اللى أعرفه إن الشعب المسيحى أو الكنيسة بتنقسم إلى نوعين : كهنوت وعلمانيين
والحكم العلمانى أى حكم الشعب المسيحى وليس حكم الكهنوت
فحكم الشعب المسيحى برضه بالدين المسيحى
فغير معقول ان الشعب المسيحى يرفض المسيحية ويدعو إلى اللادينية ( فى الحكم )
من يدعو إلى اللادينية هم الملحدون
وهدف الإلحاد ضلال الناس وإهلاكهم بدعوى الحرية وحقوق الإنسان ( وكأن الله ينتقص من حقوق الإنسان )
|