
19-05-2006
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
ذكرت فى المداخلة السابقى أن أيمن نور شن حملة ضد الوزير زكى بدر عام 1997 و هذا خطأ مطبعى و كنت اعنى 1987 فأرجو المعذرة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sammy
وعلى فكرة أنا قابلت مرة زكى بدر فى مراقيا أيام إنتخابات تجديد دائرة مينا البصل لمناسبة خلوها من رشاد عثمان, وده كان عام 1981 على ما أذكر... واعجبت به جدا, راجل شعبى ولسانه فالت زى حالاتى أحيانا, يومها سب لأم وأبو الدكتور/ كيرة اللى كان منافس الراجل بتاعنا, وشربنا وضحكنا وقضينا ليلة من ليالى العمر...
|
الرجل زكى بدر كان انسان عادل جدا و لكن مشكلته و هذه حقيقة انه كان صادق جدا و لا يعرف الكذب و لا النفاق و كانت تلك نقيصته التى جعلت النظام لا يتحمله
و ابنه الوحيد استاذ بكلية الهندسة مشهود له بطيبة القلب و العدالة و الصدق الشديد و انا اعرفه شخصيا و و سبق له ان درس لى و هذا الابن لم يسعى مطلقا ان يستغل نفوذ ابوه و لا إسمه و صنع نجاحه بعرق جبينه و حضرتك تعرف انه من المظاهر العجيبة ان ابناء ضباط الشرطة يذهبون الى الحضانة فى سيارة عسكرية بسائق و عسكرى يفتح له البا و هو منحنى و يسير خلفه اثنين من العساكر واحد يحمل السندويتش و واحد يحمل حقيبة المدرسة بينما الباشا فى الثالثة من عرمه يأمر و ينهى لذلك تجدهم يفشلون فى دراستهم دائما و من ينجح فيهم ينجح فقط بنفوذ الاب و ارهابه لاساتذتهم و دائما ما تجدهم من مدمنى المخدرات و عندما ينتهى بهم الحال بالفصل فى الجامعة يدخلون كلية الشرطة و يتخرجون ضباطا و لكنهم يكونون أسوأ مثل لضابط الشرطة مدمن المخدرات المتلذذ بقتل الاقباط و تبرئة الجناة و ادانة المجنى عليهم
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 19-05-2006 الساعة 07:29 AM
|