
01-05-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 158
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006
فالصرب المسيحيون إرتكبوا اكثر مما إرتكبه الكشميريون وما سوف يرتكبونه لمئة سنة مقبلة وما حرقهم لعشرات المساجد في المناطق التي كانوا يحتلونها من البوسنة الا دليل على عنصريتهم الدينية.
ربما لم تقرا عن الحروب الصليبية ومن كان يامر بجهاد المسلين عفوا الكفار الم يكن البابا "أوربان الثاني" و البابا غريغوريوس الثامن و البابا اينوقنتيوس الثالث والبابا اينوشنتيوس الثالث فهذه اسماء بعض البابوات الذين نادوا بالحملات الصليبية ضد الكفار الذين هم المسلمون ناهيك عن اسماء العشرات من القساوسة الذين دعوا وشاركوا في تلك الحروب وادعوك اخي الفاضل لقراءة كتاب تاريخ الحروب الصليبية لوليم الصوري اسقف القدس وكيف ان جيش الرب بعد ان إخترق اسوار القدس قتل كل من كان فيها حتى النساء والاطفال بل حتى من إحتمى بالكنيسة قتلوا فيها وكانوا قرابة العشرون الف ثم اخذوا يبقرون بطون الموتى ويبحثون بين احشاءهم عن اية عملات ذهبية قد يكونوا إبتلعوها قبل دخول جيش الرب وإحتلاله للمدينه هذا ما رواه لنا اسقف القدس وليم وليس المسلمون.
|
يا سيدى أنا أقول لك الفارق بين أولئك و هؤلاء
المسلم عندما يقتل فإنه يقتل بأوامر من إلهه و نبيه و قرآنه و لديكم المئات من الآيات و الآلاف من الأحاديث الإرهابية لا مجال لذكرها هنا فأنتم أدرى.........
فالمسلم عندما يقتل يكون قد أطاع دينه و أرضى إلهه و يكون مستحقا للحياة فى الجنة النجسة التى وعده بها رسولكم
أما المسيحى الذى يقتل و يعتدى فقد خرج عن روح المسيحية و تعاليم الإنجيل و هو يفعل ذلك لأغراض شخصية و سياسية حتى و إن ادعى عكس ذلك
و ربنا يهديك و تقرأ قرآنك و سنتك المطهرة بشئ من التدقيق و الضمير
|