كل هذا بسبب الحيوان القذر المسمي بناجي وليم بعد أن منعت له الجريدة مقالة كان فيها شغال رقاص علي الونجين و بعد ما اعتذرت المجلة عن نشر مقال له في ذات الجريدة يتهم فيها الكهنة و الكنيسة بالتقاعس عن الخدمة والانشغال بحروبهم مع البروتستانت .. فقام بكتابة مقاله ضدهم في احد الجرائد المريضة مثله .. لابد من وقفة أخوتي من هذه النماذج اليهوذذذذذذية
__________________
جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه ( أم 26 : 4 )
|