يمكن منتظرينة في الخرطوم زي اديس ابابا عشان كدة خايف
علي اي حال ذكراة معانا كاقباط ليست تسر احد ولن نبكي علية كثيرا فلم يكم محل ثقة ابدا
اللة يسامحة والحقيقة انة خايف ومرعووووب من الارهابيين لدرجة الموت علي اي حلال الموت بييجي من سرطان من حادث عربية من جلطة وليس بالضرورة ارهاب
ربنا يسامحة علي عمايلة السودة معانا وعهدة الموءلم
|