اتمني ان اعرف شعور الزرقاوي بعد موته وهو ذاهب ومتوقع ان تقابله البنات الحور في جنة الاسلام وفجاءة يكتشف الحقيقة المره وهي ان كل ماكان يؤمن به هو كذب وخداع وبدلا من ان يجد الحور في انتظاره يجد الشيطان الذي كان يخدمه طوال عمره ياخذه من يديه ورجليه ليقذف به في الجحيم في حضن حبيبه محمد كم حجم الحسره والالم التي ستصيبه وتصيب كل شخص مخدوع من الشيطان يقتل ويسفك الدماء وهو بذلك يعتقد انه يخدم الله يخرب ويدمر باسم الله واكبر ارجون ان نصلي جميعا ليكشف الرب عن اعين كل من هم مخدوعين من الشيطان وان يتوبوا ويرجعوا الي الحق قبل فوات الاوان
|