هالة سرحان ومناقشة متحضرة عن صورة المسلمون في الغرب

أسامة ثروت عكاشة : تم استغلال الموقف لاشعال هستيريا غاضبة في العالم الإسلامي كله ، كان المطلوب اشعال الشارع الإسلامي واستغلال عواطف المسلمين وحبهم لأهل البيت .
أغلبية الأوروبيين لا دينيين واسأوا أيضاً للسيد المسيح كما اسأوا للرسول.
شاهدوا وتابعوا هذا اللقاء الهام وتعرفوا لارأء المثقفين المصريين حول هذه القضية


لي عدة تعليقات علي هذا البرنامج :

اما اسامة انور عكاشة رأيتة مهتز يتكلم ويجامل ولم نرة بالجرأة والقوة والصراحة المعهودة فية - الظاهر الاخوان قصصولة ريشة
خالد منتصر كالعادة صريح الرأي واضح الرؤية يضع النقاط علي الحروف
القاضية التي ظنت نفسها في محكمة وليس في برنامج تليفزيوني تكلمت كثيرا ولم تقل شيئا - وظهر واضح جدااااااا تعصبها الاعمي للآسلام فهل هذا يليق بقاضية المفترض فيها النزاهة والعدالة والحيادية عند مناقشة اي قضية - طبعا المفترض شيئ والواقع شيئ اخر
المحامي الدولي - يطالب برفع الامر للامم المتحدة والمحكمة الدولية -اذكرة كذلك بأن يأخذ معة ملف الاقباط واضطهاد المسيحيين في مصر وكذلك يأخذ معة الكتب التي تهاجم المسيحية وتباع في معرض للكتاب تقييمة الدولة حتي تعلم المحكمة الدولية والامم المتحدة ان رسوم الكاريكاتير التي قامت عليها الدنيا ولم تقعد لا تساوي نقطة في بحر من الازدراء بالدين المسيحي التي نعاني منها يوميا
احد الحاضرين قال ان المسلمين متخلفين فهم لم ينتجوا شيئا في الالف سنة السابقة اقول لة انا اعارضك فهناك فتاوي اسلامية من صنع اكشاك الفتاوي الاسلامية التي تحرم عيد الحب والورد الاحمر وتحرم التعامل مع النساء وتدعو الي الشورت الشرعي في الملاعب والدخول الي التواليت بالرجل اليمين وللبس الساعة في اليد اليمني والسروال القصير المستورد من باكستان - كل هذا صناعة اسلامية- ولا عزاء للعقلاء


شهد شاهد من اهلها
ان ما يتحدث عنه مثقفين مصر ما هو الا شاهد عليهم وعلى افكارهم
السيئه النابعه من قلوبهم النجسه و هو لاكبر دليل على ان الارهاب
و التطرف لا يخرج الا من الاسلام و من الجهل السائد عليهم فهناك
واحد يفجر نفسه و يقتل الكثير من الابرياء و يقول شهيد فى سبيل الله
و واحد يستهزاء بالاديان الاخرى و يقول لا دين غير الاسلام
ويقوم الكثير بعمل مظاهرات من اجل بعض الصور و هم نفسهم لا
يعرفون شئ عن الاسلام او غيره من الاديان
رحمنا الله فى تلك البلد العمياء امــــيـــــن