ملحوظة :
أغفلت الحملة الفرنسية ذكر المسيحيين فى مدينة أسيوط بل أن كتاباتها على أسيوط تتلخص فى :
* مقاطعة أسيوط بقراها كانت تضم 40 ألف أسرة فى متوسط خمس أفراد
* التجارة : الكتان و المصنوعات الفخارية و ملح النطرون و المخدرات و العبيد
* لا يستطيع المماليك السكن فى مدينة أسيوط لذلك أقاموا قصورهم بين المدينة و الجبل الغربى فى الصحراء و كانوا كثيرا ما يصوبون مدافعهم تجاه أسيوط ليدكوا المدينة الصامدة
* غير مسموح بالأقامة للجنود الفرنسيين داخل مدينة أسيوط حيث لا يستطيعون السيطرة على سكانها
* أن سكان المدينة غير ودودين على الأطلاق و أعينهم تهاجم الغرباء بشراسة
* المدينة كئيبة فى صورتها العامة و خطيرة ومقابر المسلمين أكثر بهجة من المدينة نفسها
* أسيوط المدينة لم تنتقل من مكانها كباقى مدن مصر القديمة أنما بنيت على نفسها لذلك فهى تعلو سطح النيل بمئات الأمتار
|