أخي الحبيب KNOW JESUS _KNOW LOVE
لقد تابعت مقالتك و لكن هل تحذو كل الدول الأوروبية حذو ألمانيا
الشيء الذي يستحق النقاش لماذا تسمح الولايات المتحدة و الدول الأوروبية للمهاجرين إليها من
دول إرهابية لا تحترم الإعلان العالمي لحقوق الإنسان و لا تقيم حرية العقيدة ؟؟؟؟
من المنطقي أن تسمح الدول الأوروبية باللاجئين السياسيين و أن تسمح الولايات المتحدة
بالمضطهدين في بلادهم بالهجرة أليها و لكن لماذا تسمح لرعايا دول لا تحترم حقوق
الإنسان بالهجرة أليها خاصة و أنهم لم يتعرضوا لاضطهاد في بلادهم ؟؟؟؟
أليس بالأولى أن ترفع الدول المتقدمة التي تتشدق بحقوق الإنسان المعاناة عن المضطهدين
أم تقيم العلاقات مع من يضطهدونهم و تعطيهم الدعم ؟؟؟؟؟
ألم تقدم الولايات المتحدة المساعدات للسعودية و صفقات تجارية بمليارات الدولارات كان من نتيجتها
أن قدمت السعودية الملايين من الدولارات لحركات الإسلام الراديكالي في كافة أنحاء الوطن العربي و من ضمنها مصر
فكان من نتيجتها أن رجع المجتمع للقرون الوسطى و انتشر التطرف و الإرهاب ؟؟؟؟
ألم يكن من نتيجة هذا أحداث 11/9 ؟؟؟؟
كيف يقيم المواطن العادي في تلك الدول هذه السياسات
السؤال لإخواننا في المهجر ساكر أمريكا و انبريكابل و الأستاذ حنا و أي من يحب المشاركة
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|