
12-05-2006
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الذهبي الفم
عمرو اديب أكيد سعره كمذيع قل جداً ، بعد ما شتم أبونا زكريا .
|
أستاذى الفاضل و أخى الحبيب فى الرب /الذهبي الفم
عندما ظهر عمرو أديب كمذيع كان فاكهة التليفزيون أو قل فُكاهة التليفزيون فلأول مرة يشاهد المشاهد المصرى و العربى مذيع صايع؟؟؟
شخص يتكلم بلغة الصياعة أدب مش هز أكتاف -يشوح بيديه و رجليه فى أثناء الكلام يرفع صوته و يخفضه بإنفعال غير منضبط من الممكن ان يقول كلمات جنسية فاضحة فى حديثه يدخل مع مشاهديه الصياع فى حوار صياعى فمثلا مرة اتصلت به مشاهدة لتقول له : انت تافه فرد عليها لأن انت اللى تافهة و بنت تافهة
و مرة اتصلت به مشاهدة لتقول له شعرك جميل النهاردة فرد عليها : ما تخلينيش احسد شعرك اقلبه زى شعرى
يصف مثلا ضيفاته من نجمات السينما بانهن موز موز موز و مُزز مُزز طحن يعنى
و هو يقول عن نفسه بفخر انه المذيع الوحيد القادر ان يصل مع مشاهده فى حواره الى جواب جواب جواب السيكا!! و كلها طبعا تعبيرات دارجة على لسان الصياع و لكن المشاهد الطبيعى فى البداية كان ينظر الى عمرو كأنه بهلوان مضحك و لكن لأن عمرو يكرر نفسه و أصبح غير قادر على مفاجأة مشاهديه بالجديد بدأ المشاهد يفقد اهتمامه به و هنا نجده يحاول ان يلفت الاهتمام اليه باللعب على وتر التطرف المحمدى فى مصر و التحريض ضد الاقباط و سباب اليهود و سباب الولايات المتحدة الامريكية و رئيسها و التحريض ضد الدنمارك و تفجير السلم و الامن العالمى بالاعمال الارهابية ضد سفارات الدول الاسكندنافية و تصرفات مثل تلك رغم انها وصفة مضمونه للشعبية و الجماهيرية و لكنها حيلة المفلس
ما تهديده على الهواء بقتل القس زكريا بطرس الا تكرار لنفس التهديد الذى قاله على الهواء تامر امين بسيونى فى التليفزيون الحكومى فحتى فى الصفاقة لم يعد عمرو أديب قادر على مبادرة احد او مفاجئة احد
|