلك مع مصطلح 'شعب الله المختار' ومع 'إسرائيل'، ولا يجوز الفصل بينهم. فجميعهم هي خطة واحدة في الإعلان الإلهي لخلاص الإنسان. ولكن المشكلة تكمن في استعمال المصطلح من البشر البعيدين عن الله. مقدمة: نرى في عملية الخلق، أن الله تعالى خلق الخليقة كلها لأجل الإنسان، وأسكنه 'أرض الجنة الموعودة' وأعطاه كل شيء وأقامه سيداً على سائر الخليقة. (تكوين 19:2)، اُختير الإنسان من بين سائر الخليقة الروحية والمادية، فأصبح الإنسان 'شعب الله المختار'. وأرض الجنة هي 'أرض الميعاد'. الشرط: ولكي يبقى الإنسان 'شعب الله' وساكن في أرض الميعاد - الجنة، كان عليه المحافظة على وصية الله، على العهد الذي بينهم، فالله أعطاه الحياة، وقال له لا تأكل من شجرة وسط الجنة فمتاً تموت، ولكن الإنسان اختار الموت، والابتعاد عن الحضرة الإلهية، عن أرض الميعاد. فطرد إذاً من أرض الجنة وسكن أرضاً غريبة عنه تقسو عليه. (تكوين 24:3). من هذه المقدنة البسيطة نرى أن أرض الميعاد وشعب الله هي حقيقة واقعية روحية هي الإنسان وعلاقته بالعزة الإلهية.[/SIZE][/B] [U][B][COLOR="Black"][SIZE="6"]في موضوع يومنا علينا البحث في ثلاثة نقاط:[/SIZE][/COLOR][/B][/U] [COLOR="Red"]1- من هو شعب الله اليوم؟[/COLOR] [COLOR="Red"] 2- ماذا تعتقد المسيحية واليهوديةفي شأن شعب الله وأرض الميعاد في الماضي والحاضر والمستقبل؟[/COLOR] [COLOR="Red"]3- ماذا تعتقد الصهيونية في هذا الموضوع؟[/COLOR][/B] |
أرض الميعاد والعهد القديم
[COLOR="Red"][SIZE="6"][B] أرض الميعاد والعهد القديم:[/B][/SIZE][/COLOR]
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"] نرى في العهد القديم أن الله العلي كان دائماً بجانب رجالاً صديقين معينيين، وكان ذلك رباطهم الإيماني بالله. وعندما تشتت الشعب من جديد في بابل الكبرياء، صار شعوباً كثيرة كل بلغته وقوميته، والمخطط الإلهي هو اعادة وحدة صف الإنسان في شعب واحد يسير على أسس الإيمان والمحبة. لهذا اختار الله شعباً له من بين الشعوب كلها كرمز توحيد ومحبة، وكإشارة للشعب الحقيقي الآتي اختياره في العهد الجديد. الإختيار: ان اختيار الشعب العبراني 'شعباً لله' كان لا بد منه، وذلك ليكون تناسق ووحدة وقوة في التعبير عن رسالة التوحيد، ولكن الاختيار لم يكن أن الله تعالى أحب الشعب العبري أكثر من غيره أو ميزه عن غيره. بل كان المحبة الإلأهية تعمل في توحيد البشرية وخاصة أنه تواجد بعض الأشخاص ممن تربطهم مع الله علاقة إيمان وتقوى. والهدف من هذا الاختيار تعليم وإرشاد الأمم أنه من يحافظ على وصايا وتعاليم الله يحظى بالعناية الإلهية. يشير سفر التثنية (7:7) وأيضاً سفري أشعياء (8:41 و 12:48) وهوشع 1:11) أن الله اختار العبرانيين لا لإستحقاقات منهم ولا بسبب عددهم، بل بسبب محبة الله ورحمته. قطع الله مع هذا الشعب عهداً، ونراه واضحاً ومتبلوراً مع إبراهيم، ومن شروط اختياره هوعهده أن يحفظ شعبه تعاليمه ووصاياه تعالى، وإلا فإنه سبحانه لا يعترف به شعباً (تثنية (11:7). قُطع العهد بين الله والشعب بدم الذبيحة (خروج 8:24) وصار الشعب مُلك الله وميراثه تعالى (تثنية 6:7 و أرميا 3:2) وصار الشعب مملكة من الكهنة (خروج 6:19) وصارت رسالتهم أن يكونوا شهوداً لإله الواحد بين الأمم (أشعيا 8:44). وأخرج الله الشعب من أرض العبودية ونقلهم من الصحراء إلى أرض كنعان، حيث أصبح الإلأه الواحد الحقيقي يملك بعد أن كانت أرضاً وثنية (1 ملوك 15:8) وهي الأرض التي وعد الله بها أجداد العبرانين. هكذا تتضح لنا الصورة أن الله في العهد القديم يُهيء البشرية لشعب جديد وعهد جديد، فيقول بولس الرسول في رسالته للعبرانيين (19:7، 9:9، 1:10) أن شعب العهد القديم لم يبق 'مقدساً' لكثرة خطاياه وخياناته التي جلبت عليه العقاب والجلاء والشتات. ويؤيد النبي هوشع كلام بولس في (6:1-9). إذاً لم يعد الشعب العبراني شعباً مقدساً ولا مستحقاً لأن يكون يكون شعب الله. وبما أمه فقد هذه الميزة فإنه طرد وتشتت من أرض الميعاد كما طرد آدم من الجنة، لهذا يخلق الله شعباً جديداً يقول حزقيال (26:36)، وأن الله سيقطع عهداً جديداً وسيكون شعباً مقدساً، (راجع أرميا 31:31 حزقيال 26:27 أشعياء 12:62) وهذا الشعب يصبح قطيع الله وعروسه (هوشع 21:2 وأرميا 10:31) وستألف الشعب الجديد مع جميع الشعوب (أشعياء 2:2) ويكون لجميع الأمم شركة في البركة الموعودة لإبراهيم (أرميا 2:4)، ويضيف أشعياء في (6:42) أن الأمم ستكون شعباً لله وستشترك في العهد عن طريق وسيط عظيم عبد الرب المتألم. مما تقدم من مقتطفات العهد القديم نرى أن إختيار الله للعبرانيين كان خطوة أولى لعهد جديد مع جميع الناس. شعب جديد أمة جديدة، عرق جديد تتجمع فيه الشعوب مع 'شعب إله إبراهيم' (مزمور 10:47) وستكون شريعة الرب في القلوب لا على ألواح من حجر (إرميا 33:31) وسيملك ابن داود على جميع الشعوب وتعترف جميع الأمم بملكية الله (زكريا (16:14)، وسيكون هناك للشعب الجديد خروج جديد من العبودية، عودة إلى أرض الميعاد، وسلام شامل (هوشع 17:2 أرميا 21:31، حزقيال 21:37) أرض الميعاد ستكون أرض مقدسة جديدة للشعب المختار الجديد (حزقيال 14:34). [COLOR="Red"][B]أرض الميعاد والعهد الجديد:[/B][/COLOR] ان العهد الجديد قطع بدم المسيح (2 كورنثوس 16:6 ورؤيا 3:214) وشعب مختار جديد مقدس بدم المسيح (عبرانيين 12:13) ويدخل المرء في هذا الشعب عن طريق الإيمان، ويصبح ابناً لإبراهيم بالإيمان (غلاطية 7:3 روميا 3:8) شعب جديد تُطبق عليه صفات الشعب المختار سابقاً وألقابهم. شعب مختار أمة مقدسة، عروسة الله،،،،، وطن الشعب الجديد هو السماء يقول بولس الرسول في رسالته إلى أهل فيلبي (20:3)، وفي رسالته إلى أهل غلاطية (26:2) يقول هم أبناء أورشليم السماوية. وترتل الكنيسة في عيد البعث: استنيري استنيري يا أورشليم الجديدة. إذاً العهد الجديد يشير أن أرض الميعاد هي أرض السماء الجنة. ان صلب الإله الإنسان يسوع المسيح من قبل اليهود، الشعب المختار سابقاً، فتح للشعوب كلها باب الدخول في شعب جسد المسح الكنيسة – شعب الله المختار الجديد، وأبطل امتياز الشعب العبراني. وعملية الفداء أعطت مفتاح الدخول إلى الوطن السماوي 'أرض الميعاد' إلى أورشليم الجديدة. (راجع أفسس 14:2 يوحنا 25:11 أعمال 14:15 رومية 25:9 بطرس 10:2 أعمال 18:26) وكذلك من أمثال السيد المسيح كمثل الابنين (متى 28:21) والمدعوين إلى العرس (متى 1:22) والكرامون القتلة (متى 33:21) نرى أن الشعب الرفدي العبراني رفض ملك الملوك، وبإختياره فقد ميزة الشعب المختار.[/COLOR][/SIZE][/B] |
[COLOR="Red"][SIZE="6"]الصهيونية واليهودية:[/SIZE][/COLOR][B][SIZE="5"]
[COLOR="Blue"] يوجد يهود عقلاء وربانيون كثيون يكافحوا الفكر الصهيوني، كمثل عمانوئيل ليفين الذي كتب في جريدة ليموند عدد 24 أيار لسنة 1967 أن اسطورة وطن لليهود هي قصة صهيونية وليس لها علاقة بالديانة اليهودية. أكرر وأقول انه لا يجب أن نخلط بين اليهوية والصهيونية. فاليهويدة لا تدعوا لانشاء دولة. وقد عُرفت بلادنا محاولا سياسية متعددة المشارب للرد على الصهيونية باسم الحضارة الكنعانية والآلهة الكنعانية والسلفية الأثرية اليمينية، كأن المهم أن نُبين تفوق أجدادنا الحضاري على اليهود، وكأن الصراع أصبح صراع متحفي وتراشق أساطير. ولكن مأخذنا بالضبط على الصهيونية تحريفها كتاب العهد القديم. وجعل التوارة ملحمة قومية، وفي عقل الأنبياء هي قصة الله مع الناس لا قصة الناس. هي رواية تدخل الله فيها لانقاذ الناس، وهي كذلك رواية خيانة اليهود للحيلولة دون الخلاص. إن محاولة بعض اليهود ليصيروا عنصريين لا نكافحهم بزخم عنصري مضاد، ولا نرمي بالكتاب الإلهي جانباً لكون الصهيانة جعلوه دستورهم القومي. الختام: أما فكرة 'الشعب المختار' فلا يجب التخوف منها فهي لا تعني إلا محبة الله لشعب موحد تحت بركة إبراهيم. فلا فضل لأحد على أحد بسبب جنس بل بسبب الفضل الإلهي. وأن كلام الرب يسوع المسيح لشعبه المختار الجديد، الكنيسة، هو أحبوا بعضكم بعضاً باركوا لاعنيكم. لا يعني أن نتقاعس عن أحابيل وألاعيب الصهاينة الباطلة. بل علينا مكافحتها. ففي كفاحنا في سبيل فلسطين لا يجوز الطعن في التوراة. مصالحتنا هي مع الشعوب. وحتى تمم المصالحة الصادقة ينبغي أن يزول من الأرض كيان قام فيها ضد الله والسماء، هذا الكيان المُسمى 'دولة إسرائيل، هو كيان ظلم، يجب التعفف منه[/COLOR][/SIZE][/B] [U]الحقوق محفوظة لصاحب المقال و لشبكة القديس سيرافيم ساروف الأرثوذكسية[/U] [url]http://www.serafemsarof.org/site/modules.php?name=News&file=article&sid=153[/url] |
الأب سهيل قاشا يحذر: الصهيونية تحرّف الإنجيل
[COLOR="Red"][SIZE="6"]الأب سهيل قاشا يحذر: الصهيونية تحرّف الإنجيل[/SIZE][/COLOR]
[IMG]http://www.tahawolat.com/cms/IMG/arton128.jpg[/IMG] [B][COLOR="Blue"][SIZE="5"] من زمان وعى الأب سهيل قاشا الخطر الصهيوني على بلادنا فكانت له مؤلفات وكتابات عديدة حول تاريخ منطقتنا لا سيما الحضاري والديني منها. كما كتب في الحوار المسيحي الإسلامي وفي التراث المسيحي القديم لا سيما تاريخ الكنيسة السريانية العريق. ورغم سريانيته فهو منفتح ومحاور وملم بمختلف فروع السريانية والكنيسة المارونية واحدة منها. كما له جولات كتابية في التراث الإسلامي وتلاقيه مع التراث المسيحي وكلاهما نابع من حضارة واحدة. ويحرص الأب سهيل قاشا في كتاباته إلى أبناء قومه من مسيحيين ومسلمين ويدعوهم إلى الوقوف صفاً واحداً ضد المبادئ الهدامة التي تعمل لها الصهيونية العالمية في السر والعلن من أجل تحريف الإنجيل المقدس وتدمير الكنيسة والنيل من الفكر الإنساني والمسيحي. وفي العام 1978 نشر سلسلة أبحاث حول «الصهيونية تحرف الكتاب المقدس» فكانت شبه إنذار لفضح المخططات الصهيونية ومحاولاتها للتشكيك في العقائد اللاهوتية وقد استشرف الأب سهيل قاشا باكراً ما نشهده اليوم من مذاهب وبدع تندس في صفوف المسيحية الغربية ولا سيما البروتستانتية الأميركية وبعض مدارس الإنجيليين المحافظين الذين تحالفوا مع اليهودية المتصهينة وشكلوا أيديولوجية الهيمنة في الإدارة الأميركية الحالية التي تخطط للسيطرة على العالم وخاصة على مشرقنا حيث أطماعها في نهب الثروات النفطية وعملها لضمان «أمن إسرائيل». يركز الأب سهيل قاشا على أن مفهوم الصهيونية هو العمل من أجل تكوين مجتمع يهودي في فلسطين والفكر الصهيوني نابع من عقائد التوراة وشرائع التلمود والفكر اليهودي العنصري. ويتميز الأب قاشا عن غيره من المفكرين باعتباره أن الصهيونية حركة قديمة مرت بأدوار عديدة وهي تعبر عن أهداف اليهود وأطماعهم عبر التاريخ من أجل العودة إلى صهيون ويسميها الصهيونية القديمة. أما الصهيونية الحديثة كما يحددها في كتابه هي أسلوب عمل للاستعمار الاستيطاني في منطقتنا وصنع دولة لليهود يحقق نداء الماضي بالعودة إلى صهيون. وصهيون في الأصل جبل يقع إلى الشرق من مدينة القدس القديمة. ويحرص الأب قاشا على التمييز بين هذا المفهوم اليهودي للصهيونية ومفهوم «صهيون» وفق التعاليم المسيحية وهو «يعني ملكوت السماوات التي بشر بها المسيح وبأورشليم الجديدة التي ستكون في اليوم الأخير مأوى الصالحين والأبرار». هنا نطرح إشكالية لم يجب عليها الكتاب: هل المشكلة هي في مضمون العهد القديم أو التوراة وما تحمله من فكر عنصري أم المشكلة في تفسير هذه الأسفار أو تحريفها أو تزييفها. والسؤال الأهم ما هي علاقة العهد الجديد بالعهد القديم وهل المسيحي ملزم بالعهد القديم؟ هذه الأسئلة وغيرها متروكة للمؤلف ليجيب عليها بإسهاب ووضوح كما هو معروف عنه. يستعرض الأب قاشا علاقة الصهيونية بالشهود يهوه والماسونية وبروتوكولات حكماء صهيون والصهيونية المسيحية وكلها حسب رأيه وغيرها من التنظيمات أشكال ووسائل لخطة صهيونية عالمية واحدة «تهدف إلى السيطرة على العالم وإخضاعه للشعب اليهودي الذي فرضت عليه الحركة الصهيونية نفسها وصية عليه». والحركة الصهيونية تعمل في السر والعلن على هدم الأديان الأخرى وخاصة المسيحية من أجل إيقاع العالم في الفوضى والتفكك الخلقي تنفيذاً لمخطط الصهيونية في السيطرة على العالم. وقد تجلى ذلك بشكل أساسي بتحريف الإنجيل وإصدار «نسخة إسرائيلية» لأسفار العهد الجديد طبعت في القدس العام 1970 وعملت الصهيونية على نشر هذه الطبعة في مختلف الكنائس ونظمت المؤتمرات ودعمت شيع وبدع مسيحية متصهينة هدفها إقناع الجماهير المسيحية في أوروبا وأميركا بمساعدة اليهود لإقامة دولة إسرائيل تمهيداً لعودة المسيح المنتظر. وهكذا يسهل إفساد الرأي العام المسيحي وتحوير رسالته من طريق الخلاص الإلهي في الملكوت السماوي إلى بناء مملكة عنصرية على أرض فلسطين.[/SIZE][/COLOR][/B] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]وقد توجت حركة التحريف والتزوير في وثيقة تبرئة اليهود من دم المسيح التي صدرت عن المجمع المسكوني العام 1963.
