مع احترامى الشديد لفكرة مقاطعة اطفالنا للملاهى و...الخ، فمن الرغم ان الالمان مثلا لايشترون الا من التاجر الالمانى ولايقوموا بالشراء من الاتراك الموجودين فى المانيا وكذلك يفعل الاتراك فهم لايتعاملون الا مع التاجر والطبيب التركى ولكن فى مصر فالوضع مختلف بعض الشىء حيث انك مرغم فى بعض الاحيان من التعامل مع التاجر المسلم او دور سنيما او لشراء سلعة معينة حيث انك لاتملك البديل .... فالمقاطعة ممكنة طالما لاتحرمنى من احتياجاتى اليومية ولكنها مرفوضة اذا لم توفر البديل ... وعموما كل سنة وانتم طيبين
|