
11-06-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,465
|
|
اقتباس من المقالة
----------------------
المصرية المواطن – نظير جيد روفائيل، أو ما أُصطلح، لأسباب عقائدية من الأخوة المسيحيين على مناداته باسمه الديني الأنبا شنودة – أو على أقل تقدير امتناعه عن معاقبة هؤلاء، بما تخوله له صلاحياته الدينية، وخاصة وأن أكثر المتبنين في الخارج لذلك الخط العدائي والكاره لمصر وللإسلام والمسلمين، من بقايا النفايات والقوادين، والنصابين، وفاقدي الذمم، والأفاقين من المتورطين في التعامل مع أجهزة مخابرات متعددة، في اعتقاد مغلوط، مفاده ان تلك الأجهزة والمنظمات، والدول ستحميهم إلى الأبد مما يقومون به بحق الإسلام والمسلمين.
------------------------------------------------
هذا تهديد يجب ان يوءخذ بمحمل الجدية
وهو تهديد فعلا صادق وانا اصدقة واطالب بابلاغ السلطات الخاصة بة لكي يتم تحقيق
لكشف مخططا طهم الارهابية
وايضا قال
---------
لم تشلح حتى الآن تلك النفايات المنتشرة هنا وهناك، من الحلنجية والقوادين والأفاقين، المرتدين ثياب الواعظينا، في محطة التلفزيون التابعة لك، والغرف الإليكترونية الممولة من هنا وهناك، والمؤتمرات المنظمة في دول المهجر بأوروبا والولايات المتحدة، هل تغيرت وجهة نظرك بشأن مجلس الكنائس العالمي الآن ؟! ، ألم يكن ذلك المجلس " مجلس مخترق من أجهزة المخابرات الأمريكية، والصهيونية للكنائس البروتستانتية بأشكالها المتعددة، من الإنجيلية، مروراً، بشهود يهوه، والأدفنتست، وحراس الرب، والسبتيين وغيرهم، ألم تكن تلك هي وجهة نظر من قبل، فلماذا إذا اعتماد التابعين لك في المهجر عليهم الآن، ولماذا تسمح بما يقوم به المنطوين تحت رايتك في المهجر، بمساعدة منظمة " كريستيان سوليدارتي انترناشيول وكاريتاس، وغيرها، وغيرها
-----------------------------------------
هي مقالات سب واتهام بلا دليل يعقب علية القانون فاين المحامين في المهجر وفي داخل مصر
؟؟ ؟؟
علينا ان نتخذ الاجراات القانونية بمساعدة الهيئات والجرايد المذكورة
ومن المقالة ايضا
------------------
المقالات والإعلانات المنشورة في الصحف الأمريكية، واتهم الرئيس الراحل الأنبا شنودة بأنه يقف وراء مخطط ليس لإثارة الأقباط فقط، ولكن لإثارة المسلمين واستفزازهم. فهل كان السادات يرى ما تعامينا جميعاً عن رؤيته
هاجم الكثيرون حينها الرئيس الراحل، ولم يتفهموا موقفه، لكن الأيام تثبت الآن أن الرجل رحمه الله كان بعيد النظر، مدركاً لحجم الخطر من وراء هذا الخط الذي تبناه، ويتبناه الأنبا شنودة
العيال كبرت – ولم يعد الأمر مجرد مظاهرات واحتجاجات ومنشورات أمام البيت الأبيض، بل تعداها إلى محطات وبرامج تلفزيونية، ومؤتمرات، وأحاديث عن الاحتلال الإسلامي لمصر، واضطهاد شعبها الأصلي، هذا علاوة على التهجم ببجاحة وخسة، وانحطاط منقطع النظير على نبي الإسلام، ورموزه.
--------------
هذا تحريض من المسلمين علي الاعتداء علي اخوتنا في مصر وانذار لكي لا نفق مكتوفي الايدي علينا وبسرعة اتخاذ الاجراات القانونية لكي يتوقف هذا التحريض فليس لاهلنا في الداخل اي علاقة باي شئ خارج مصر
ومن هذا يتضح ان هناك نية للاعتداء علي اهلنا في مصر ان التهمه التحريضية واضحة هنا ووجب التكييف القانوني لها قبل فوات الاوان
اما باقي المقالة هو كلام علي عاهنة وليس فية اي صدق بل سبا ب وتطاول وسيتم الرد علية
وهل من الادب علي رجل دين ان يتلفظ بالفاظ مثل قواد نفايات فاقدي الذمم افاقين -- الخ ادب يليق بامثالة فقط لسانة مسلم حقا لا غش فية
علي اي حال اذا كان هذا رد رجل دين مسلم فلا عجب
وللسيد عباس اقول لة ان تهديدك لا قيمة لة بل سيزيد من كراهية العالم للارهاب وستضع اسمك في سجل الارهابيين العالميين
وللاخوة هنا ارجو الرد العملي بترجمة كل ما كتبة في المقالة هذة وارسالها لمن هو مسوءل عن حماية الاخوة في امريكا والمانيا وهولندا واستراليا وكل بلاد المهجر لكي يكون كل مسلم مصري متهم لو حدث اي مكروة لاهلنا في هذة البلاد او اي قبطي في اي مكان في العالم
علينا ان ناخذ تهد يدهم علي محمل الجد لانهم ببساطة فشلوا في كل شئ ولم يبقي الا اقلية مثلنا يتنطعون علينا في الوقت نفسة تدخل اسرائيل اي بلد فلسطينية تفعل ما تريد وهم صامتون لا حول لهم ولا قوة الا علي امثالنا معتمدين اننا مسا لمين ان ابلاغ الشرطة في كل دولة وال اف بي اي وال سي اي اية امر ضروري وليس عيبا او خوفا بل هو الحكمة بعينها مع قوم يخافوا ولا يختشوا
وللسيد عباس
شوف يا عبس لو حياتي او حياة اي قبطي بيدك لا اريدها فهي لا تستحق ان اعيشها
اونعيشها لكنها بيد الخالق فقط الخالق الذي لا تعرفة انت و سوف تضطرنا الي الابلاغ عنك لانك تهدد ونحن نعرف انك صادق في تهديدك لانك ببساطة لن تفعل اي شئ بنفسك بل ستغرر ببعض الشباب المسيكين الذي لا يمت لك باي صلة ان يموت لاجلك او يقضي كل حياتة في السجن بسب طمعك في الحكم فقط
يا سيد عباس ان حيانتا بيد الرب وهو الذي يحافظ عليها الرب الذي لا تعرفة لا انت ولا اي مسلم
|