وقد [U][COLOR="Red"][SIZE="6"]استغلت الصهيونية هذا الموقف الإنساني المتسامح من الفاتيكان[/SIZE][/COLOR][/U] [COLOR="Purple"][U][SIZE="6"]لتوظيف التبرئة في مسيرة تشويه العقيدة المسيحية الحقيقية وتشجيع البدع والحركات والكنائس المشبوهة خاصة في الولايات المتحدة الأميركية لتوظيفها في دعم الحكومة الإسرائيلية ودمج العقيدة الصهيونية مع العقيدة البوشية التوسعية.[/SIZE][/U][/COLOR] وقد استهدفت الصهيونية أولاً المسيحية الشرقية لأن الكنائس الإنطاكية هي الأقرب إلى روح المسيحية الحقة وهي الأصلب والأقدر على مواجهة محاولات التحريف والتزوير التي تقوم بها الصهيونية. كما أن الصهيونية تستهدف أولاً المسيحيين الشرقيين لأنهم عنصر مقاومة لمشاريعها التهويدية لذلك سعت وتسعى الصهيونية إلى تهجير المسيحيين من مشرقهم خاصة في العراق وسوريا وفلسطين ولبنان حتى تكون الأرض مباحة لتوسع إسرائيل وتهويدها للمنطقة من أجل بناء إسرائيل الكبرى. إن الصهيونية تنظر إلى المسيحية الشرقية بعداء وكراهية لأن الكنيسة الأنطاكية أصيلة وصلبة في التزامها بعقيدتها المسيحية والمسيحيون الأنطاكيون متشبثون بإنتمائهم إلى أرضهم ومتعلقون بجذورهم ومتمسكون بأصولهم وتراثهم العريق. وصراع المسيحية الأنطاكية مع الصهيونية هو صراع وجود لأنه صراع حضاري يمتد إلى الجذور التاريخية إنه صراع بين العنصرية والإلغاء من جهة والتسامح والمحبة من جهة أخرى. إن المسيحية الأنطاكية اليوم مدعوة إلى التعبير عن أصالتها ورسالتها المتميزة عن العقيدة الصهيونية الأوتوقراطية العنصرية التوسعية وعن عقيدة المحافظين الجدد التي تستغل المسيحية لأغراض الهيمنة والتسلط الأميركي. المسيحية الأنطاكية مدعوة إلى إعادة الروح إلى رسالة المسيح في المحبة والعطاء والتسامح وبناء ملكوت الفقراء والمعذبين والمتعبين والحضارة المادية الأميركية كما هي بحاجة إلى القيم والأخلاق والروح المسيحية الحقة لتنقذها من تشييء الإنسان وتضليله وتغليب الشر والاستغلال. «الصهيونية تحرف الإنجيل» ليس مجرد كتاب يفضح تسلل اليهود والصهاينة إلى داخل الكنيسة وسيطرتهم أحياناً على مراكز التعليم المسيحي وتفسير الكتاب المقدس والتوجيه اللاهوتي عبر التحريف والتزييف. هذا الكتاب ليس مجرد نص علمي بل هو صرخة أرادها الأب سهيل قاشا كجرس صغير بدقات لطيفة لإنقاذ الضمير الإنساني أولاً والمسيحي ثانياً لما تخطط له الصهيونية من سياسات الهدم والتخريب. وأردد مع الأب سهيل قاشا.. اللهم إني بلغت اللهم فاشهد.[/COLOR][/SIZE][/B] [url]http://www.tahawolat.com/cms/article.php3?id_article=128[/url] |
موقف الروم الأرثوذكس من المسيحية الصهيونية
[SIZE="6"][COLOR="Red"]موقف الروم الأرثوذكس من المسيحية الصهيونية[/COLOR][/SIZE]
بقلم :الأب د. عطا الله حنا [B][COLOR="Blue"][SIZE="5"]إن الكنيسة الأرثوذكسية ترفض رفضا مطلقا تسمية هذه الجماعات المتصهينة (بالمسيحية الصهيونية) إذ أننا لا نعترف بوجود شيء اسمه الكنائس المسيحية الصهيونية أو المجموعات المسيحية الصهيونية، ذلك لأن هنالك تناقضا كبيرا بين ما تعلمه وتنادي به المسيحية وما تقوله وتنادي به الصهيونية، فالمسيحية نَصِفها بأنها رسالة سلام ومحبة ووئام وخلاص أراده الله للإنسان وإنعتاق من الاثم والخطيئة والغرور، ناهيك عن القيم السامية التي تنادي بها المسيحية والتي لا مجال لذكرها الآن، أما الحركة الصهيونية فهي حركة عنصرية حاقدة هدامة محرفة لتعاليم الكتاب المقدس وتنظر بعين البغض والكراهية لكل من ليس يهوديا، إنها حركة عنصرية بامتياز تكرس الفكر العنصري والتمييز العرقي وتمارس أساليب خبيثة شيطانية بهدف تمرير مشروعها وسياساتها المشبوهة، ولذلك نحن في الكنيسة الأرثوذكسية ننظر بتحفظ شديد علي ما توصف به هذه الجماعات في كثير من الأوساط الاعلامية وغيرها علي أنها جماعات مسيحية صهيونية، إذ أنه في تراثنا الروحي الأرثوذكسي الشرقي لا وجود لشيء كهذا ونرفض وصم المسيحية وربط اسمها المقدس بحركة لا تمت الي القيم الأخلاقية والانسانية والروحية بشيء وأعني بذلك الحركة الصهيونية، واستنادا علي هذا الموقف الذي لا تتبناه فقط الكنيسة الأرثوذكسية فحسب وإنما كافة الكنائس المشرقية أيضا فإننا نطالب وسائل الاعلام وبنوع خاص المفكرين العرب والمسلمين عندما يريدون كتابة شيء ما عن هذه الجماعات يمكنهم أن يصفوها (بالمجموعات المتصهينة التي تدّعي المسيحية) أما أن نقول أنها جماعات مسيحية صهيونية فهذا أمر يستفز مشاعر المسيحيين المشرقيين، وهو أمر يمس المسيحية المشرقية الأصيلة في الصميم. ومن الواضح بأن الحركة الصهيونية ومنذ مؤتمرها الأول في (مدينة بازل السويسرية) وخلال مؤتمراتها المتعددة وضعت أمامها هدفا سعت لتمريره وهو محاولة اختراق المسيحية وتسخيرها في خدمة مشروعها الصهيوني العنصري، وهذه الجماعات المتصهينة التي تدعي المسيحية زورا وبهتانا هي جماعات أُسست وأُوجدت بهدف تسخير العقيدة المسيحية وتزوير وتحريف تعاليمها بما يتناسب والمشروع الصهيوني العنصري في منطقتنا العربية عامة وفي فلسطين خاصة، وهذه الجماعات هي اقرب الي اليهودية الصهيونية منها إلي أي شيء آخر، لا بل نحن نعتقد بأن تأسيس هذه الجماعات المشبوهة أتي أيضا بهدف ضرب الكنائس الشرقية لا سيما الأرثوذكسية منها، حيث أن هذه المجموعات تستهدف فيما تستهدف ضرب الكنائس الشرقية والمساس بها وبحضورها وبهويتها وبأصالتها، وقد أُسست في القدس قبل أكثر من ثلاثين عاما سفارة تتسمي بالسفارة المسيحية الصهيونية، وهدف هذه السفارة هو استقبال هذه المجموعات المشبوهة التي تأتي من الغرب وخاصة من الولايات المتحدة الأمريكية بهدف تمويل بناء المستوطنات ودعم المؤسسات الصهيونية ومساعدة إسرائيل ماليا، وكذلك تمويل نشرات وفعاليات وتجمعات ذات طابع مسيحي في الأراضي المقدسة بهدف اقتناص المسيحيين الشرقيين من أصولهم المسيحية المشرقية الأصيلة، فقد أُفتتحت خلال العشرة الأعوام الأخيرة مجموعة من الأبنية التي يسميها أصحابها بأنها كنائس تحت مسميات ومفردات متعددة متخذة من التبشير بالمسيحية شعارا لها ولكن هدفها الأساسي هو اقتلاع المسيحيين الشرقيين من جذورهم وأصولهم وهويتهم وتسميم أفكارهم وغسل دماغهم في محاولة بائسة هادفة إلي إبعاد المسيحيين عن قضاياهم العربية وعن انتمائهم وجذورهم القومية، وكنيستنا تواجه هذه الجماعات وطالبت ومازالت تطالب أبناءها رفض ولفظ هذه المجموعات التي تدعي المسيحية والتبشير بها ولكن هدفها مبيّت وهو ينصب في خدمة المشروع الصهيوني وأهدافه الشيطانية، وإن كنائسنا في فلسطين تعاني الأمرين من هذه المجموعات المدعومة من الحركة الصهيونية. إننا نرفض التفسيرات والتحليلات الصهيونية للكتاب المقدس فهي تفسيرات وتحليلات سياسية وغير روحانية، ونحن نعتقد بأن الكتاب المقدس يوصلك الي المسيح، أما التفسيرات الصهيونية فهي مزيفة ومحرّفة لتعاليم الكتاب المقدس، وهدفها تبرير الاحتلال والعدوان وكأن هذه الأرض هي لهم وليست لسواهم، وقد كان البابا شنودة محقا عندما قال بأن هؤلاء احتلوا فلسطين بوعد من بلفور وليس بوعد من الله، وإنهم يتخذون من آيات كتابية يحرفونها ويفسرونها كما يحلو لهم تبريرا لأفكارهم ومواقفهم العنصرية. إن هذه الجماعات الموجودة في الولايات المتحدة تقوم بجمع التبرعات لإسرائيل وتقيم المؤتمرات وتصدر المطبوعات التي تتحدث عن إسرائيل التي أتت علي حساب شعب منكوب أُقتلع من أرضه ومن دياره، وإنهم يستعملون مفردات إلهية روحية لتبرير ما لا علاقة له بالله وبالروحانية، فالله لا يقبل الاحتلال ولا يقبل العدوان ولا يقبل أن يُقتلع الناس من بيوتهم وأرزاقهم ومن أراضيهم، ودور هذه الجماعات هو دور مشبوه. ورسالتي الي اخوتي المسلمين هي أنه يجب أن يميزوا بين المسيحية الأصيلة التي من الشرق نبعت ومن الشرق انطلقت الي مشارق الأرض ومغاربها وبين هذه الجماعات المشبوهة، وإنني أقترح ما ذكرته آنفا تجنب استعمال مصطلح المسيحية الصهيونية لأنه غير صحيح أصلا، واستبداله بمصطلح الجماعات المتصهينة التي تدّعي المسيحية من دون حق.[/SIZE][/COLOR][/B] |
"المسيحية المتهودة" التي اصبحت يهودية
[B][SIZE="6"][COLOR="Red"]"المسيحية المتهودة"[/COLOR][/SIZE][/B]
[B][COLOR="Blue"][B][SIZE="5"] هي التي تلتزم امن اسرائيل وتزود حكام تل ابيب السلاح لتقتل به والمسيحيه ضد القتل وحمل السلاح. وذلك فكرا منهم واجتهاد ضخصي تمهيداً لاعادة بناء الهيكل انتظاراً للمسيح التي ساتي اليهم وهذا غير صحيح ويختلف مع الديانه المسيحيه فهو سياتي لكل العالم ليدينه لانه الله ورب المجد . واشهر القساوسة البروتستانت في التزام الدفاع عن نظرية [U][COLOR="red"]"البعث اليهودي في فلسطين"[/COLOR][/U] [U][I]وليم بلاكستون[/I][/U] الذي جمع عام 1891 تواقيع 413 شخصية اميركية تأييداً لاقامة[U] وطن يهودي في فلسطين[/U]. وقد وافق الكونغرس عليها في حينه. لذلك كان ايمان "الصهيونية المسيحية" قبل تأسيس دولة اسرائيل، بعودة اليهود "كشعب الى ارضه الموعودة في فلسطين"، واقامة "كيانه الوطني" فيها تمهيداً للعودة الثانية للمسيح! وهو يخالف اراده الرب في ضوء هذا المفهوم المسيحيون المتصهينون يصعب القول ان الحرب الافغانية هي حرب مسيحية - اسلاميةمثلا او اي حرب شنتها الولايات المتحده تضاف بان المسيحيه تدعو الي ذلك او انها تساهم في القتل وانما حق الدفاع عن النفس مكفول للبشريه ولكن هذه الدول لم تحارب علي اساس ديني مطلقا وان المسيحيه برئيه من هذا فهي لم تنتشر بالسلاح او بقيت بالسلاح ولكن بالايمان .والكف عن تحميل التقدم مسؤولية الفقر والظلم في العالم للمسيحيه التي هي بريئه من هذا واعطي اعداء المسيح وايمانه واتباعه لنفسهم حجه بهاذا ليتهجموا علي الايمان ويطالبوا معتنقيه بتركه بسبب انها عنيفيه وليجملوا اديانهم الفاسده التي انتشرت بالسلاح وبقيت بالسلاح الي الان من هذه التهمه الجقيقه الموجهه لهم ويشهد عليها التاريخ ، وسلوك طريق المعرفة والعلم والقضاء علي الجهل بالمسيحيه ونشر المفاسد في حقها ..كما يفعل شيوخ الاسلام في مواقعهم ويضعون اركان يكتبون عليها من جرائم النــصاري ويتهمون المسيحيه الاليفه بانها وراء هذا بل هي اخطاء بشريه ليس لها علاقه بالمسيحيه المؤمنه نهائيا بل اديانهم هي من جعلت العالم موطيء للارهاب والفساد والنكاح ..وكذلك الهندوس ومعتقداتهم العنيفه التي تهين غير الهندوس وتتهمهم بالعنف وبهاذ تعطي لنفسها الحق في قتلهم كا يفعلون الان ويدعون بقتل المسحيين والمبشرين وحرق الكتاب المقدس توازيا بما يفعلونه مع المسلمين بالرغم من ان المسلمين هم من بدأوا الاهجوم علي الهندوس وعقائدهم باسلوب ساخر في وقت كان يبشر المبشرين باسم الله يسوع المسيح ومعجزاته الفادي الملك وامن الكثير ولم يهاجموا عقيدتهم بالتخريب فيها او الاستهزاء منها ولذلك تبقي المسيحيه ايمان الرب بين عباده شامخه واقفه بسواعد ابناءها المسحيين والمسيحين الجدد الي اخر الزمان لياتي رب الزمان يحصد اعمال ابنائه الخيره وياخذهم في احضانه كخرافه الضاله وسلام المسيح يكون مع الجميع جون مارك عبد المسيح [/SIZE][/B][/COLOR][/B] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Purple"][COLOR="Red"]التعريف والمصطلحات[/COLOR]
