عرض مشاركة مفردة
  #5  
قديم 07-09-2003
الصورة الرمزية لـ new_life2001
new_life2001 new_life2001 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 215
new_life2001 is on a distinguished road
إقتباس:
كاتب الرسالة الأصلية : hanna3

علي فكرة يا اخوتي الاعزاء ماتزعلوش لان دا راح ولا جة
يا جماعة احنا بصراحة كاقباط لا نريد ان نفهم
اية نبيل شرف ولا فرج فودة ولا دا ولا دى ولا سعد الدين ابراهيم كل دول بيحاولوا يحسنوا صور ة اسلامهم ليس الا
لكن كيف نضع اعتمادنا علي دول ونترك الهنا يسوعنا العظيم
اللة الذي يركب الغمام لنجدتنا ولاذرع الابدية لماذا نحن نضع ثقتنا في الانسان ؟؟
هل نستحق ان نطلب وجة الرب بعد ذلك
اخر مرة
ملعون من يتكل علي ذراع البشر فيكون كالعرعر في البادية يسكن ارض سبخة ولا يري اذا جاء الخير
هذا كلام الرب
فلنلعن كل البشر ويكون اتكالنا علي الرب
صخرتنا الهنا يسوعنا اما الباقي فهم للفناء


1
سلام و نعمة

أخى حنا 3 أسف لكنى فزعت لما سطرت
و أتمنى أن أكون فهمتك خطأ تقول
إقتباس:
اية نبيل شرف ولا فرج فودة ولا دا ولا دى ولا سعد الدين ابراهيم كل دول بيحاولوا يحسنوا صور ة اسلامهم ليس الا
إنت تعرف مين الناس دول أصلاً؟
لا أريد أن أقول أنك لا تعرفهم لكن على الأقل أحدهم ليس له أى غرض فهو لا يريد تحسين إسلامه أو غيره فهو ليس مسلماً من أصله ...... فليتنا لا نشوه أعمال غير المؤمنين فهذا ليس من الله فى شئ .
ثم تستكمل
إقتباس:
لكن كيف نضع اعتمادنا علي دول ونترك الهنا يسوعنا العظيم
نحن لا نعتمد على أحد غير الله لكننا نستخدم المنهج العلمى الذى صنعه المسيح نفسه و الكنيسة الأولى ألعل بولس الرسول أعتمد على بشر ؟؟؟؟؟؟!!!!!
صداقنا لغير المؤمنين هى نابعة من حب الله نفسه و أنا لست بصدد الأقتباس من كلمة الله الحي حتى أقوم بدغدغة المشاعر فللكل أن يقرأ ليعقل و يتفهم ...
أليس إن سرقك أحد تذهب إلى الشرطة ؟؟ ألعلك تعتمد على ذراع بشر ؟!

نحن فى وسط الأرض كى نتكامل ... و معرفتنا لله تنقى من طبائعنا لا تدعونا للنفور من الأخر ......

ما صعقنى و فزعنى كانت هذه العبارة التى أرى أنك لم تقصد ما فهمته منها ... لكنى أريد أن أوضح الخطأ حتى لا يقع فيه غيرنا فالكنيسة الأولى كانت تفرز و كانت تبيد الأفكار المهرطقة الخاطئة التى ليست من الله فى شئ ..... الأفكار و ليس البشر .. فالصديق يسقط سبعة مرات فى اليوم و يقوم

إقتباس:
فلنلعن كل البشر ويكون اتكالنا علي الرب
نحن لا نلعن بالمرة هذا أولاً .... بل على العكس نحن بولادتنا من الله قد وقعنا معه عقد أن نشتم فنبارك و من يرفض فهو بالبلدى بيفسخ هذا العقد .... هؤلاء البشر الذين دعوتنا سهواً أن نلعنهم هم أولاد الله الذين هم ضالين و السماء تفرح بهم لأنهم مدعوون للخلاص فى المسيح يسوع .... فمشيئة الله المستعلنة هى أن الكل يخلصون و إلى معرفة الحق يقبلون
و هذا لا ينفى إتكالنا على الله دون سواه
أخيراً أريد أن أقول أننا فى وقت حرج جداً و بعض الكلمات قد تصدر دون تفكير أو تحرى و هذا خطر ....بقولى هذا . لا أستثنى نيولايف التراب أو غيره

أعتذر للوالد العزيز سامى لخروجى عن لب الموضوع الذى لا أعرف تفاصيله بعد

محبتى
الرد مع إقتباس