عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 12-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
نذكر عندما قررت الحكومة الامريكية بيع مقر الجامعة الامريكية بالقاهرة الذى هو مقر قنصلى يتبع السفارة الامريكية بالقاهرة و اعلنت فى صحيفة الممارسة بأنها ستبيع لاعلى العروض بصرف النظر عن الهوية الدينية او العرقية لمقدم العرض؟؟؟
هنا ثارت ثائرة عمرو اديب و اكد بما لا يدع مجالا للشك ان اليهود و قوم هو ابناء الخنزير احفاد القرود هم الذين سيشترون الجامعة الامريكية بالقاهرة ليرفعو فيها العلم الاسرائيلى الصهيونى الخاص باليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود لينفذوا مخططهم الكافر الكفور من النيل الى ميدان التحرير و لاحظوا ان سفارتهم بجوار كبرى الجامعة على شاطئ النيل و اكد عمرو اديب انهم لو اشتروا الجامعة الامريكية بالقاهرة فإنهم سوف يستولون على المسافة بين كوبرى الجامعة و ميدان التحرير و يقيموا مستو طنة صهيونية فيها [[ صدقونى هذا ما لم يتورع عن قوله بمنتهى الجراءة و الإغراق فى الكذب العنصرى]] و لم يهدأ حتى اتصل به رجل اعمال مصرى صديق له و اخبره بأن السفير الاسرائيلى بالقاهرة اصدر بيانا يؤكد فيه ان اسرائيل لا تنوى شراء الجامعة الامريكية بالقاهرة و لا اى يهودى ينوى ذلك و لكن عمرو اديب استمر فى حملته التحريضية العنصرية حتى اصدر السفارة الامريكية بالقاهرة بيانا اعلنت فيه الغاء بيع مبنى الجامعة الامريكية بالقاهرة؟؟؟
الحكومة الامريكية تعلم عقلية المحمديين جيدا لذلك اضافت فى صحيفة الممارسة عبارة :"ستُقبل اعلى العروض بصرف النظر عن الهوية الدينية و العرقية لمقدمها" فلو لم تضف امريكا تلك العبارة للصحيفة لقال العرب انها ستفضل البيع للمسيحيين لان امريكا تعتقد ضالة بأن العرب المحمديين جميعا هم ارهابيين
فإذا تقدم شخص مسيحى باعلى العروض و فاز بالمبنى سيملأون الدنيا عويلا بان السيد اسامة بن لادن قد قدم عرض اعلى و رفض لانه يرى بان لا أله الا اللات و ان انكح الخلق هو أشرف الخلق
لذلك اوضحت امريكا انها ستقبل اعلى العروض بصرف النظر عن الهوية العرقية و الدينية لمقدم العرض و لكن هيهات ان يرضى من يغلى قلبه بنار الحقد و الكراهية فسرعان ما اولوا العبارة على انها مؤامرة نصرانية تنصيرية يهودية صهيونية لانشاء مستوطنة صهيونية فى ميدان التحرير و انه من يستطيع ان يقدم عرضا اعلى من اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود
اذا فمعنى العبارة هو انهم سيبيعون لليهود
صدق المثل الشعبى فى مصر " الغجرية ست جيرانها"
الرد مع إقتباس