تم تعريف الصهيونية المسيحية على انها "الدعم المسيحي للصهيونية". وقد قيل أيضاً أنها "حركة قومية تعمل من أجل عودة الشعب اليهودي الى فلسطين وسيادة اليهود على الأرض". ويعتبر الصهيونيون المسيحيون أنفسهم كمدافعين عن الشعب اليهودي وخاصة "دولة اسرائيل" ويتضمن هذا الدعم معارضة كل من ينتقد أو يعادي "اسرائيل". "والتر ريغنز" الأمين العام لما يسمى "السفارة المسيحية الدولية" وهي من أحدث وأخطر المؤسسات الصهيونية ومركزها في القدس، يعرف اصطلاح الصهيونية المسيحية بطريقة سياسية وعلى أنه -أي التعريف- أي مسيحي يدعم الهدف الصهيوني لدولة اسرائيل وجيشها وحكومتها وثقافتها الخ. أما القس "جيري فالويل" مؤسس جماعة العمل االسياسي الأصولي المسماة "الأغلبية الأخلاقية" وهو الذي منذ فترة تكلم واتهم دين الإسلام بأنه دين إرهابي، فإنه يقول: "إن من يؤمن بالكتاب المقدس حقاً يرى المسيحية ودولة اسرائيل الحديثة مترابطتين على نحو لا ينفصم، إن إعادة إنشاء دولة اسرائيل في العام ألف وتسعماية وثمانية وأربعين لهي في نظر كل مسيحي مؤمن بالكتاب المقدس تحقيق لنبوءات العهدين القديم والجديد". سنتعرض لهذه المسألة بعد قليل، إنما وفي ختام التعريفات أقول إن الصهيونية المسيحية في نهاية المطاف تعبر، وكما جاء في بيان اللجنة التنفيذية لمجلس كنائس الشرق الأوسط في نيسان (أبريل) عام ألف وتسعماية وستة وثمانين (1986)، عن مأساة في استعمال الكتاب المقدس، واستغلال المشاعر الدينية في محاولة تقديس إنشاء دولة ما، وتسويغ سياسات حكومة مخصوصة. إذن لا يوجد مكان للصهيونية المسيحية في الشرق الأوسط، ويجب أن تنبذ من قبل الكنيسة العالمية، إنها تشويه خطير وانحراف كبير عن الإيمان المسيحي الحقيقي المتركز في السيد المسيح كما أنها تدافع عن برنامج سياسي قومي يعتبر الجنس اليهودي متفوقاً. وكما وصفها احد القادة في الكنيسة الأنغليكانية:"إن إعطاء وكيل عقارات الى الله يحطم القلب...إنهم لا يكترثون بالمسيح أبداً".وبكلمات رجل دين فلسطيني محلي :"إنهم أدوات تدمير وخراب، وهم لا يعطون أي اعتبار أو أهمية للمسيحيين الأصليين في هذه البلاد". الجذور التاريخية والدينية للصهيونية المسيحية نشأت الصهيونية المسيحية، وكما نعرفها اليوم، في انكلترا في القرن السابع عشر، حيث تم ربطها بالسياسة، ولا سيما بتصور دولة يهودية تتميماً حسب زعمها لنبوءة الكتاب المقدس، وانتقلت في مرحلة ثانية الى الولايات المتحدة الأميركية، حيث أخذت أبعاداً سياسية واضحة وثابتة كما أخذت بعداً دولياً. سنتحدث باقتضاب عن هاتين الحقبتين في تاريخ الصهيونية المسيحية، ولكن قبل ذلك لا بد لي أن أشير الى الجذور الفكرية أو النظرية لهذا التيار وذلك ما قبل القرن السادس عشر. الألفية كتمهيد للصهيونية المسيحية الصهيونية المسيحية هي أيديولوجيا دينية "رؤيوية" سياسية حديثة العهد نسبياً، لكن جذورها تتصل بتيار ديني يعود الى القرن الأول للمسيحية ويسمى بتيار الألفية (Millenarianism). والألفية هي معتقد ديني نشأ في أوساط المسيحيين الذين هم من أصل يهـودي، وهو يعود الى استمرارهم في الإعتقاد بالمشيحية الزمنية -المشيحية كلمة من أصل عبري ـ والى تأويلهم اللفظي لما ورد في سفر رؤيا يوحنا - 20/3-6، وهو أن المسيح سيعود الى هذا العالم محاطاً بالقديسين ليملك في الأرض ألف سنة ولذلك سُموا بالألفية. ولربما أن هرطقة مونتانوس الفريجي، حوالي عام مئة واثنان وسبعون، كانت التعبير الأكثر وضوحاً عن النتائج العلمية للحركة الألفية، فلقد اعتبر هذا الأخير أن حياة أعضاء الكنيسة الروحية والأخلاقية قد تدهورت كثيرا بسبب تأثير العالم السيء عليها، فأراد أن يرجعها الى العصر الرسولي الأول، وقد ادعى انه النبي الجديد الذي أوكل الله اليه هذه المهمة، فراح يبشر بقرب نزول أورشليم السماوية، ومجيء السيد الى فريجية العليا(آسيا الصغرى) لتأسيس مملكته الأرضية ذات الألف عام. وبقيت الحركة الألفية في مد وجزر. ففي القرون الوسطى اعتنق الألفيون أكثر فأكثر عقائد مسيحية ابتعدت عن الإيمان القويم، كما أنهم وقفوا موقفاً معاديا لروما وللباباوية وللكثلكة. وابتداءً من نهاية القرن الحادي عشر، نرى الحركات الألفية تنضوي بكثرة تحت لواء الحملات الصليبية، لكن حتى القرن السابع عشر، لم تحمل الحركة الألفية (أي عودة السيد الثانية وحكمه ألف سنة) أي طابع يهودي يشير الى عودة اليهود الى فلسطين. الصهيونية المسيحية البريطانية إلا أن بوادر تفسير الكتب المقدسة تفسيراً حرفيا وربطها بالسياسة، ولا سيما بتصور دولة يهودية تتميما –حسب زعم الألفيين- لنبوءة الكتاب المقدس، فقد بدأت بشكل بارز في بريطانيا في القرن السابع عشر. وقد تسارع هذا التطور إبان العصر الطهري "البيوريتاني"، بعد أن كانت تلك المعتقدات الألفية قد تراجعت في العهد "الإلزابيتي". فمن هذا الإتجاه نذكر: - إستعمال العبرية لغة للصلاة في الكنائس - نقل يوم ذكرى قيام السيد المسيح من يوم الأحد الى يوم السبت اليهودي - مطالبة بعض البيوريتانيين الحكومة بأن تعلن التوراة أي العهد القديم دستوراً لبريطانيا - ونجد في العام ألف وخمسماية وثمانية وثمانين (1588) رجلاً بريطانيا من رجال الدين واسمه "بريتمان" (1562-1607)، يدعو الى إعادة اليهود الى الأراضي المقدسة تتميماً لنبوءة الكتاب المقدس - وفي العام ألف وستماية وخمسة عشر (1615) دعا البرلماني البريطاني "السير هنري فينش" الحكومة الى دعم عودة اليهود الى فلسطين حيث كتب:"ليس اليهود قلة مبعثرة، بل إنهم أمة، ستعود أمة اليهود الى وطنها، وستعمر كل زوايا الأرض..وسيعيش اليهود بسلام في وطنهم الى الأبد". إلا أن الركيزة الدينية /السياسية/ الأيديولوجية الأولى للصهيونية المسيحية في بريطانيا قامت على يد "أوليفر كرومويل"، فقد كان هذا الأخير على مدى عشر سنوات (1649-1659) رئيسا للمحفـــل البيوريتاني، وهو الذي دعا الى عقد مؤتمر عام ألف وستماية وخمسة وخمسين (1655) للتشريع لعودة اليهود الى بريطانيا، أي إلغاء قانون النفي الذي اتخذه الملك "إدوارد". ففي هذا المؤتمر تم ربط الصهيونية المسيحية بالمصالح الإستراتيجية لبريطانيا، ومن خلال عملية الربط تلك تحمس "كرومويل" لمشروع التوطين اليهودي في فلسطين منذ ذلك الوقت المبكر. بعد العام ألف وثمانماية برز"القس لويس واي" الذي صار مدير الجمعية اللندنية لترويج المسيحية بين اليهود في العام ألف وثمانماية وتسعة (1809)، وقد تحولت الجمعية بجهوده قوة كبرى في التعبير عن عقائد الصهيونية المسيحية بما فيها عودة اليهود الى فلسطين. شخصية أخرى ساهمت في تطوير هذا الإتجاه في بريطانيا هو "الشريف هنري دارموند" عضو مجلس العموم البريطاني. فقد تخلى "دارموند" عن عمله السياسي بعد زيارة الأرض المقدسة ونذر حياته لتعليم الأصولية المسيحية والكتابة عنها وعن صلتها بعودة اليهود الى فلسطين. أما "اللورد شافتسبوري" (1818-1885)، وهو من أكابر المصلحين الإجتماعيين الإنجيليين البريطانيين، وقد عمل لتخليص بريطانيا من العبودية، ومن ممارسات تشغيل الأحداث الظالمة، فقد كان من الألفيين المتحمسين والمناضلين من أجل عودة اليهود الى فلسطين، وكانت نظرته تتسم الى حد بعيد بالعداء لليهود، إذ كان يفضل رؤيتهم يقيمون بالأراضي المقدسة بدلا من أنكلترا. وأشد الصهيونيين المسيحيين البريطانيين ضلوعاً في السياسة فهو القس "ويليام هـ هشلر" (1845-1931). فقد عمل في السفارة البريطانية بفيينا ونظم عملية تهجير اليهود الروس الى فلسطين. وفي العام ألف وثمانماية وأربعة وتسعين (1894) نشر كتاباً عنوانه "عودة اليهود الى فلسطين" وطرح هذه العودة على قاعدة تطبيق النبوءات الدينية الواردة في العهد القديم، والأهم من كل ذلك انه كان من المؤمنين المتحمسين لأبي الصهيونية ـ تيودور هرتزل ـ وقد أتاح "هشلر" الدعم السياسي والإتصالات لهرتزل خلال المرحلة الحاسمة، وبذل مساعيه في اللوبي من أجل القضية الصهيونية لمدة تناهز الثلاثين سنة. وأخيراً، لا بد من ذكر إسم "اللورد آرثر بلفور" مهندس وعد بلفور الذي صدر في العام ألف وتسعماية وسبعة عشر (1917). لقد كان "بلفور" من الألفيين ومن الصهيونيين المسيحيين، وقد أدت لقاءاته بكل من "تيودور هرتزل" و"حاييم وايتزمان" الى ما يقارب الإنسجام، رغم انه كان معروفاً عنه بمواقفه المعادية لليهود.[/COLOR][/SIZE][/B] |
[B][RIGHT][COLOR="Blue"][SIZE="5"][COLOR="Red"][SIZE="5"]نهاية العالم على الطريقة الصهيونيه [/SIZE][/COLOR]
إنتقلت في القرن العشرين الصهيونية المسيحية الى الولايات المتحدة الأميركية، ولا سيما بعد إنشاء دولة اسرائيل وترجمت بعض الآيات الدينية بعد ان حرفت تفاسيرها الروحية ترجمةً سياسية مباشرة صبت بقوة في دعم دولة اسرائيل. واستخدم الصهيونيون المسيحيون الأميركيون وسائل الإعلام الجماهيرية بشكل منقطع النظير لنشر أفكارهم وأوهامهم وأحلامهم ومعتقداتهم. فإذا أخذنا على سبيل المثال، نهاية العالم كما تتصوره الصهيونية المسيحية، وجدنا فيه بعض الملامح التي ترافق الغزو الأميركي الحاصل حاليا على العراق، وقبل ذلك، بعض الملامح هي رد الإدارة الأميركية الحالية على أحداث الحادي عشر من أيلول ألفان وواحد (2001)، وذلك بشن حملة إرهاب في العالم أجمع تصدياً على حد زعمها للإرهاب الذي طالها. هذا وإن نهاية العالم على الطريقة الأميركية الصهيونية تستند شكلاً على بعض أسفار العهد القديم، كسفر حزقيال وسفر دانيال، ومن العهد الجديد على سفر رؤيا يوحنا، وتستنتج أن العالم كما نعرفه قد أشرف على النهاية، وأن ألفا من السنين سيبدأ بعد هذه النهاية، وهو يتميز بالسلام ووفرة الخيرات والأخوة بين الناس، وسيحل السلام بين الحيوانات أيضاً. العالم آت الى نهاية - حسب زعمهم- لا بفعل جنون جنرال أو سياسي يشعل الحرب النووية، بل لأن هذا هو قصد الله. نهاية العالم ليست مدعاة للقلق بنظر "الألفيين" لأنها تمهد لمجيء المسيح الثاني. لكن قبل هذا المجيء على بعض الأحداث أن تقع، إنها "علامات الأزمنة" أي تبشير العالم، وعودة اليهود، وإعادة بناء دولة اسرائيل وظهور "المسيح الدجال" وموجة من الصراعات. كل هذا يتوج بمعركة "هرمجدون" وهي قرية مذكورة في سفر الرؤيا، وتقع الى شمال القدس حيث تزج الأمم الكبيرة في معركة بين "الحق والباطل" وعند اقتراب إفناء العالم يظهر المسيح. وهناك أكثر من رواية تفصيلية لهذا الحدث الإنقضائي، لا مجال لذكرها هنا، لكن المهم في هذا التصور "الرؤيوي" أن السلاح النووي يصبح عندئذ أداة لتحقيق مقاصد الله، وأن الميل الى تفسير أحداث السياسة الدولية بمنظور "نهاية العالم" يصبح مشروعاً، لا بل ضرورياً، علماً بأن دعاة الألفـية مجمعون على اعتبار الشرق الأوسط مسرحا للحرب-الكارثة المذكورة أعلاه. نقطة الإرتكاز اللاهوتية "القدرية" معظم المسيحيين الأصوليين هؤلاء، إن لم يكن كلهم، يسلمون بمذهب "القدرية" أو كما يسميها البعض أيضاً "التدبيرية". والقدرية هي محاولة لتفسير تاريخ علاقة الله بالبشر بأحوال وأحقاب مخصوصة. يقول "س.أي.سكوفيلد"، من أكابر الناطقين بهذا المذهب: "كل قدر دور من الزمان يمتحن فيه البشر حسبما أوحاه الله من وحي مخصوص". ويجمع منظرو القدرية في معظمهم على سبعة أقدار أو حقبات زمنية تدل على تطور علاقة الله بالبشر، حيث يمتحن الله الجنس البشري في إطاعة إرادته. "القدر السادس" من هذه الأقدار هو الحقبة الحالية، أي "دور الكنيسة والنعمة"، وينتهي بعودة المسيح لإقامة مملكته الألفية، وهذا هو "الدور السابع". إن هذا المذهب يرتكز على افتراضين: الإفتراض الأول هو الفصل ما بين اسرائيل (أي الشعب اليهودي،شعب الله على الأرض) والكنيسة (أي شعب الله في السماء). أما الإفتراض الثاني فهو وجوب تفسير الكتاب المقدس دائماً بطريقة حرفية. وهكذا يؤدي هذا المذهب الى أقله نتيجتين: الأولى: أن الأرض هي ملك للشعب اليهودي والثانية:أن النبوءات المتعلقة برجوع اليهود في الشتات الى الأرض قد تحققت ثانية في القرنين التاسع عشر والعشرين. من هنا نتبيين كم أن هذا المذهب هو من جهة تحريف للمسيحية، ومن جهة ثانية أيديولوجيا سياسية عنصرية.[/SIZE][/COLOR][/RIGHT][/B] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"][B][SIZE="5"] إن التأييد المسيحي الأصولي لإسرائيل يستند عند الكثيرين كما رأينا الى "رؤية" للعالم، أو بالأحرى لنهايته، تفترض تبشير اليهود. ولكن، هل أن تبشير اليهود يرضي اليهود؟ وأنا دائما أسأل هذا السؤال. يبدو أن هذا الأمر لا يثير مشكلة كبيرة لدى الساسة الصهاينة، ولو أنه يزرع الشك في نفوس بعض المتشددين اليهود، ذلك أن أولوية كسب التأييد السياسي لدولة اسرائيل تغلب الإعتبارات الدينية الصرفة.
