للتذكير - فأن موقع جامع الفتح - كان ف الأصل مدرسة فرنسية و بها كنيسة
و قد أثار منظر المنطقة و ما بها من كنائس أحد شيوخ العرب الذي ضغط لشراء المدرسة ف وقت تصاعدت فيه كراهية المصريين للأجانب بعد هزيمة 67
و أثناء حفر الأساسات - وجدت غرفة دفن تحوي جسد أحد البطارقة - و عصاه المذهبة و بها شزفة من الصليب و كتاب المزامير الذي أحتفظ به الأزهر لدراسته و أثبات التزوير الذي قد يكون قد طال الزابور
و قد تكررت الأخطاء الفنية ف بناء الأذنة - بسبب العمل بالفهلوة لجعلها أعلى مايمكن
مما أدى لأنهيارها بصورة كارثــة بعد كل أفتتاح
حتى قام بتعدبل التصميم و التشطيبات أكبر شركة مقاولات بالبلد رغم الأزمة الخانقة لمواد البناء
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!!
|