مرة أخرى ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والسلام لنا جميعاً(تحيتنا هي السلام)
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ، ولاعدوان إلا على الظالمين(ديننا دين سلام)،والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن إهتدى بهديه اجمعين.
اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت وتعاليت ياذا الجلال والإكرام.
كل عام وأنتم بخير، وبعد رحلة جميلة، يسعدني ان أستأنف حواري معكم، وأعد كل من لايحترم آداب الحديث أنني لن أقرأ مايكتبه.
شكر خاص للسيد/ المفدي، والذي عقد جلسة صلح بيني وبين السيد/ انا حر بطريقته، وأقول له أن تجاوزات السيد/ أناحر في حدود المسموح به وأرجو أن تسامحوني إذا كان هناك تجاوزات مني.
إلى السيد/ انا حر، إطمئن مفيش زعل، وارجو ألا تكون زعلان مني، وعموماً علاقتنا أصبحت مثل توم وجيري(اطمئن أنا جيري، ولوعايزني أبقى توم مفيش مانع) نتعارك ثم نستأنف الحوار، ويخرج كل منا سليماً سالماً حاملا معتقداته وأفكاره بدون أن يتزحزح عنها مليمتر.
أما بالنسبة للسيد/know Antichrist Know Hate فأطمئنه أنا لم أقرأ كلمته ولن أوسخ عيناي بقراءتها وأعده عندما أرى كلمته أنني لن أقرأها.
السيد/ الفاضل الخواجة، كالعادة إنسان محترم دائماً، وأطمئنك أن الدولة الإسلامية لن تجعلك مواطن ترسو أبداً( وعد من لايملك لمن يستحق).
بالنسبة للسيدة /أنا حر، لاأجد نقاشاً بل أجد بعض التعليقات ولكن لاأفهم عندما تحدثت عن اليهود بدون أي اتهام باطل بل من واقع الحياة رأيتك تستنكري كلمتي، وعموماً أرشحلك كتاب مؤلفه مسيحي، وهو ويليام كار وياريتك تقرأيه وإسمه اليهود وراء كل جريمة.
السيد /مينا في قمة الذكاء ، فعلاً في شبابي كنت من المهتمين بالسينما، وكنت عضواً في كل اندية السينما تقريباً، ولكن بعد أن عرفت أن نشأتها من اليهود، وأن اليهود هم المسيطرين عليها كرهتها.
تعقيباً على أن الشيخ الشعراوي هو الإسلام ، لا فهو من شيوخ الإسلام، ولعلك تذكر انني كنت متحفظاً في سب زكريا بطرس وبابا الصرب حتى حدثت بعض التجاوزات.
بالنسبة للأسمر 99فياليت تقرا المقالة التي نشرتها أنت أولا.
اود أن أوضح انني لست بالسذاجة التي ستجعلني أفترض أنكم ستقولوا اشهد أن لاإله إلا الله وان محمداً رسول الله بعد دخولي المنتدى ولستم من السذاجة ان تفترضوا انني سأقول كيريا ليسو ، ولكنني اريد ان اؤكد لكم اننا لست اعداء، والدولة الإسلامية لن تكون على جثثكم .
وأحب ان أؤكد انني لم ادخل الموقع للدفاع عن الإسلام، فالإسلام ليس متهماً ينتظر الحكم مني أو منكم، ولكني دخلت للحورا ولإرساء روح من التآلف بدلاً من عداء لم اعتاده منكم.
بالنسبة للديمقراطية في الإسلام فهي الشورى مع ضوابط ماشرع الله واليقين بقوله تعالى (ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير)ولا ننتظر في دولة إسلامية ديمقراطية تقيم دورة العاب أوليمبية للشواذ، أو ان نجد مظاهرة للعاهرات لعدم تعاون الشرطة معهم في عملهم الإنساني مثلما حدث في باريس في عام 1974(فعلاً العالم المتقدم سابقنا بكتير).
أكرر مرة أخرى كل عام وأنتم بخير ، من صديقكم وليس عدوكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
|