مع ذلك، فإن مواقف أصولية مسيحية صهيونية، ورغبة منها بتطمين اليهود، راحت تقول بعدم تبشير اليهود، بل بالوقوف الى جانبهم - "تعزيتهم"على حسب ما جاء في سفر أشعياء في التوراة - 1:40-2 ـ"عزوا شعبي يقول إلهكم، طيبوا قلب أورشليم ونادوها بأن جهازها قد كمل". أبرز ممثلي هذا التيار وأخطرهم اليوم هم جماعة "السفارة المسيحية العالمية في القدس". تأسست هذه السفارة في العام ألف وتسعماية وثمانين (1980) رداً على سحب ثلاثة عشرة دولة سفاراتها من القدس استنكاراً لإعلانها عاصمة لإسرائيل، ولهذه السفارة فروع في خمسين دولة في العالم، ولها في الولايات المتحدة الأميركية عشرون مكتباً قنصـلياً. المكاتب تقوم بعمل دعائي من مختلف الأنواع، وتجمع المساعدات المالية والعينية وتسوق البضائع الإسرائيلية. من نشاطات "السفارة" المؤتمر الدولي للقادة المسيحيين الصهاينة الذي عقد في بازل (سويسرا) خلال شهر آب عام ألف وتسعماية وخمسة وثمانين (1985) والذي انتهى الى إصدار بيان، يضيف الى تكرار المواقف التقليدية المؤيدة لدولة اسرائيل و "التائبة عن اللاسامية"، تهنئة لدولة اسرائيل ومواطنيها على إنجازات الأربعين سنة الأخيرة، ودعوة للإعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل، وبيهودا والسامرة (الضفة الغربية) كأجزاء من أرض إسرائيل، وتحذيراً للأمم التي تعادي الشعب اليهودي. لقد أدان مجلس كنائس الشرق الأوسط هذا البيان بشدة. إن السفارة المسيحية في القدس هي مثال واضح ومفضوح لانحياز التيار المسيحي الأميركي الأصولي لدولة إسرائيل، و لتوظيف الدين توظيفاً مغرضاً في السياسة. وهناك عدة أصناف من السلوك تصف الصهيونيين المسيحيين كأصدقاء لإسرائيل ومنها: 1. تشجيع الحوار ما بين اليهود والمسيحيين 2. مقاومة معاداة السامية 3. التعريف بالأصول اليهودية للإيمان المسيحي والتركيز عليها لدرجة تبدو فيها المسيحية وكأنها إحدى الطوائف اليهودية 4. العمل الإنساني بين اللاجئين اليهود 5. مقاومة المواقف اليهودية "المعتدلة" التي تسعى الى التفاوض بموجب مبدأ الأرض مقابل السلام الصهيونية المسيحية في ميزان الكنائس الأميركية تقول الكاتبة "هيلينه كوبان": "قرأنا جميعا التحليلات الإخبارية التي تشير الى ان أقوى دعم سياسي حصل عليه أرييل شارون في الولايات المتحدة الأميركية لم يكن من الطائفة اليهودية الأميركية، ولكن من الجمعيات القوية لليمين المسيحي، هل هذا يعني أن جميع المسيحيين تقريبا في الولايات المتحدة أصبحوا ضد المصالح الفلسطينية والإسلامية والعربية؟ وهل يعني هذا أن المجتمع الأميركي على وشك أو تسيطر عليه الرغبة القوية ليحول مواجهة دولته مع المجتمع الإسلامي الى حملات صليبية عدائية؟" وتجيب الكاتبة على هذا التساؤل الذي هو حقا في مكانه قائلة:"لحسن الحظ فإن الحالة داخل المجتمع الأميركي ليست سيئة لهذا الحد. فمع ان جمعيات اليمين المسيحي قوية الا أنها ليست على وشك أن تسيطر على كل المجتمع الأميركي ومن المفيد ان نذكر هنا أن نسبة صغيرة فقط من المسيحيين الأميركيين تدعم برنامج الشرق الأوسط للجمعيات التابعة لليمين المسيحي، غير أن المشكلة تكمن في أن اليمين المسيحي هو في أفضل درجات التنظيم، وله تأثير فعال في العمل السياسي بينما الطوائف والجمعيات المسيحية غير اليمينية ليست بذات التنظيم الكبير، لكن هذا الوضع يجب أن يتغير". ما تقوله هيلينه كوبان هو عين الصواب. ففي الواقع تمثل الصهيونية المسيحية عدديا نسبة ضئيلة ما بين الكنائس الأميركية، لكنها نسبة فاعلة جدا، وتقود جماعات الصهيونية المسيحية جمعيات من المعمدانيين الجنوبيين (Southern Baptists)، هذا ويشكل المعمدانيون بمجملهم مع الكنائس الأخرى ذات التوجه اليميني وليس فقط المعمدانيون الجنوبيون نسبة تبلغ حوالي الستة عشر بالمئة فقط من السكان، أما الطوائف البروتستانتية الأربع الكبيرة غير المعمدانية أي المثوديست واللوثريون والمشيخيون والأنغليكان أو الأسقفيون فإنها تشكل نسبة خمسة عشر بالمئة من عدد السكان, ومن الأهمية بمكان أن هذه الطوائف الأربع بالإضافة الى الكاثوليك والطوائف الأرثودوكسية هي متعاطفة عموماً مع القضية الفلسطينية وجميعها حتى كنيسة الميثوديست التي ينتمي اليها شكلاً الرئيس جورج دبليو بوش قد أصدرت بيانات نددت فيها بالحرب على العراق ووصفتها بأنها حرب لا أخلاقية ولا شرعية ومدانة مسيحيا.[/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][/B] |
[COLOR="Purple"][B]أولاً: إن ما يسمى بالصهيونية المسيحية لا يمت بصلة الى المسيحية بجميع كنائسها وطوائفها. إنها [B][COLOR="Purple"][B]اقتناص للمسيحية لوضعها رهينة في خدمة مصالح الصهيونية، وهي تشويه مشبوه الغايات لبعض ما جاء في أسفار الكتب المقدسة.
الدكتور القس رياض جرجور* [/B][/COLOR][/B][/B][/COLOR] [url]http://www.bintjbeil.com/articles/2003/ar/0505_jarjour.html[/url] [B][COLOR="Blue"][B]ملحوظه وراي شخصي فانا لا ادعم الراي الذي يهاجم امريكا علي طول الخط فانا اؤمن بانها لها احقيه حكم العالم لانها الان تستحق هذا فهي متطوره ومتحضره وناميه وعلميه واقتصاديه وانما امريكا هي ام الجميع فكما تحمل علي ارضها مسلمين وصهاينه تحمل ايضا مسيحين شرفاء[/B][/COLOR][/B] |
[QUOTE=honey;246702][COLOR="Purple"][B]أولاً: إن ما يسمى بالصهيونية المسيحية لا يمت بصلة الى المسيحية بجميع كنائسها وطوائفها. إنها [B][COLOR="Purple"][B]اقتناص للمسيحية لوضعها رهينة في خدمة مصالح الصهيونية، وهي تشويه مشبوه الغايات لبعض ما جاء في أسفار الكتب المقدسة.
الدكتور القس رياض جرجور* [/B][/COLOR][/B][/B][/COLOR] [url]http://www.bintjbeil.com/articles/2003/ar/0505_jarjour.html[/url] [B][COLOR="Blue"][B]ملحوظه وراي شخصي فانا لا ادعم الراي الذي يهاجم امريكا علي طول الخط فانا اؤمن بانها لها احقيه حكم العالم لانها الان تستحق هذا فهي متطوره ومتحضره وناميه وعلميه واقتصاديه وانما امريكا هي ام الجميع فكما تحمل علي ارضها مسلمين وصهاينه تحمل ايضا مسيحين شرفاء[/B][/COLOR][/B][/QUOTE] [SIZE="6"][COLOR="DarkRed"]عزيزي الاخ Hony مالنا نحن الاقلية القبطية ومال إسرائيل بيهودها ومسلميها ومسيحييها؟ .. اقباط مصر وباقي اقليات مصر غير المسلمة تعامل معاملة سيئة وعنصرية للغاية وانت نفسك تعرف ذلك. لنا حقوق ولنا واجبات وواجبنا الاول هو الحصول على حقوقنا في وطننا وطن اجدادنا. ولا صوت يعلو على صوت المعركة.... دعنا نحصل اولا على حقوقنا وبعدها نفكر في مساعدة الغير.... ما يحتاجه اهل البيت يحرم على الجامع )noP))noP). اما عن مسيحيين إسرائيل فهم ايضا مساكين, إذا وقفوا في صف اليهود يقتلهم العرب لانهم خونة sorry وإذا وقفوا في صف العرب يغضب عليهم اليهود sorry. ويقف المساكين حيارا بين غضب العرب وغضب البهود. بربك انت يا Hony ماذا كنت تفعل لو كنت مسيحي يعيش في إسرائيل؟.... ايهما اخف ضررا غضب اليهود ام غضب العرب؟ انتظر منك إجابة[/COLOR][/SIZE] |
[B][COLOR="Blue"][SIZE="5"]اليهود اليهود هم شعب الله المختار هم اصل الشجرة ونحن شعب العهد الجديد فروع بها الله لم يرفض شعبة حاشا بل وعد بان يجمعهم ويملك عليهم ثانيتا شئنا ام ابينا وانا عن نفسى يا عمو هونى بحب اليهود واسرائيل وللى يكرة اللى يكرة اليهود يكرة المسيح
ويبقى مفهمش الانجيل صح .انا قبطى واحب اقولك ان لم اكن قبطيا لوددت ان اكونا اسرائيلى من شعب الله اللذين سيعودون لحضن المسيح وسيؤمنون بة من صغيرهم الى كبيرهم والله يسخر كل الاشياء لتتميم مواعيدة من جهة اسرائيل والله هو الذى يستخدم اميريكا وغيرها لحمايتهم وسيقيم الله لهم دولتهم وارضهم التى وعدهم بها كملك ابدى الى نهاية العالم وياريت تبطل حقد على اليهود .لانهم اكثر رحمة من العرب امثالك .[/SIZE][/COLOR][/B] |
نعم..... ماذا عن علاقات الفاتيكان بإسرائيل؟
[B][COLOR="Blue"][SIZE="5"] إميل أمين خبير في شؤون الفاتيكان في وسط الزخم الإعلامي لزيارة البابا بندكتوس السادس عشر إلى تركيا طالعتنا الشرق الأوسط الغراء بمقال للأستاذة ثريا الشهري عنوانه يثير التفكير ويحض على التساؤل : ماذا عن معادلة الفاتيكان وإسرائيل؟ وفي الحق أجدني منساقا للتفكر والتبصر في هذا التساؤل في غير جدل ثيؤلوجي ( عقائدي) عقيم أو مناظرات تاريخية ما أحوجنا الآن أن نضرب عنها صفحا ، فقط تفكير يذهب بنا في رحلة البحث عن الحقيقة التي تبقى على الدوام مطلقة ويبقى تفكيرنا مهما علا شانه نسبي . المؤكد أن الأمر في هذا السياق يستدعي استحضار مشاهد لأهم المواقع والمواضع التي تشابكت فيها الخيوط وتداخلت الخطوط بين حاضرة الفاتيكان ودولة إسرائيل ذلك لأنه كان واضحا ومنذ اللحظة الأولى لطرح فكرة قيام دولة إسرائيل على ارض فلسطين رفض خليفة بطرس لهذه الدولة فنجد البابا بيوس العاشر يوجه رسالة عام 1904 إلى تيودور هيرتسل مؤسس الحركة الصهيونية ردا على رسالة سبق أن بعث بها إليه طالبا دعم الفاتيكان في تهجير اليهود إلى فلسطين يخبره فيه بأننا " لا نستطيع أبدا أن نتعاطف مع الحركة الصهيونية وأننا أن كنا لا نقدر على منع اليهود من التوجه إلى القدس إلا أننا لا يمكن أن نقره أبدا " ويكمل " " إنني بصفتي قيما على الكنيسة لا أستطيع أن أجيبك في شكل أخر ". وفي ذلك الوقت أي أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين كانت القطيعة غالبة على التفكير تجاه اليهود من قبل الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وهو ما يتجلى فيما أشار إليه البابا من أن " اليهود لم يعترفوا بالسيد المسيح لذلك لا اعتراف بالشعب اليهودي " وقد كان ذلك شكل المشهد الفاتيكاني اليهودي في بدايات القرن المنصرم وهو يغاير تماما صورة العلاقة الرسمية القائمة اليوم والتي يكثر حولها اللغط ابتداء من الفرية المشهورة بان الفاتيكان قد برا اليهود من دم المسيح . والمقطوع به أن ليس هنا مقام العراك الفكري غير انه تبقى ضرورة التفسير لهذه الجزئية الملتبسة والتي تعود إلى وثيقة علاقة الكنيسة مع الديانات غير المسيحية الصادرة عن المجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني ( 1962-1965) وفيما يخص اليهود والتي تقول في مقطع منها " ولئن كان ذوو السلطان والأتباع من اليهود عملوا على قتل المسيح إلا أن ما اقترف إبان الآلام والصلب لا يمكن أن ننسبه في غير تمييز إلى جميع اليهود الذين عاشوا آنذاك ولا إلى اليهود المعاصرين لنا " والمعنى الواضح في اختصار غير مخل هو أن الوثيقة لا تنكر قيام اليهود بصلب المسيح عكس المفهوم الشائع عنها لكنها تشير إلى أن التهمة الجنائية لا تورث إلى أجيال وأجيال وهو الأمر الذي عرفته أوربا لقرون طويلة من خلال إشكالية معاداة السامية . وفي المقال المشار إليه محاولة للربط بين الكاثوليكية الأمريكية والاتجاهات السياسية رغم ما يعرف عن الاتجاهات الكاثوليكية الأمريكية من أنها داخل الولايات المتحدة بلورة منذ زمن بعيد رؤيتها في اتجاهين الأول وضع رجال الاكليروس فيه عقائد الدين المنزل التي سلموا بها من دون جدال في جانب ووضعوا في القسم الثاني الحقائق السياسية التي اعتقدوا أن الألوهية قد تركتها مفتوحة للمساءلة الحرة وبهذا أضحى الكاثوليك في أمريكا أكثر المؤمنين طاعة وأكثر المواطنين استقلالا وتعلم الكاثوليك كيف يفصلون بشكل كامل بين المجالين الديني والعلماني وكانت الكاثوليكية مقتصرة على المجال الديني بينما كانت الأمريكية مقتصرة على المجال العلماني فكان الكاثوليك الأمريكيين كاثوليكيين رومانيين في الكنيسة وإثنيين في العالم . ورغم هذا الفصل فان أدوات الإعلام الصهيوني لم تنفك تثير الزوابع حول الحضور الكاثوليكي الأمريكي والذي غالبا ما مثل حائط صد في مواجهة الرؤى الابوكريفية المنحولة التي تحاول الربط بين ما هو ديني سماوي مطلق وما هو علماني أو سياسي دنيوي سيما في زمن سيطرت فيه أفكار اليمين المسيحي الأصولي المخترقة أفكاره صهيونيا وقد دفعت الكاثوليكية الأمريكية ثمنا باهظا تمثل في التشهير بها وإظهار الحوادث الفردية على أنّها ظواهر مستقرة ومستمرة تزعزع أركان المؤسسة التي وصفها وول ديورانت في موسوعة قصة الحضارة بأنها أعظم مؤسسة بشرية عرفها التاريخ . وجلي للعيان المواقف التي دعمت فيها الكاثوليكية الأمريكية القضايا العربية بشكل مشرف فاق بعض المؤسسات الإسلامية العربية وليس أدل على ذلك من رفضها للحر ب الأمريكية على العراق وكان إعلان أساقفة أمريكا الكاثوليك لهذا الرفض واضحا عشية لقاء الكاردينال روجيه اتشيجاراي مبعوث سعيد الذكر البابا يوحنا بولس الثاني الطوباوية في واشنطن للرئيس بوش في محاولة لاثناءه عن قرار الحرب الذي كان اتخذه هذا في الوقت الذي كان فيه أنصار إسرائيل في وزارتي الخارجية والدفاع والبيت الأبيض من أمثال ديك تشيني وبول وولفويتز وريتشارد بيرل يدفعون عجلة الحرب دفعا تجاه أسوا حرب خاضتها أمريكا لحساب إسرائيل في التاريخ المعاصر . أما عن القضية الفلسطينية تحديدا فيكفي الإشارة إلى نتائج استطلاع راي أجراه معهد جالوب مؤخرا فيما يختص بتأييد قيام الدولة الفلسطينية وكانت النتيجة أن 87% من كاثوليك أمريكا يؤيدون قيام تلك الدولة فيما 42% من البروتستانت يدعمون الفكرة واقل من 20% من اليهود الأمريكيين يؤازرونها .[/SIZE][/COLOR][/B] |
[B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]والواقع أن محاولة تصوير الكاثوليك الأمريكيين على أنّهم أوّل من أشار إلى أن إسرائيل هي الحليف الأقرب وليست الدول العربية والإسلامية في الحرب ضد الشيوعيّة هو قول تنقصه الدقة العلمية والدينية ويبعد كثيرا عن حقائق التاريخ المعاصر فنقاط الالتقاء بين الإسلام والمسيحية كانت ولا تزال حاضرة في تفكير الكنيسة الكاثوليكية وقراءتها ووقائعها وخير مصداقية لما نقول به ما ورد في أحدث الوثاق الفاتيكانية التي تبطل المزاعم الإسرائيلية التي لا تنفك تروج بان الإسلام والمسلمين هم نواة ومركز الإرهاب الذي يهدد امن وسلام العالم .
