إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sant1
أحنا ياعم محمد معندناش اى آيات فى الكتاب المقدس تدعوا إلى قتل الآخرين ولو فى ناس عملت كده دة من خوفهم منكم مش الأنجيل قال لهم اقتلوا الناس ومتنساش الى عملوا نبيكم من قتل وهدم وحرق وزنا وهو الى عملة بنفسه مش اتباعة نشر الإسلام بالسيف عكٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍسسسسسسسس سسسسٍٍ المسيح تماما الى نشر الدين بالمحبة والسلام ولا أجوز من مش عارف انا كام وحدة طبعا العدد فى أليمون ولا مسك سيف في يده وقتل احد بل انتشر الدين بالحكمة والمعجزات.
|
اذا ما معنى ما جاء فى متى إصحاح 10 آية 34 " لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً " وفي فقرة أخرى في لوقا إصحاح إنجيل لوقا - اصحاح 12/49-53 " جئت لألقي ناراً على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت، ولي صبغة اصطبغها و كيف انحصر حتى تكمل، أتظنون أني جئت لأعطي سلاما على الأرض كلا أقول لكم بل انقساما، لأنه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين ثلاثة على اثنين واثنان على ثلاثة، ينقسم الأب على الابن والابن على الأب والأم على البنت والبنت على الأم و الحماة على كنتها و الكنة على حماتها " هذه النصوص هي التي تمثل الوجه الآخر لدعوة المسيح عليه السلام سيف ونار وفرقة وانقسام
جاء في سفر يشوع - اصحاح 6/ في قصة غزو بني إسرائيل أريحا 16-22 ( وكان في المرة السابعة عندما ضرب الكهنة بالأبواق أن يشوع قال للشعب اهتفوا لأن الرب قد أعطاكم المدينة *فتكون المدينة وكل ما فيها محرما للرب *راحاب الزانية فقط تحيا هي وكل من معها في البيت لأنها قد خبأت المرسلين اللذين أرسلناهما * وأما أنتم فاحترزوا من الحرام لئلا تحرموا وتأخذوا من الحرام و تجعلوا محلة إسرائيل محرمة وتكدروها * وكل الفضة و الذهب وآنية النحاس والحديد تكون قدسا للرب وتدخل في خزانة الرب * فهتف الشعب وضربوا بالأبواق وكان حين سمع الشعب صوت البوق أن الشعب هتف هتافا عظيما فسقط السور في مكانه وصعد الشعب إلى المدينة كل رجل مع وجهه واخذوا المدينة * وحرموا كل ما في المدينة من رجل وامراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف )
ولم يكتفوا بقتل كل ذي روح بل ( أحرقوا المدينة بالنار ) ( يشوع الإصحاح 6/24) وليس هذه هي الواقعة الوحيدة التي حرموا أي أبادوا وقتلوا كل ذي نفس في المدن التي يحاربونها بل هي عادة القتال عندهم، وتأمل هذه النصوص المختصرة لتعلم أن هذا منهجهم وأسلوب قتالهم :
جاء في سفر يشوع إصحاح 10 فقرة 39 : "وأخذها مع ملكها وكل مدنها وضربوها بحد السيف وحرموا كل نفس بها لم يبق شاردا كما فعل بحبرون كذلك فعل بدبير و ملكها و كما فعل بلبنة و ملكها " .
وجا في يشوع أيضاً إصحاح 10 فقر ة 35 : " وأخذوها في ذلك اليوم وضربوها بحد السيف وحرّم كل نفس بها في ذلك اليوم حسب كل ما فعل بلخيش "
وجاء في سفر صموئيل إصحاح 15 فقرة 3 : " فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امرأة طفلا ورضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا "
وفي سفر صموئيل أيضا إصحاح 15 فقرة 8 : " وأمسك أجاج ملك عماليق حيا وحرم جميع الشعب بحد السيف "
فانظر إلى هذه الحرب وتأمل الحرب في الإسلام والتي غدت مرمى كثير من الكفار اليوم يصفونها بأبشع الأوصاف وأقذعها، وكأنهم لم يروا حربهم بل إبادتهم للشعوب والأمم فأين حرب الإسلام التي تحرم قتل النساء والأطفال والرهبان والشيوخ ممن لا نفع له في الحرب لا برأي ولا بفعل، وبين من يقتل الجميع بحد السيف حتى الطفل الرضيع والحيوان البهيم، أين حرب الإسلام التي يحرم على أمير الجيش أن يهجم على مدينة أو قرية لم تبلغها الدعوة حتى يبين لها الإسلام ويدعوهم إليه فإن أسلمت كان لها ما للمسلمين وعليها ما على المسلمين وأقروا على أرضهم وأموالهم، وإن أبت فالجزية يعطونها للمسلمين مقابل حمايتهم من أعدائهم، فإن أبوا فالقتال ويكون مقصورا على المقاتلة منهم على وجه القصد، وبين من يبغت القرى فيهدمها على رؤوس أهلها أو يحرقها بعد أن يقتل جميع ما فيها .