يافانوس لا تقليل لشأن شخص عن الآخر
و أنا شخصيا كنت ممن طلب التريث قبل قبول الخبر
أنت تذكر أيام الحرب لما كانوا يخرجوا بأشاعه أن المكرونه ها تغلا و تختفى
و الشعب الجعان يدور على المكرونه فى كل مكان
طبعا أيامها المكرونه كانت شئ ردئ يستخدم لعمل أكله شعبيه أسمها كشرى
و كان الهدف من أثارة الأشاعه أن الناس تبطل تصدق أن السلع تغلا و تختفى
لكن الغرض الأهم أنهم يتتبعوا مصدر التعامل مع الأخبار
لذا لم نشكك فى سور الدير
لكن توقفنا أمام حادث أسيوط بتحفظ
و لعلك تعرف أن نيتشه أكد أن الشك طريق للوصول للحقيقه
و أنا بمجرد تأكيد الخبر أعلنت أنى متأكد من صدق وطنى
و لا أعتقد أن شكى كان مضيعة وقت أو تقليل من شأن من هللوا له
ياريت نتقبل نفسنا و بدل ننتقد كتير , نستفيد من موهبة كل واحد طالما كنا بنبنى مع المسيح
و أما من يستحل دماؤنا - أدعى ع له :
يارب تكون فى السما جنبنا - كنفك فى كتفنا - زى ما حصل ل 000
|