[IMG]http://www.abouna.org/images/emile.jpg[/IMG] [B][U]اميل امين من مصر ..موقع ابونا.[/U][/B] تذكر الوثيقة المعروفة ب " عقيدة الكنيسة الاجتماعية " ما نصه " إن الإرهاب باسم الله تدنيس وتجديف على اسمه القدوس فالإرهاب يجعل من الله وسيلة يستغلها البعض لتحقيق أهدافه المجرمة. وتدين الوثيقة الإرهاب بشدة " لأنّه يزدري الحياة البشرية ولا مبرر له لكون الإنسان هدفا وليس وسيلة لذا فمن حق الإنسان أن يدافع عن نفسه من جميع أشكال الإرهاب ولكن ليس بطريقة عشوائية وفارغة" في إشارة إلى رفض فكرة الحروب الاستباقية الأمريكية . وهنا من جديد يتجلى الصدام بين الرؤى الفاتيكانية والتوجهات الأمريكية إذ تؤكد الوثيقة على انه " يجب تحديد المسؤولية بدقة لان التهمة الجنائية شخصية وفردية ولا يمكن رميها على الديانات والأمم والقوميات التي ينتمي إليها الإرهابيون " وهو منطوق واضح لا يقبل الالتباس تجاه الفصل الفاتيكاني في التعاطي الفكري مع أحداث الحادي عشر من سبتمبر . ويبقى التأكيد على موقف الكرسي ألرسولي من مدينة القدس ولا ادري إلام كان الاستناد جهة القول بتغيير الفاتيكان موقفه من زهرة المدائن ذلك لان الرأي هو هو أمس واليوم فحل مشكلة القدس في راي الكنيسة الكاثوليكية يتمثل في ضرورة "آن تتمتع المدينة المقدسة بخصوصية دولية تبقيها مركزا ورمزا لكافة أتباع الأديان في العالم" . وفيما يخص القدس الشرقية ينظر إليها الفاتيكان في إطار القرار 242 باعتبارها أرضا محتلة ضمن أراضي الضفة الغربية التي استولت عليها إسرائيل بصفة غير شرعية نتيجة حرب 67 وان أي حل منفرد أو مفروض بالقوة من شانه تغيير طابع المدينة لا يمكن أن يمثل حلا شرعيا أساسيا لمشكلة القدس وبان أي ادعاء خاص بشان السيادة على المدينة سواء كان دينيا أو سياسيا يعد متناقضا مع طبيعة ومفاهيم المدينة وغير مدعم بآية معايير تاريخية أو عددية وهو ما يعتبر إعلانا واضحا لرفض الفاتيكان للسيادة الإسرائيلية على أراضي القدس الشرقية ورفضه للأسس التي تدعي إسرائيل بأحقيتها في ممارسة تلك السيادة . ولان المسطح المتاح للكتابة اثمن من الجدل الديالكتيكي غير المفيد فإننا نجمل القول بان الاعتراف بقيام دولة إسرائيل هو شأن سياسي محض أقدمت عليه دول العالم وكان آخرها الفاتيكان قبل السلطة الوطنية الفلسطينية ولا أدري معنى القول انه مناف لجوهر المعتقدات اللاهوتية الكاثوليكية وهذا تعبير مرسل خال من أي مضمون أو معرفة فعلم اللاهوت يعني إعمال العقل في النقل لا في السياسة كما أن عقد المقارنات بين الكنيسة الرومانية الكاثوليكية وغيرها من الكنائس على أساس وجهات النظر السياسية المختلفة أمر لا يستقيم منطقيا ويغيب عن الذهن هنا أن الفاتيكان دولة ذات طبيعة خاصة STATUS QUO بخلاف الكنائس المحلية كالأرثوذكسية المصرية أو ما عداها . ويبقى القول قبل الانصراف انه ليت زيارة بابا الفاتيكان لتركيا - وصلاته العميقة التي شارك فيها إخوانه المسلمين وتوجهه إلى مكة المكرمة في سابقة لم تحدث في تاريخ المسيحية من قبل - ليتها تكون بداية جديدة لتعميق العلاقات الفاتيكانية الإسلامية والاستفادة ولو براجماتيا من مد الجسور مع رئيس روحي لأكثر من مليار وثلاثمائة مليون نسمة في الأرجاء المعمورة في دعم القضايا العربية والإسلامية العادلة عوضا عن محاولات التفتيش غير المجدية في دفاتر الدهر المهترئة وليضحى التساؤل الحقيق بالتوقف أمامه كيف نعظم أرباح تلك الزيارة دون أن يشغل بالنا بكثير أو بقليل الطرف الأخر؟ غير أن واقع الحال يشير ومن أسف إلى أن أنصار نظرية المؤامرة لا يزالوا يتربعون على عرش التفكير في العقلية العربية وهو ما يعطي الطرف الإسرائيلي فرصة العمر في التندر بتلك المواقف المترددة جهة فتح أبواب الحوار والجوار وينتهزها الآخرون فرصة لا تعوّض يطرحون فيها ذواتهم على أنهم البديل الذي لا بديل له والصديق الأقرب والحليف الأقرب بسبب هواجسنا وشكوكنا المرضيّة . إميل أمين - مصر[/COLOR][/SIZE][/B] [email]emileamen@yahoo.com[/email] [url]http://www.abouna.org/peace/peace%20(4).htm[/url] |
لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟
[COLOR="Black"][CENTER][B][SIZE="5"]عزيزي القاري من فضلك هل تستطيع الاجابه علي هذا السؤال [/SIZE][/B][/CENTER][/COLOR]
[SIZE="6"][CENTER][COLOR="Red"] لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟ [/COLOR][/CENTER][/SIZE] |
[size="5"][b]لنا عودة ...
مع من يتركون قضايا أمتهم .. لينكروا على اليهود حقهم التاريخي في ارضهم .. بناء على آراء عملاء الاعاريب والمسلمين من امثال الاسخريوطي " سهيل قاشا "( الذي أنكر قدسية التوراة والعهد القديم خدمة لاسياده المسلمين ) وغيرهم .. سنعود بالتفصيل ..[/b][/size] |
[SIZE="5"][B]
[CENTER][COLOR="Blue"][SIZE="6"]هل شعب اسرائيل هم شعب الله ؟![/SIZE][/COLOR][/CENTER] الاجابة : يقول الوحي المقدس على لسان الرسول القديس بولس عن بني اسرائيل : [INDENT][INDENT]{ فأقول [COLOR="Red"][SIZE="7"]ألعل الله رفض شعبه . حاشا.[/SIZE][/COLOR] لأني انا ايضاً اسرائيلي من نسل ابراهيم من سبط بنامين. [COLOR="Blue"][SIZE="7"][U]لم يرفض الله شعبه الذي سبق فعرفه[/U][/SIZE][/COLOR] } ( رومية 1:11و2)[/INDENT][/INDENT] الرسول بولس يتحدث عن شعب اسرائيل في زمانه والذين صلبوا المسيح .. وبانه غير مرفوض وسيؤمن بالمسيح ..! فلو لم يكن اليهود اليوم في دولة اسرائيل المقصودين .. فمن هم يا ترى ..؟! هل صعدوا الى المريخ مثلاً وبقوا فيه الى ان ياتي المسيح .. ام اين هم الان ؟! ويقول الوحي بأنه [COLOR="Red"][SIZE="6"]اخيراً سيخلص اسرائيل [/SIZE][/COLOR]( رومية 25:11و26) فهم قد فقدوا " [COLOR="DarkRed"][SIZE="6"][U]امتيازات [/U][/SIZE][/COLOR]" البنوة والشعب .. ولكنهم لم يفقدوا الانتماء والبنوة ! فهم كالابن الضال .. فقد امتيازات البيت والبنوة .. ولكنه لم يفقد البنوة !! ( لوقا 15) وحين ستعود اسرائيل الى حضن يسوع .. سيقول عنهم : { لأان[COLOR="DarkGreen"][SIZE="6"] ابني[/SIZE][/COLOR] هذا كان ميتاً فعاش وكان ضالاً فوجد } ( لوقا 24:15)[/B][/SIZE] |
[SIZE="5"][B]
[CENTER][COLOR="Blue"][SIZE="6"]لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيح الى الان ؟![/SIZE][/COLOR][/CENTER] الاجابة : هذا عمل الرب .. ولا احد يحق له السؤال عن الأزمنة والاوقات التي جعلها الاب في سلطانه ! فايمانهم أمر قطعي لا شائبة فيه بنص الكتاب : { .. هوذا بيتكم يترك لكم خرابا . لاني[COLOR="Red"][SIZE="7"] اقول لكم انكم لا ترونني من الان [COLOR="Blue"][U]حتى تقولوا مبارك الآتي باسم الرب[/U][/COLOR][/SIZE][/COLOR] } ( متى 39:24) ومن هم الذين سيقولوا ؟؟؟!!! فاليهود سيؤمنون بالرب يسوع قبل مجيئه الثاني .. وبعد ان يقولوا مبارك الاتي باسم الرب .. سيروننه في مجيئه الثاني ليخلصهم ويفيدهم من يد اعدائهم ومن الضيقة العظيمة .. اذ سينزل على جبل الزيتون ويبدأ ملكه الابدي الى ابد الابدين .. فكراهية اليهود لن تجدينا نفعاً .. فهم شعب المسيح اولاً واخراً .. وان كانوا رفضوه اولاً .. الا انهم سقبلونه اخيراً .. لانهم شعبه والرب لم ولن يرفض شعبه كما قال الوحي بفم بولس الرسول .. فكل من يكره اليهود يضع نفسه ( بعلمه او بدون علمه ) في صف المسلمين والشيوعين والملاحدة واليساريين .. ويعمل لصالحهم ! فلننتبه من الانجرار وراء الالة الاعلامية العروبية الاسلاموية.. ولكن عدم ايمانهم له سبب اوضحه الكتاب المقدس ! والسبب موجود في الكتاب المقدس وبالتحديد: [COLOR="DarkGreen"][SIZE="6"][U]الاصحاح التاسع والعاشر والحادي عشر من رسالة رومية[/U][/SIZE][/COLOR] .. على العموم لاضعها نصب الاعين .. واضع بالتحديد الاصحاح الحادي عشر : [INDENT][INDENT]1{ فاقول [COLOR="Blue"][SIZE="7"][U]ألعل الله رفض شعبه . حاشا [/U][/SIZE][/COLOR]. لاني انا ايضا اسرائيلي من نسل ابراهيم من سبط بنيامين . 2 [COLOR="Red"][SIZE="7"]لم يرفض الله شعبه الذي سبق فعرفه[/SIZE][/COLOR] . ام لستم تعلمون ماذا يقول الكتاب في ايليا كيف يتوسل الى الله ضد اسرائيل قائلا 3 يا رب قتلوا انبياءك وهدموا مذابحك وبقيت انا وحدي وهم يطلبون نفسي . 4 لكن ماذا يقول له الوحي . ابقيت لنفسي سبعة آلاف رجل لم يحنوا ركبة لبعل . 5 فكذلك في الزمان الحاضر ايضا قد حصلت بقية حسب اختيار النعمة . 6 فان كان بالنعمة فليس بعد بالاعمال . وإلا فليست النعمة بعد نعمة . وان كان بالاعمال فليس بعد نعمة . وإلا فالعمل لا يكون بعد عملا . 7 فماذا . ما يطلبه اسرائيل ذلك لم ينله . ولكن المختارون نالوه . واما الباقون فتقسوا 8 كما هو مكتوب اعطاهم الله روح سبات وعيونا حتى لا يبصروا وآذانا حتى لا يسمعوا الى هذا اليوم . 9 وداود يقول لتصر مائدتهم فخا وقنصا وعثرة ومجازاة لهم . 10 لتظلم اعينهم كي لا يبصروا ولتحن ظهورهم في كل حين 11[COLOR="DarkGreen"][SIZE="7"] فاقول ألعلهم عثروا لكي يسقطوا . حاشا . بل بزلتهم صار الخلاص للامم لاغارتهم .[/SIZE][/COLOR] 12 فان كانت زلتهم غنى للعالم ونقصانهم غنى للامم [COLOR="Navy"][SIZE="7"]فكم بالحري ملؤهم[/SIZE][/COLOR] . 13 فاني اقول لكم ايها الامم . بما اني انا رسول للامم امجد خدمتي 14 لعلي أغير انسبائي واخلّص اناسا منهم . 15 لانه ان كان رفضهم هو مصالحة العالم فماذا يكون اقتبالهم الا حياة من الاموات . 16 وان كانت الباكورة مقدسة فكذلك العجين . وان كان الاصل مقدسا فكذلك الاغصان . 17[COLOR="DarkRed"][SIZE="7"] فان كان قد قطع بعض الاغصان وانت زيتونة برية طعّمت فيها فصرت شريكا في اصل الزيتونة ودسمها 18 فلا تفتخر على الاغصان . وان افتخرت فانت لست تحمل الاصل بل الاصل اياك يحمل .[/SIZE][/COLOR] 19 فستقول قطعت الاغصان لأطعم انا . 20 حسنا . من اجل عدم الايمان قطعت وانت بالايمان ثبتّ . لا تستكبر بل خف . 21 لانه ان كان الله لم يشفق على الاغصان الطبيعية فلعله لا يشفق عليك ايضا . 22 فهوذا لطف الله وصرامته . اما الصرامة فعلى الذين سقطوا . واما اللطف فلك ان ثبت في اللطف وإلا فانت ايضا ستقطع . 23 [COLOR="Red"][SIZE="7"]وهم ان لم يثبتوا في عدم الايمان سيطعمون . لان الله قادر ان يطعمهم ايضا[/SIZE][/COLOR] . 24 لانه ان كنت انت قد قطعت من الزيتونة البرية حسب الطبيعة وطعمت بخلاف الطبيعة في زيتونة جيدة فكم بالحري يطعّم هؤلاء الذين هم حسب الطبيعة في زيتونتهم الخاصة [COLOR="Blue"][SIZE="7"]25 فاني لست اريد ايها الاخوة ان تجهلوا هذا [U]السر[/U] . لئلا تكونوا عند انفسكم حكماء . ان القساوة قد حصلت جزئيا لاسرائيل الى ان يدخل ملؤ الامم 26 [U]وهكذا سيخلص جميع اسرائيل[/U] .[/SIZE][/COLOR] كما هو مكتوب سيخرج من صهيون المنقذ ويرد الفجور عن يعقوب . 27 وهذا هو العهد من قبلي لهم متى نزعت خطاياهم . 28 من جهة الانجيل هم اعداء من اجلكم . [COLOR="DarkRed"][SIZE="7"]واما من جهة الاختيار فهم احباء من اجل الآباء . 29 لان هبات الله ودعوته هي بلا ندامة [/SIZE][/COLOR]. 30 فانه كما كنتم انتم مرة لا تطيعون الله ولكن الآن رحمتم بعصيان هؤلاء 31 هكذا هؤلاء ايضا الآن لم يطيعوا لكي يرحموا هم ايضا برحمتكم . 32 لان الله اغلق على الجميع معا في العصيان لكي يرحم الجميع 33 يا لعمق غنى الله وحكمته وعلمه . ما ابعد احكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء . 34 لان من عرف فكر الرب او من صار له مشيرا . 35 او من سبق فاعطاه فيكافأ . 36 لان منه وبه وله كل الاشياء . له المجد الى الابد . آمين} [COLOR="DarkGreen"]( رسالة رومية الاصحاح الحادي عشر )[/COLOR][/INDENT][/INDENT] [COLOR="Blue"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="6"]{ طوباك يا اسرائيل من مثلك يا شعباً منصوراً بالرب ترس عونك وسيف عظمتك }[/SIZE][/FONT][/COLOR] ( تثنية 29:34) فاجابة السؤال الذي طرحه الاعاريب هو باختصار من الكتاب ( وليس رأينا الشخصي ) : { ان القساوة قد حصلت [COLOR="DarkRed"][SIZE="7"][U]جزئيا[/U][/SIZE][/COLOR] لاسرائيل [COLOR="Blue"][SIZE="7"]الى[/SIZE][/COLOR] ان يدخل ملؤ الامم وهكذا [COLOR="DarkGreen"][SIZE="7"]سيخلص[/SIZE][/COLOR] جميع اسرائيل } ( رومية 25:11و26) لو فهمنا الكتاب جيداً .. لما استعنا بالاعاريب والمتأسلمين من المسيحيين ( الاسميين ) اصحاب المناصب ذوي المصالح مع العرب والمسلمين ! فلنحذر مكائد المسلمين يا اخوة ..! ( وهي ظاهر جلية في المقالات التي ينقلها صاحب الموضوع هنا وسنشير اليها لاحقاً )[/B][/SIZE] |
[SIZE="5"][B]
[CENTER][SIZE="6"][COLOR="DarkRed"]أمثلة للأمم التي ستخلص ثم تخلص اسرائيل ![/COLOR][/SIZE][/CENTER] النص المقدس : [INDENT][INDENT]{ في ذلك اليوم تكون سكة من مصر الى اشور[COLOR="Blue"] فيجيء الاشوريون الى مصر والمصريون الى اشور ويعبد المصريون مع الاشوريين [/COLOR]. في ذلك اليوم يكون اسرائيل ثلثا لمصر ولاشور [COLOR="DarkGreen"]بركة في الارض[/COLOR] بها يبارك رب الجنود قائلا [COLOR="DarkRed"][SIZE="7"][FONT="Comic Sans MS"]مبارك شعبي مصر وعمل يدي اشور وميراثي اسرائيل[/FONT][/SIZE][/COLOR] }[/INDENT][/INDENT]( اشعيا 24:19-25) فالبركة التي في الارض ستأتي من قبل هؤلاء الثلاثة : [COLOR="Blue"][CENTER]مصر آشور اسرائيل [/CENTER][/COLOR] [CENTER]شعبي عمل يدي ميراثي[/CENTER] ولماذا بالذات اشور ومصر ؟! لانهما [COLOR="Blue"] اولا:[/COLOR] كانتا القوتين العظميتين في الشرق الاوسط .. [COLOR="blue"]ثانياً :[/COLOR] لأنهما أكثر الأمم التي اضطهدت شعب الله المختار .. فجمع الرب بينهم في خلاصه الذي اعده بالرب يسوع المسيح .. وقد آمن آشور بالمسيح .. وآمن القبط بالمسيح .. وبقي اسرائيل .. وايضاً سيؤمن بالمسيح .. وتتحقق النبوة المقدسة ! [INDENT][INDENT]{ فاني [U][I]لست اريد ايها الاخوة ان تجهلوا هذا السر [/I][/U]. لئلا تكونواعند انفسكم حكماء . ان القساوة قد حصلت جزئيا لاسرائيل الى ان يدخل ملؤ الامم [COLOR="Red"][SIZE="7"][U][FONT="Comic Sans MS"]وهكذا سيخلص جميع اسرائيل [/FONT][/U][/SIZE][/COLOR]..} ( رسالة القديس بولس الى رومية 25:11و26)[/INDENT][/INDENT] مجداً للرب مجداً .. وطوبى لشعبه (sml3)[/B][/SIZE] |
[SIZE="5"][B]
[SIZE="7"][CENTER][COLOR="Blue"]المقاللات التي يعرضها الزميل المسلم هنا تفوح منها رائحة المسلمين ![/COLOR][/CENTER][/SIZE] هذا مثال : [QUOTE][SIZE="5"]أما القس "جيري فالويل" مؤسس جماعة العمل االسياسي الأصولي المسماة "الأغلبية الأخلاقية" [COLOR="Red"][SIZE="7"]وهو الذي منذ فترة تكلم واتهم دين الإسلام بأنه دين إرهابي[/SIZE][/COLOR]، فإنه يقول: "إن من يؤمن بالكتاب المقدس حقاً يرى المسيحية ودولة اسرائيل الحديثة مترابطتين على نحو لا ينفصم، إن إعادة إنشاء دولة اسرائيل في العام ألف وتسعماية وثمانية وأربعين لهي في نظر كل مسيحي مؤمن بالكتاب المقدس تحقيق لنبوءات العهدين القديم والجديد".[/SIZE][/QUOTE] محروقين من القس لانه قال الحقيقة بأن دين الزميل هوني هو دين ارهابي !!! )Aa:) مقالات معروفة الاتجاه ومعروفة الاهداف .. كلو مكشوف ! ولن نخدع !![/B][/SIZE] |
[QUOTE=babylonian;246750][size="5"][b]لنا عودة ...
