أحيانا لا يملك هؤلاء المبلغون وسيلة الإتصالات اللازمة ولا حتى الكاميرات لأخذ صور للأحداث .
فحتى تصل هذه المعلومات للمتشككون ليصدقوا... تكون بحار من الدم قد سالت ومبانى هدمت وأرواح زهقت . وساعتها لن ينفع الندم ولن ينفع الضحايا تمهل وتشكيك المتشككين.....
وسنقول ساعتها حسبى الله ونعم الوكيل
معذرة... أنا لا أسخر... ولكنى أتهكم..
مع الإعتذار لفيلم أنا لا أكذب ولكنى أتجمل