إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة syrian man
حسبما قرأت و سمعت فأن الفاعل رمى بعض المفرقعات و سبب المشكلة هو أنه يعانى من مشاكل مع الحكومة الاسرائيلية تتعلق بأوراق شخصية أو شيء من هذا القبيل ,أن السبب ليس ديني .
و قد تم فتح تحقيق بالموضوع ,و اتصل رئيس الوزراء الاسرائيلي بالوكالة (ايهود المرت) بممثلية الفاتيكان ليطمئنهم عن وضع الكنيسة
و هنا انبه الى أن بعض الجهات الاسلامية و معها الاعلام العربي يحاول تضخيم الأمور (أي الاصطياد بالماء العكر) و ذلك لوضع اليهود بنفس خانة من قاموا بحرق السفارات والكنائس من المسلمين أي تغطية على أفعال المسلمين في العالم و خداع مسيحيي الشرق و زجهم في صف المسلمين في حرب دينية ضد اليهود (لا أدافع عن أحد ,لكنني لا أخدع بنفاق المسلمين).
ثم أن الفاعل لم يرمي قنابل و لم يدخل بحزام ناسف أو سيارة مفخخة ,و الحادث لم ينجم عنه ضحايا و مع ذلك يحاول البعض تصعيد الأمور ,والأغرب أنهم من المسلمين الذين لم نسمع لهم صوتا عند ضربت كنائس العراق بالعبوات الناسفة والسيارات المفخخة لأكثر من مرة و ذهب ضحية تلك العمليات العشرات !!أو عندما حرقت و دمرت الكنائس في كوسوفو بعد زوال سيطرة الصرب (شاهد هذا الفيديو ) ,أو في مصر أو غيرها
|
بعض السادة الافاضل طلبوا رابط به ما يشير لمعلومة لجوء السيد حاييم الياهو حبيبى للإرهابى ياسر عرفات مدعيا انه أعتنق المسيحية و تزوج مسيحية و ان السلطات الاسرائيلية تضطهده و أخذت ابناؤه عنوة للملجأ بحجة عجزه عن الانفاق عليهم بينما السبب الحقيقى هو رغبة السلطات فى تنشاة ابناؤه على الديانة اليهودية و ليست المسيحية و للأسف وجدت معظم الروابط لا تعمل بسبب ازالة الصفحة من الارشيف ماعدا الخدمة العالمية لشبكة البى بى سى العالميةThe media said his wife, Violette, is not Jewish, although this contradicted statements from the police.
تؤكد وسائل الاعلام ان زوجته فيوليت ايضا غير يهودية و هكذا أكدت ايضا مذكرة البوليس
Police said the attack was not motivated by ultra-nationalism, but was the result of psychological distress after other daughters of the Habibis were taken away by social services.
Israeli police say the family were protesting over a child custody case
و قد أكد البوليس بأن العملية لم تكن أسبابها تطرف سياسى
و لكنها تصرف طائش من الفاعل نتيجة لحالته النفسية الاكتئابية بعد ان تم أخذ ابناء السيد حبيبى عنوة بواسطة سلطات الرعاية الاجتماعية فى الدولة
و قد أكدت التقارير الامنية الاسرائيلية ان عائلة حبيبى كانت تحتج بهذا التصرف على ايداع ابنائهم الملجأ بواسطة السلطاتMr Habibi and his wife achieved notoriety in 2003 when they threatened to blow themselves up in the Church of the Nativity in Bethlehem before giving themselves up.
و كان السيد حاييم الياهو حبيبى و زوجته فيوليت قد حققوا ضجة اعلامية كٌبرى فى اسرائيل فى عام 2003 بعد ان هددا بإلقاء نفسيهما من فوق كنيسة" حلول الروح القدس " بمدينة بيت لحم الا انهما تراجعا عن الانتحار
They also once asked the late Palestinian leader Yasser Arafat for political asylum, claiming persecution by Israeli authorities.
و أنهم أيضا كانوا قد لجأوا الى الزعيم الفلسطينى ياسر عرفات طالبين الحصول على حق اللجوء السياسى من ظلم السلطات الاسرائيلية لهم بحجة ان الدولة الاسرائيلية تضطهدهم
B.B.C World service of U.K]