مع من يتركون قضايا أمتهم .. لينكروا على اليهود حقهم التاريخي في ارضهم .. بناء على آراء عملاء الاعاريب والمسلمين من امثال الاسخريوطي " سهيل قاشا "( الذي أنكر قدسية التوراة والعهد القديم خدمة لاسياده المسلمين ) وغيرهم .. سنعود بالتفصيل ..[/b][/size][/QUOTE] [B][FONT="Arial Narrow"][SIZE="5"]ايوه جينا لمربط الفرس (sml12) كنت وضعت نقاط في موضوع فلسطين لمن حول نقاش دار بيني وبين احد الملحدين ونقلت له بعض ما ورد في موضوع فلسطين لمن لان الموضوع يحتاج للنقاش مع اكثر من شخص لتبادل الاراء ومعرفة ما سيقولوه فالموضوع يحتاج لنقاش متعدد الاطراف لكي يناقش بشكل واسع ... وانا بصراحة احب كتابات الاستاذ البابلي مع احترامي للجميع لانها مفيده ومنطقية وواضحه جدا .. فاسمح لي ان اطرح عليك ما تم الرد عليه لكي نستفيد منك : [/SIZE][/FONT][/B] [QUOTE][B][FONT="Arial Narrow"][SIZE="5"][COLOR="DarkRed"] استخدام العهد القديم أو القرآن أو السيرة المحمدية في اثبات حوادث تاريخية معينة لا يمكن الوثوق به و ذلك لعدم وجود مصادر غير دينية محايدة تثبت هذا الكلام. هذا الوعد الذي تتكلم عنه موجود في كتاب العهد القديم فقط و لا يوجد من المصادر التاريخية المحايدة ما يدعمه. كذلك فإن استخدام العهد القديم أو القرآن أو السيرة المحمدية في اثبات حوادث تاريخية معينة لا يمكن الوثوق به و ذلك لعدم وجود مصادر غير دينية محايدة تثبت هذا الكلام.[/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/QUOTE] [QUOTE][B][COLOR="DarkRed"][FONT="Arial Narrow"][SIZE="5"] لا يصح استخدام التوراة ككتاب تاريخي محايد خاصة و قد ثبت خطأ التوراة في عدة اشياء و منها عمر الأرض. و اذا اردت ان تتحدث عن العهد القديم قلا تنسى ان الآرض التي دخلتها عشيرة ابراهيم هي أرض كنعان و ارض الكنعانيين و ذلك بإعتراف العهد القديم. اقرأ في تكوين / الأصحاح 12 ".... و خرجوا ليذهبوا الى أرض كنعان. فأتو الى أرض كنعان. .... . و كان الكنعانيون حينئذ في الأرض. ..."[/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/QUOTE] [QUOTE][B][COLOR="DarkRed"][SIZE="5"][FONT="Arial Narrow"] التاريخ لم يثبت حتى الآن وجود الدولة اليهودية بالضخامة التي يتحدث فيها العهد القديم. أول ذكر للشعب اليهودي في المصادر التاريخية المحايدة كان اثناء الغزو البابلي لمناطق شرق المتوسط و السبي البابلي.[/FONT][/SIZE][/COLOR][/B][/QUOTE] [QUOTE][B][FONT="Arial Narrow"][SIZE="5"] حتى في حال ان التاريخ يقر بوجود دولة اسرائيلية فيل في تلك المنطقة في ذلك الزمان الغابر فإن وجود تلك الدولة لا يعطي الحق للإسرائيليين في أن هذه الأرض ملكيتهم. هذا الحساب الفاشل هو حساب ديني فاشل يتشابه مع بعض الدعوات الإسلامية الى اعتبار اسبانيا جزءا من الدولة الإسلامية و ذلك لأن بعض القبائل العربية اقامت هناك حوالي 8 قرون و بسطت سلطتها على تلك الآرض. هذا التفكير الديني هو الذي يبعث البغضاء و الكره بين الشعوب. التاريخ الحديث يتحدث عن أن بداية الدعوة الى دولة يهودية في أرض فلسطين كان الرد على معاداة اليهود في أوروبا و على المذابح التي حصلت لليهود في اوروبا خلال القرون الثامن و التاسع عشر. القضية هي مشكلة أوروبية داخل المجتمع الأوروبي و ليست مشكلة دينية أصلا ألا أن غلاة التطرف الديني من الجهتين حولتوها الى قضية دينية بحتة. بالنسبة للإسم فلسطين: هذا الإسم ليس دليلا على أن عربية تلك الأرض و ليس دليلا على يهودية تلك الأرض. فلسطين تعني لغويا: أرض الفلستيينين (أي الشعوب التي جاءت من البحر و سكنت المنطقة و يسود الإعتقاد ان هذه الشعوب أو القبائل هاجرت من جزيرة كريتا اليوناينة الى الساحل الشرقي للمتوسط) و يعود استخدام الأسم فلسطين الى الأشوريين الذين اطلقو على المنطقة اسم (بالستو أو فالستو)[/SIZE][/FONT][/B][/QUOTE] |
[QUOTE=honey;246742][COLOR="Black"][CENTER][B][SIZE="5"]عزيزي القاري من فضلك هل تستطيع الاجابه علي هذا السؤال [/SIZE][/B][/CENTER][/COLOR]
[SIZE="6"][CENTER][COLOR="Red"] لماذا لم يؤمن اليهود بالمسيحية إلي الآن.؟ [/COLOR][/CENTER][/SIZE][/QUOTE] [SIZE="6"][COLOR="Navy"]عزيزي الاخ Hony انت لم تجيب على سؤالي, ايهما اقل ضررا, إغضاب اليهود ام إغضاب المسلمين؟ اماعن إيمان اليهود او المسلمون بالمسيحة فهو موضوع ليس ذات اهمية كبيرة, لان الرب اتي ووقتها سيترك كثيرون إيمان الرب وسيدخل اخرون بيت الرب منهم يهودا واخرون غير يهود. ونحن لا نعرف متى يكون ذلك, كل مانعرفهه هو ان عودة اليهود لوطنهم إسرائيل وبناء المعبد من علامات الساعة. اعتقد ان الاخذ بكتابات مـــفــكرون كا الاستاذ المفكر اميل امين او غيره من ذوي الاراء الغير حرة, عمل غير عقلاني. كتاب ومفكرين دول العربية يكتبون فقط للإستهلاك المحلي وإرضاء الزعماء خوفا من بطشهم. دعنا نعود لقضايا الاقباط المضطهدون في وطنهم. اما المضطهدون في اماكن اخرى فلهم رب يتولاهم والامم المتحدة كفيلة لهم.[/COLOR][/SIZE] |
[SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Blue"][SIZE="6"]المصادر التي يعتمد عليها الموضوع مشبوهة باسلاميتها ![/SIZE][/COLOR]
[COLOR="Red"][SIZE="6"]الاسخريوطي المدعو " سهيل قاشا " ![/SIZE][/COLOR][/CENTER] يقص المسلم ويلصق هذا الكلام : ولاحظوا مواقف هذا القس الاسخريوطي : [QUOTE][QUOTE=honey;246691][COLOR="Red"][SIZE="5"]الأب سهيل قاشا يحذر: الصهيونية تحرّف الإنجيل[/SIZE][/COLOR] من زمان وعى الأب سهيل قاشا الخطر الصهيوني على بلادنا فكانت له مؤلفات وكتابات عديدة حول تاريخ منطقتنا لا سيما الحضاري والديني منها. كما كتب في الحوار المسيحي الإسلامي وفي التراث المسيحي القديم لا سيما تاريخ الكنيسة السريانية العريق. ورغم سريانيته فهو منفتح ومحاور وملم بمختلف فروع السريانية والكنيسة المارونية واحدة منها. [COLOR="Blue"][SIZE="7"]كما له جولات كتابية في التراث الإسلامي وتلاقيه مع التراث المسيحي وكلاهما نابع من حضارة واحدة. [/SIZE][/COLOR]ويحرص الأب سهيل قاشا في كتاباته إلى [COLOR="Red"][SIZE="7"]أبناء قومه من مسيحيين ومسلمين ويدعوهم إلى الوقوف صفاً واحداً[/SIZE][/COLOR] ضد المبادئ الهدامة التي تعمل لها الصهيونية العالمية في السر والعلن من أجل تحريف الإنجيل المقدس وتدمير الكنيسة والنيل من الفكر الإنساني والمسيحي. وفي العام 1978 نشر سلسلة أبحاث حول «الصهيونية تحرف الكتاب المقدس» فكانت شبه إنذار لفضح المخططات الصهيونية ومحاولاتها للتشكيك في العقائد اللاهوتية وقد استشرف الأب سهيل قاشا باكراً ما نشهده اليوم من مذاهب وبدع تندس في صفوف المسيحية الغربية ولا سيما البروتستانتية الأميركية وبعض مدارس الإنجيليين المحافظين الذين تحالفوا مع اليهودية المتصهينة وشكلوا أيديولوجية الهيمنة في الإدارة الأميركية الحالية التي تخطط للسيطرة على العالم وخاصة على مشرقنا حيث أطماعها في نهب الثروات النفطية وعملها لضمان «أمن إسرائيل». يركز الأب سهيل قاشا على أن مفهوم الصهيونية هو العمل من أجل تكوين مجتمع يهودي في فلسطين [COLOR="Blue"][SIZE="7"][U]والفكر الصهيوني نابع من عقائد التوراة[/U][/SIZE][/COLOR] وشرائع التلمود والفكر اليهودي العنصري. ويتميز الأب قاشا عن غيره من المفكرين باعتباره أن الصهيونية حركة قديمة مرت بأدوار عديدة وهي تعبر عن أهداف اليهود وأطماعهم عبر التاريخ من أجل العودة إلى صهيون ويسميها الصهيونية القديمة. أما الصهيونية الحديثة كما يحددها في كتابه هي أسلوب عمل للاستعمار الاستيطاني في منطقتنا وصنع دولة لليهود يحقق نداء الماضي بالعودة إلى صهيون. وصهيون في الأصل جبل يقع إلى الشرق من مدينة القدس القديمة. والسؤال الأهم ما هي علاقة العهد الجديد بالعهد القديم وهل المسيحي ملزم بالعهد القديم؟ هذه الأسئلة وغيرها متروكة للمؤلف ليجيب عليها بإسهاب ووضوح كما هو معروف عنه. يستعرض الأب قاشا علاقة الصهيونية بالشهود يهوه والماسونية [COLOR="Red"][SIZE="6"]وبروتوكولات حكماء صهيون[/SIZE][/COLOR] والصهيونية المسيحية وكلها حسب رأيه وغيرها من التنظيمات أشكال ووسائل لخطة صهيونية عالمية واحدة «تهدف إلى السيطرة على العالم وإخضاعه للشعب اليهودي الذي فرضت عليه الحركة الصهيونية نفسها وصية عليه». والحركة الصهيونية تعمل في السر والعلن على هدم الأديان الأخرى وخاصة المسيحية من أجل إيقاع العالم في الفوضى والتفكك الخلقي تنفيذاً لمخطط الصهيونية في السيطرة على العالم.[/QUOTE] [CENTER]***[/CENTER] هل لاحظتم اعزائي مواقف هذا الاسخريوطي ؟! فهو يعتبر بأن : [I]" [COLOR="blue"]التراث الإسلامي وتلاقيه مع التراث المسيحي[/COLOR] وكلاهما نابع من حضارة واحدة "[/I] !!! هل تشمون رائحة المسلمين هنا !)Aa:) كما انه يدعو [I]" أبناء [COLOR="Blue"]قومه من مسيحيين ومسلمين[/COLOR] ويدعوهم إلى الوقوف صفاً واحداً"[/I] ! الستم ترون جلياً ذات الافكار المسمومة التي تبثها الالة الاعلامية العربانية الاسلامية ؟!)Aa:) وطبعاً لان هذا الاسخريوطي لا يؤمن بالتوراة والعهد القديم ويعتبرها محرفة ومنقولة من الاساطير .. فهو يعترف قائلاً : [QUOTE][SIZE="5"][I]والفكر الصهيوني نابع من عقائد التوراة[/I][/SIZE][/QUOTE] وهذا دليل في صالحنا لأن الحق التاريخي لاسرائيل على ارضها هو تعليم " كتابي " من التوراة !!! ومن لا يؤمن بالتوراة وقدسيتها .. فليتقدم لندحض عليه هراءه !!! وطبعاً لأن هذا " القاشا " الاسخريوطي .. لا يؤمن بالتوراة وقدسيتها وقانونيتها , ويدعم الفكر العروبي الاسلامي بكثافة .. لذلك نراه يردد ذات اكاذيبهم حول : [QUOTE][SIZE="5"]بروتوكولات حكماء صهيون[/SIZE][/QUOTE] وقد افردنا موضوعاً خاصاً لهذه الاكذوبة التي تنتشر في اوساط الجهالة الاسلامية العروبية , كانتشار الامية الكاسحة بينهم ..! وللاسف يأتي المسيحيين الاسميين الاعاريب ليغسلوا عقول وقلوب المسيحيين البسطاء ليكرروا هذه الاساطير امامهم .. وما لهم سوى التصديق ![/B][/SIZE] |
