["]مع احترامى لرأيك الا اننى ارى ان الحكمة فى تغيير سبل الحوار فأذا كان بيقولوا تغيير الخطاب الدينى الا نلجأ مرة واحدة للأعتراض بدل الابتسامات و الأعناق الغير مجدية .
مثال عالمى :-
اذا حد ضربك و اتريقك عليك الف مرة و انت لم تشتكى او تعترض او تبدى له استيائك لن يتغير الوضع .
اذا كان بيحصل مع الصحاب لتحديد العلاقة اذا نحن يجب ان نحدد علاقتنا مع الدولة من خلال اولى الخطوات الأعتراض على وضع منحل و تغييره استكون حركة كفاية احسن منا ام الأخوان المسلمين اسعد حظا و نحن ابناء المسيح نتخلف تحت ستار عدم الأعتراض بحجة عدم جدية الخطوة و جدواها جربنا اللين فلم ينفع مرة واحدة نجرب الشدة . و الا لن نكون ايجابيين و نستاهل اللى بيحصل ]
|