أتمنى أن تقوم المنظمة بالإعتراض على هذا البيان بصفة رسمية، أى بصفتها منظمة أقباط الولايات المتحده
ويكون الإعتراض لا على مبدأ البيان ولكن على جوهره
فالمبدأ، الا وهو حرية الإنسان الشخصية فى إختيار معتقده أمر لا خلاف عليه
ولكن الجوهر، ألا وهو تخصيص التوقيعات لحالات محدده ألا وهى اربع حالات لم نسمع عن سواهم، بينما يترك البيان حالات أخرى لمتنصرين يطالبون بأبسط حقوقهم وتبلغ أعدادهم أضعاف هذا العدد، فهذا ما يرسخ مبدأ الطائفيه، وأنهم كأقلام ينظرون للأمر نظرة طائفية لا نظرة حقوق إنسان
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|