[SIZE="5"][B]
[CENTER][COLOR="DarkRed"][SIZE="6"]أمثلة لسموم الاسخريوطي المدعو " سهيل قاشا " ![/SIZE][/COLOR][/CENTER] [IMG]http://www.abouna.org/arabchristians/248[047]3b.jpg[/IMG] قباحته اسلامية ! كتابه السقيم الاجوف الفارغ المضمون والمردود عليه حتى الطحن : " [COLOR="darkgreen"]التوراة البابلية [/COLOR]" ! [IMG]https://www.adabwafan.com/content/products/1/52303.jpg[/IMG] وهذا سهم شيطاني آخر من جعبة هذا العميل العروبي : كتاب : [COLOR="DarkGreen"]أثر الكتابات البابلية في المدونات التوراتية[/COLOR] [IMG]https://www.adabwafan.com/content/products/1/25885.jpg[/IMG] وهذا دليل عمالته وخيانته للمسيح : [IMG]http://www.abouna.org/arabchristians/46244.jpg[/IMG] ويتض هذا الكتاب بالتخاريف والاكاذيب الاسلامية عن حسن معاملة المسيحيين في الدولة الاسلامية الخ ما تبوقه الالة الاعلامية العروبية الاسلامية ..! سهيل قاشا هو نسخة طبق الاصل من " نظمي لوقا " و " باباوي " .. بل أسفل !)tik:}[/B][/SIZE] |
[size="4"][b]
الزميل المبارك " بيج بوس " .. سيتم البحث في مداخلتك في موضوع " فلسطين لمن ؟ " في المنتدى العام .. اذ حضرتك وضعتها هناك ايضاً .. وسنكتفي هنا بمناقشة وتفنيد ما هو موجود في الموضوع المطروح .[/b][/size] |
[QUOTE=babylonian;246767][size="4"][b]
الزميل المبارك " بيج بوس " .. سيتم البحث في مداخلتك في موضوع " فلسطين لمن ؟ " في المنتدى العام .. اذ حضرتك وضعتها هناك ايضاً .. وسنكتفي هنا بمناقشة وتفنيد ما هو موجود في الموضوع المطروح .[/b][/size][/QUOTE] [B][FONT="Arial Narrow"][SIZE="4"] شكرا لك عزيزي فقد ملئ راسي الافكار الاسلامي حول اليهود المحلتين والمغتصبين والقتله والمكروهين من العالم واريد ان اغسل عقلي من هذه الافكار الاسلامية هذه التي رضعناها في هذه البلاد الحقيرة والاعلام القذر (sml13)[/SIZE][/FONT][/B] |
[SIZE="5"][B][QUOTE=honey;246692][B][SIZE="5"][COLOR="Blue"]
هذا الكتاب ليس مجرد نص علمي بل هو صرخة أرادها الأب سهيل قاشا كجرس صغير بدقات لطيفة لإنقاذ الضمير الإنساني أولاً والمسيحي ثانياً لما تخطط له الصهيونية من سياسات الهدم والتخريب.[COLOR="Red"][SIZE="7"][U] وأردد مع الأب سهيل قاشا.. اللهم إني بلغت اللهم فاشهد[/U][/SIZE][/COLOR].[/COLOR][/SIZE][/B] [url]http://www.tahawolat.com/cms/article.php3?id_article=128[/url][/QUOTE] هل ما تحته خط من مقصوصات العضو هوني .. هي تعبيرات مسيحية ام ..( )Aa:) ) لقد بات الأمر مكشوفاً الآن للجميع ..[/B][/SIZE] |
[QUOTE=The Big Boss;246769][B][FONT="Arial Narrow"][SIZE="4"]
شكرا لك عزيزي فقد ملئ راسي الافكار الاسلامي حول اليهود المحلتين والمغتصبين والقتله والمكروهين من العالم واريد ان اغسل عقلي من هذه الافكار الاسلامية هذه التي رضعناها في هذه البلاد الحقيرة والاعلام القذر (sml13)[/SIZE][/FONT][/B][/QUOTE] [SIZE="4"][B]يا سلام عليك يا بطل .. ايه هيك ها .. هذه هي الروح المتفتحة الموضوعية التي تسأل وتستعلم وتطرق كل الابواب لمعرفة الحق والحقيقة التي يزيفها الاعلام العروبي الاسلامي .. بوسة على جبينك ..(sml11)[/B][/SIZE] |
[QUOTE=elasmar99;246757][SIZE="6"][COLOR="Navy"]عزيزي الاخ Hony انت لم تجيب على سؤالي, ايهما اقل ضررا, إغضاب اليهود ام إغضاب المسلمين؟ اماعن إيمان اليهود او المسلمون بالمسيحة فهو موضوع ليس ذات اهمية كبيرة, لان الرب اتي ووقتها سيترك كثيرون إيمان الرب وسيدخل اخرون بيت الرب منهم يهودا واخرون غير يهود.
ونحن لا نعرف متى يكون ذلك, كل مانعرفهه هو ان عودة اليهود لوطنهم إسرائيل وبناء المعبد من علامات الساعة. اعتقد ان الاخذ بكتابات مـــفــكرون كا الاستاذ المفكر اميل امين او غيره من ذوي الاراء الغير حرة, عمل غير عقلاني. كتاب ومفكرين دول العربية يكتبون فقط للإستهلاك المحلي وإرضاء الزعماء خوفا من بطشهم. دعنا نعود لقضايا الاقباط المضطهدون في وطنهم. اما المضطهدون في اماكن اخرى فلهم رب يتولاهم والامم المتحدة كفيلة لهم.[/COLOR][/SIZE][/QUOTE] [QUOTE] عزيزي الاخ Hony مالنا نحن الاقلية القبطية ومال إسرائيل بيهودها ومسلميها ومسيحييها؟ .. اقباط مصر وباقي اقليات مصر غير المسلمة تعامل معاملة سيئة وعنصرية للغاية وانت نفسك تعرف ذلك. لنا حقوق ولنا واجبات وواجبنا الاول هو الحصول على حقوقنا في وطننا وطن اجدادنا. ولا صوت يعلو على صوت المعركة.... دعنا نحصل اولا على حقوقنا وبعدها نفكر في مساعدة الغير.... ما يحتاجه اهل البيت يحرم على الجامع . اما عن مسيحيين إسرائيل فهم ايضا مساكين, إذا وقفوا في صف اليهود يقتلهم العرب لانهم خونة وإذا وقفوا في صف العرب يغضب عليهم اليهود . ويقف المساكين حيارا بين غضب العرب وغضب البهود. بربك انت يا Hony ماذا كنت تفعل لو كنت مسيحي يعيش في إسرائيل؟.... ايهما اخف ضررا غضب اليهود ام غضب العرب؟ انتظر منك إجابة[/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Blue"] العزيز المحترم الاخ الاسمر تحياتي لك علي ردودك الراقيه واشتراكك في الموضوع شرف ليا وانتظر كثيرين يشتركوا واتمني الا يخافوا فليس لنا سوي الله اذا كنت انا اعيش في مصر وانا قبطي هل لي ان احارب الاسلام بمنطقك ان اتوقف عن محاربه الاسلام كعقيده فاسده تريد الشر بكنيستي واؤمن بها اذا لزم الامر اعتقد ان راي وصل لحضرتك طبق ده علي الي عايشين في اسرائيل اولي عليهم بدلا من ان يؤمنوا بالصهيونيه لاغراض وصوليه من مال وسلطه وعيش كريم ان ينكبوا علي الصلاه والعباده والعمل ولا يهادنون احد القضيه القبطيه لها علاقه اساسيه بالموضوع وهي ان المخطط الصهيوني والتي اكده البابا مرارا وكثير من الاباء ان الصهيونيه تريد الشر بالكنيسه القبطيه وهي سبب اساسي في اضطهادهم او علي الاقل تعطي زريعه لاضطهادهم بدافع التخوين بالاضافع الي انها تحرف الكتاب المقدس هل ترضي بتحرف الكتاب المقدس ..؟ انت بكلامك اعتصرت قلبي في مكانه فعلا نحتاج اولا الي اعاده حقوقنا المسلوبه عنوه وكرها وغيظا في ايماننا الراقي البديع برب المجد يسوع مالك السماء والارض ولكن ناتي للجزور لماذا يفعلون هذا اولا :بسبب كرههم الشديد في ايمانك ودينك الصلب وهم جزء من ابواب الجحيم التي اكدها الله في كتابه المقدس ...فانت مضطهد علي هذا ولكن هل يستطيعون احتمال هذا نعم يستطيعون ولكن مالا يستطيعونه هو ثانيا ثانيا : التخوين اعطيت الافكار الصهيونيه للمسلمين هديه علي طبق من فضه اسمها تخوين واضطهاد الاقباط بدافع انهم ولائهم الاول للصهيونيه ولاسرائيل وهو امساك العناصر الصهيونيه التي تحاول ان تجعل المسيحيه طائفه يهوديه متصهينيه بنشر افكار الصهيونيه فيهم وتكرارها كانهاامر واقع فوجد المحمديون هديه جاءت لهم علي طبق من فضه وهي ضرب عصفورين بحجر واحد اولا مهاجمه الاقباط بدافع انهم صهيانه واضطهادهم ومنعهم من كل المناصب الحساسه واولها اجهزه الامن عمل ملف امني لهم ثانيا التاكيد علي ان اليهود والنـــصاري في قالب واحد وهم مثل بعض وان المسيحيه محرفه وتقبل التغيير حسب الظروف وان المسيحيه انزلقت منها طوائف وراء الصهيونيه لانها ضعيفه وهذا اعطاهم حريه التهجم علي كلام المسيح كما يشاءون بالاضافه الي التشهير بالمغالطات التي يقدمها البروتستانت المتصهينون بانها هي اساس العقيده المسيحيه ولذلك فان العقيده مختلفه التفسيرات وانها متضاربه مما يسهل عمليه اسلمه الضعفاء مخططات شيطانيه كلها في اتجاه واحد تدمير المسيحيه ولكن الله عليهم كبير فهو قال لن تستيطع ابواب الجحيم علي اقتحام كنيستي الان من سيحارب ويدافع عن العقيده الله عن طريق من عن طيرق عباده المؤمنين من اول الاحياء الان علي راسهم قداسه البابا الي اصغر مدافع واعتبره انه انا عدوان ثلاثي علي العقيده المسيحيه والشعب القبطي الان في مصر البهئنه : محاوله مستميته من البهائيين لتحويل المسيحين الي بهائيين واذهب الي غرفهم علي البالتوك وكتابتهم وانا عاملهم موضوع وشوف التجديف علي الرب يسوع والايمان المسيحي ومحاوله استقطاب المسحيين الاسلمه :ايضا انت تعرف ماذا يفعله المسلمين المحمدين من اجل نشر دينهم الارهابي الصهينه: الصهيانه ليدهم مخطط واحد يمشون عليه هو تحويل المسحييه الي صهيونيه تخدم المصالح الاسرائيله ولم يفكروا ماذا يحدث للاقباط بسبب هذا بل لم ولن يتكلموا كلمه واحده في حق القضيه القبطيه او يدعموها الاقباط حقا اهم من اي حديث في اي شيء وحقوقهم هي اساس كل شيء والا لااضيع وقتي في اي نشاط اخر ولكن تاكد ان المخطط كبير ومن اكثر من اتجاه وهم خراف وحدهم لايحميهم سوي الله والله قادر علي حمايتهم فعلا انها ابواب جحيم بكل ماتحمله المعني من قسوه وغلظه اما عن الردود الاخري فاعتقد ان بقاشا يهاجم شخصا ولايرد علي تفاصيل كلامه وهو وكتبه يذهبوا الي الجحيم لاني لاارضي بمثل هذه الكتب العقيمه ولكن اين الباقون انا لم اضع لقاشا فقط ... سياسه مهاجمه الشخص هي سياسه تافهه تدل علي ضعف الحجه في مناقشه الافكار فنحن لايلزمنا الشخصيه وانما نناقش فكر وهو اساس نشاطنا الحالي في هذا الاتجاه اعتقد ان الاخرون قالوا مايكفي ويذيد وليش قاشا فقط ... اين الردود عليهم واين الرد علي السؤال الاساسي والذي تمنيت ان ترد عليه انت ايضا يا اسمر وماذال السؤال قائم ولنا عوده قويه وهي هدوء ثاني ماقبل العاصفه الثانيه تحياتي القلبيه [/COLOR][/SIZE][/B] |
[QUOTE=elasmar99;246757][SIZE="6"][COLOR="Navy"]عزيزي الاخ Hony انت لم تجيب على سؤالي, ايهما اقل ضررا, إغضاب اليهود ام إغضاب المسلمين؟ اماعن إيمان اليهود او المسلمون بالمسيحة فهو موضوع ليس ذات اهمية كبيرة, لان الرب اتي ووقتها سيترك كثيرون إيمان الرب وسيدخل اخرون بيت الرب منهم يهودا واخرون غير يهود.
