الخبر مدسوس ولم بحدث واحنا كلنا شبه فتيات الحاره والوحيد الذي يفلتر الاحداث ويقرأهاهو حارس السراب....وكمان الانبامخائيل لايدري نا يحدث فى ايبارشيته وكمان الادمن عندما صدق على الخبر ونشره لم يتحر الدقه وتسرع ى تشر كلام لم يحدث .....يبدواننا فى مدرسه ابتدائى وحارس السراب الناظر....قبل محد يتكلم لازم نأخذ الاذن برفع صباعنا ...والكلام اللى هانقوله لازم يعرض على الحارس ويؤشرعليه بدرجات أو أذا كناهاناخد عليه نجمه أو كحكه ....
|