ونحن لا نعرف متى يكون ذلك, كل مانعرفهه هو ان عودة اليهود لوطنهم إسرائيل وبناء المعبد من علامات الساعة. اعتقد ان الاخذ بكتابات مـــفــكرون كا الاستاذ المفكر اميل امين او غيره من ذوي الاراء الغير حرة, عمل غير عقلاني. كتاب ومفكرين دول العربية يكتبون فقط للإستهلاك المحلي وإرضاء الزعماء خوفا من بطشهم. دعنا نعود لقضايا الاقباط المضطهدون في وطنهم. اما المضطهدون في اماكن اخرى فلهم رب يتولاهم والامم المتحدة كفيلة لهم.[/COLOR][/SIZE][/QUOTE] [QUOTE] عزيزي الاخ Hony مالنا نحن الاقلية القبطية ومال إسرائيل بيهودها ومسلميها ومسيحييها؟ .. اقباط مصر وباقي اقليات مصر غير المسلمة تعامل معاملة سيئة وعنصرية للغاية وانت نفسك تعرف ذلك. لنا حقوق ولنا واجبات وواجبنا الاول هو الحصول على حقوقنا في وطننا وطن اجدادنا. ولا صوت يعلو على صوت المعركة.... دعنا نحصل اولا على حقوقنا وبعدها نفكر في مساعدة الغير.... ما يحتاجه اهل البيت يحرم على الجامع . اما عن مسيحيين إسرائيل فهم ايضا مساكين, إذا وقفوا في صف اليهود يقتلهم العرب لانهم خونة وإذا وقفوا في صف العرب يغضب عليهم اليهود . ويقف المساكين حيارا بين غضب العرب وغضب البهود. بربك انت يا Hony ماذا كنت تفعل لو كنت مسيحي يعيش في إسرائيل؟.... ايهما اخف ضررا غضب اليهود ام غضب العرب؟ انتظر منك إجابة[/QUOTE] [B][SIZE="5"][COLOR="Blue"] العزيز المحترم الاخ الاسمر تحياتي لك علي ردودك الراقيه واشتراكك في الموضوع شرف ليا وانتظر كثيرين يشتركوا واتمني الا يخافوا فليس لنا سوي الله اذا كنت انا اعيش في مصر وانا قبطي هل لي ان احارب الاسلام بمنطقك ان اتوقف عن محاربه الاسلام كعقيده فاسده تريد الشر بكنيستي واؤمن بها اذا لزم الامر اعتقد ان راي وصل لحضرتك طبق ده علي الي عايشين في اسرائيل اولي عليهم بدلا من ان يؤمنوا بالصهيونيه لاغراض وصوليه من مال وسلطه وعيش كريم ان ينكبوا علي الصلاه والعباده والعمل ولا يهادنون احد القضيه القبطيه لها علاقه اساسيه بالموضوع وهي ان المخطط الصهيوني والتي اكده البابا مرارا وكثير من الاباء ان الصهيونيه تريد الشر بالكنيسه القبطيه وهي سبب اساسي في اضطهادهم او علي الاقل تعطي زريعه لاضطهادهم بدافع التخوين بالاضافع الي انها تحرف الكتاب المقدس هل ترضي بتحرف الكتاب المقدس ..؟ انت بكلامك اعتصرت قلبي في مكانه فعلا نحتاج اولا الي اعاده حقوقنا المسلوبه عنوه وكرها وغيظا في ايماننا الراقي البديع برب المجد يسوع مالك السماء والارض ولكن ناتي للجزور لماذا يفعلون هذا اولا :بسبب كرههم الشديد في ايمانك ودينك الصلب وهم جزء من ابواب الجحيم التي اكدها الله في كتابه المقدس ...فانت مضطهد علي هذا ولكن هل يستطيعون احتمال هذا نعم يستطيعون ولكن مالا يستطيعونه هو ثانيا ثانيا : التخوين اعطيت الافكار الصهيونيه للمسلمين هديه علي طبق من فضه اسمها تخوين واضطهاد الاقباط بدافع انهم ولائهم الاول للصهيونيه ولاسرائيل التي تحاول ان تجعل المسيحيه طائفه يهوديه متصهينيه بنشر افكار الصهيونيه فيهم وتكرارها كانهاامر واقع فوجد المحمديون هديه جاءت لهم علي طبق من فضه وهي ضرب عصفورين بحجر واحد اولا مهاجمه الاقباط بدافع انهم صهيانه واضطهادهم ومنعهم من كل المناصب الحساسه واولها اجهزه الامن عمل ملف امني لهم ثانيا التاكيد علي ان اليهود والنـــصاري في قالب واحد وهم مثل بعض وان المسيحيه محرفه وتقبل التغيير حسب الظروف وان المسيحيه انزلقت منها طوائف وراء الصهيونيه لانها ضعيفه وهذا اعطاهم حريه التهجم علي كلام المسيح كما يشاءون بالاضافه الي التشهير بالمغالطات التي يقدمها البروتستانت المتصهينون بانها هي اساس العقيده المسيحيه ولذلك فان العقيده مختلفه التفسيرات وانها متضاربه مما يسهل عمليه اسلمه الضعفاء مخططات شيطانيه كلها في اتجاه واحد وهو تدمير المسيحيه ولكن الله عليهم كبير فهو قال لن تستيطع ابواب الجحيم علي اقتحام كنيستي الان من سيحارب ويدافع عن العقيده الله عن طريق من عن طيرق عباده المؤمنين من اول الاحياء الان علي راسهم قداسه البابا الي اصغر مدافع واعتبره انه انا عدوان ثلاثي علي العقيده المسيحيه والشعب القبطي الان في مصر البهئنه : محاوله مستميته من البهائيين لتحويل المسيحين الي بهائيين واذهب الي غرفهم علي البالتوك وكتابتهم وانا عاملهم موضوع وشوف التجديف علي الرب يسوع والايمان المسيحي ومحاوله استقطاب المسحيين الاسلمه :ايضا انت تعرف ماذا يفعله المسلمين المحمدين من اجل نشر دينهم الارهابي الصهينه: الصهيانه ليدهم مخطط واحد يمشون عليه هو تحويل المسحييه الي صهيونيه تخدم المصالح الاسرائيله ولم يفكروا ماذا يحدث للاقباط بسبب هذا بل لم ولن يتكلموا كلمه واحده في حق القضيه القبطيه او يدعموها الاقباط حقا اهم من اي حديث في اي شيء وحقوقهم هي اساس كل شيء والا لااضيع وقتي في اي نشاط اخر ولكن تاكد ان المخطط كبير ومن اكثر من اتجاه وهم خراف وحدهم لايحميهم سوي الله والله قادر علي حمايتهم فعلا انها ابواب جحيم بكل ماتحمله المعني من قسوه وغلظه اما عن الردود الاخري فاعتقد ان بقاشا يهاجم شخصا ولايرد علي تفاصيل كلامه وهو وكتبه يذهبوا الي الجحيم لاني لاارضي بمثل هذه الكتب العقيمه ولكن اين الباقون انا لم اضع لقاشا فقط ... سياسه مهاجمه الشخص هي سياسه تافهه تدل علي ضعف الحجه في مناقشه الافكار فنحن لايلزمنا الشخصيه وانما نناقش فكر وهو اساس نشاطنا الحالي في هذا الاتجاه اعتقد ان الاخرون قالوا مايكفي ويذيد وليس قاشا فقط ... اين الردود عليهم واين الرد علي السؤال الاساسي والذي تمنيت ان ترد عليه انت ايضا يا اسمر انما ماحدث ممن تدخلوا لينصروا الصهيونيه هو نفس اسلوب وضع ايات لتفسيرها بشكل خاطيء ولخدمة هذا الاتجاه واهانات وسباب ان دلت فتدل علي اسلوبهم في رفض النقد وهو مايؤكد انهم يدعون الديمقراطيه وهم منها خارجون ومازال السؤال قائم ولنا عوده قويه وهي هدوء ثاني ماقبل العاصفه الثانيه تحياتي القلبيه [/COLOR][/SIZE][/B] |
[SIZE="5"][B]
العضو " هوني " ... لقد تم الرد على هراء اسيادك المسلمين والخونة العملاء, من امثال سهيل قاشا والارشمندريت [COLOR="Blue"]" بصل "[/COLOR] !!!!! بذمتك ده اسم كاهن .. قال " بصل " قال !!!)tik:} وكذلك تمت الاجابة على سؤالك ..opees اما بالنسبة لما يقوله قاشا .. فهو لم يقل شيئاً .. سوى الذي جاء في المقال " الاسلامي " الذي انت جئت به من مواقعكم الاسلامية .. ووضعت رابطه ايضاً وبكل جرأة !!!!)tik:} اما الارشمندريت " البصل "! .. فسأعود الى هرائه وافنده قطعة قطعة .. نتفة نتفة !! كما ان ما زعمه " البصل " ! .. كله مغالطات والتواءات حول الكتاب المقدس .. دعماً لقضايا العرب والمسلمين ودفاعاً عن ما يسمى " فلس طين " ..!!! هذا هو دافعهم وهذا هو مخططهم .. تهميش المسيحية ولي ذراعها وطيها تحت ما يسمى [COLOR="blue"]" قضية المسلمين الاولى : فلس طين "[/COLOR] !!! هذا ما يريدون .. وهذا ما تريد انت يا عميل الحكومة ..)tik:} من بلبلة الافكار وتشتيت الاذهان .. وتضييع الوقت واهدار الجهد .. وكلها مبنية على اسس هشة خفيفة جوفاء .. فلا تجرأ انت ولا اسيادك من الاسماء العميلة للمسلمين من تفنيد كلامنا وحججنا ..opees ولا تجرأون على الاقتراب من الكتاب المقدس ونصوصه المقدسة التي تدعم ايماننا ..! فقد اجبنا على اسئلتك وبايات من الكتاب .. ولكن لانك اما ( مخادع او مخدوع ) فلن تقترب من ايات الكتاب .. فابليس لا يحب كلمة الله .. )noP) ويبغض شعب الله اشد البغض .. وقد حاول على مر التاريخ ابادته .. كما تطلب انت واسيادك الاقزام ! [INDENT][INDENT][INDENT]فقد حاول بالمجاعة ان يهلك ابراهيم ! لكي يهلك نسله .. ففشل ! وحاول ان يثني اسحق عن مباركة يعقوب .. ولكن الرب اراد ان يبارك اسحق .. ففشل ابليس ! وحاول ابليس ان يجعل عيسو يقتل يعقوب " اسرائيل " ففشل ! وحاول فرعون ان يقضي على الجنس العبراني باماتة كل الذكور في النهر .. ففشل ! وحاول ابليس ان يجعل فرعون يبيد الشعب عند البحر الاحمر .. ففشل وغرق الجيش ! وحاول ابليس ان يسحق امة اسرائيل بواسطة الأمم الوثنية في ارض الموعد .. ففشل ! وحاول ان يجعل ملوك اشور وبابل ان يمحو اسرائيل .. ففشل ! وحاول ابليس ان يستخدم هامان لابادتهم .. فصلب هامان ونجى الشعب ..! وحاول ان يجعل انطوخيوس ابيفانوس من ابادة اليهود ففشل ! وحاول ان يجعل تيطس الروماني يمحق الامة العبرانية ويفينها من الوجود .. ففشل ! وحاول محمد ابادة اليهود في كل مكان .. فهلك بواسطة امرأة يهودية .. وفشل ابليس ! وحاول الشيطان ان يبيد اليهود في اوربا في القرون الوسطى .. ففشل ! وحاول ابليس ان يبيد الشعب الاسرائيلي باجمعه بواسطة هتلر النازي في افران الغاز .. فهزمت المانيا .. وانتحر هتلر .. وقامت دولة اسرائيل ! وحاول ابليس ان يبيد اليهود ويلقيهم في البحر بواسطة عبد الناصر والاعاريب الجربان .. ففشل , وخاب وانهزم ! واليوم يحاول ابليس ان يمحق دولة اسرائيل بواسطة محمود احمدي نجاد الذي صرح مراراً بوجوب محو اسرائيل من الخريطة ... فهل سينجح يا مسلمين ؟؟؟!!!![/INDENT][/INDENT][/INDENT] فالشعب الاسرائيلي وحتى وهو في ارض اعداءه ينال العقوبة من الرب بسبب عصيانه وعناده .. الا ان الرب لا يكرههم ولا يرفضهم .. وحتى وهم يقاسون عقوبته في ارض اعدائه .. لنقرأهذا النص الذي سينزل كالصاعقة على رأس المحمديين اصحاب هذا الموضوع: [INDENT][INDENT][INDENT]{ [COLOR="Red"][SIZE="7"]ولكن مع ذلك ايضا متى كانوا في ارض اعدائهم [COLOR="Blue"][U][FONT="Comic Sans MS"]ما أبيتهم ولا كرهتهم [/FONT][/U][/COLOR][/SIZE][/COLOR]حتى ابيدهم [COLOR="DarkRed"]وانكث ميثاقي معهم[/COLOR] . لاني انا الرب الههم . بل اذكر لهم الميثاق مع الاولين الذين اخرجتهم من ارض مصر امام اعين الشعوب لاكون لهم الها . انا الرب } ( لاويين44:26و45)[/INDENT][/INDENT][/INDENT] يعني وحتى وهم يقاسون عقاب الرب .. " فمع ذلك " ! الرب لم [U]يأباهم ولم يكرههم[/U] .. بل يذكر ميثاقهم ولا ينكثه ..! فهم كالابن الضال .. ( فقد امتيازات البنوة ) ولكنه لم يفقد البنوة ..! فالابن مهمها فعل وعصى وترك البيت .. الا انه يبقى الابن .. لأن البنوة ليست بالعمل انما بالولادة ! فأنا لم اعمل شيئاً لكي أكون ابناً لأبي .. بل انا ابنه بالولادة ..! والرب له تعامل خاص مع شعبه الاول .. ( وطبعاً شعبه الجديد هم المؤمنين بابنه الحبيب ) دون ان يعني هذا بأن شعبه الاول لم يعد شعبه ولا ابنه ..! [COLOR="blue"][U]{ لعل الرب رفض شعبه . حاشا }[/U][/COLOR] ( رومية 10) انما هم كذلك .. ولكنهم لا يتمتعون بامتيازات هذه البنوة الان بسبب رفضهم للابن المسيح .. ولكن بعد ان يسمح الرب بالضيقة العظيمة عليهم وتسمى[COLOR="blue"] " ضيق يعقوب "[/COLOR] .. سيسكب عليهم روح النعمة والتضرعات فينظرون الى الذي طعنوه .. وينوحون عليه ! ولكن قبل كل هذا .. فقد قضى الرب ان يعود بني اسرائيل الى ارضهم ( سواء كان بالحركة الصهيونية او اي حركة اخرى , سواء بمساعدة او دونها ) فمشيئة الرب ستتم ..!hi:) ومهما حاول العربان المحمديين من وقف هذه المشيئة ومعارضتها فلن ينجحوا .. فهم لم يرجعوا بسبب برهم وصلاحهم ... انما ارجعهم الرب ليعلن صدق وعوده وتعظيم اسمه وتحقيق نبوات كلمته .. وتمهيداً لعودة ابنه ! { فتعلمون اني اان الرب اذا فعلت بكم من أجل اسمي } ( حزقيال 44:20) [COLOR="Navy"][I]فلقد عاد الشعب الاسرائيلي الى ارضه في عهد الملك كورش .. والسبب ؟[/I][/COLOR] ان يولد المسيح في { بيت لحم اليهودية } ( ميخا 2:5) [COLOR="navy"][I]ثم عاد الشعب الاسرائيلي الى ارضه في هذه العودة الاخيرة .. والسبب ؟[/I][/COLOR] لكي يأتي المسيح ليخلص هذا الشعب من ذنوبه واثامه عندما يؤمنون به في الضيقة ( رومية 11:26-25) { وتقف قدماه في ذلك اليوم على جبل الزيتون } ( زكريا 4:14) فكما كانت اسرائيل موجودة في مجيء المسيح اللأول ! هكذا ستكون اسرائيل موجودة في مجيء المسيح الثاني ! اليست هذه عظمة الكتاب المقدس وصدق نبواته القديرة المعجزة ؟! فالكتاب المقدس واضح بأن للشعب الاسرائيلي عودتان .. واحدة في عهد الملك كورش .. والثانية التي حدثت في زماننا ! والكتاب المثقدس صريح بأن الهجوم الاخير على اورشليم .. سيأتي في " الايام الاخيرة " اي قرب نهاية العالم .. وفيها يحدد الرب بأن اسرائيل قد عادت الى ارضها .. لنقرأ : [INDENT][INDENT][INDENT]{وكان اليّ كلام الرب قائلا يا ابن آدم اجعل وجهك على جوج ارض ما جوج رئيس روش ماشك وتوبال وتنبأ عليه وقل . هكذا قال السيد الرب . هانذا عليك يا جوج رئيس روش ماشك وتوبال . وارجعك واضع شكائم في فكيك واخرجك انت وكل جيشك خيلا وفرسانا كلهم لابسين افخر لباس جماعة عظيمة مع اتراس ومجان كلهم ممسكين السيوف فارس وكوش وفوط معهم كلهم بمجن وخوذة وجومر وكل جيوشه وبيت توجرمة من اقاصي الشمال مع كل جيشه شعوبا كثيرين معك . استعد وهيّئ لنفسك انت وكل جماعاتك المجتمعة اليك فصرت لهم موقرا.[COLOR="DarkRed"][SIZE="7"] بعد ايام كثيرة تفتقد . في السنين الاخيرة تأتي[/SIZE][/COLOR] [COLOR="Blue"][SIZE="7"]الى الارض المستردة من السيف المجموعة من شعوب كثيرة على جبال اسرائيل[/SIZE][/COLOR] التي [COLOR="DarkGreen"][SIZE="7"]كانت دائما خربة للذين أخرجوا من الشعوب وسكنوا آمنين كلهم [/SIZE][/COLOR].} ( حزقيال 1:38-8)[/INDENT][/INDENT][/INDENT] فما معنى الايات الملونة بالاحمر والازرق والاخضر ؟! الم تنكشف اذن كل مؤامرات العربان المحمديين لتقوية المسلمين لابادة اسرائيل .. بواسطة خداع المسيحيين الشرقيين ؟!! اليس المسيحيين العملاء للاعاريب ومواقفهم المخزية .. هم من يحرفون الكتاب المقدس ويخفون نصوصه ونبواته عن الشعب لتضليلهم !!؟؟؟ ليحذر اخوتنا المؤمنين من المندسين بيننا .. من عملاء المسلمين .. من خونة المسيح .. من اليهوذات امثال سهيل قاشا وبصل وعطالات حنا وباباوي وماكس .. فكل هؤلاء سيكونون رماداً تحت قدمي المسيح حين نزوله .. له المجد والكرامة والسجود .. [/B][/SIZE] |
جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 08:45 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
تـعـريب » منتدي الاقباط