عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 24-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
وتحدث جيران السبعة المعتقلين عنهم لمحطات التليفزيون و الاذاعة و الصحف وقالوا إنهم كانوا يبيتون في مخزن سلع غذائية وهو نفس المكان الذي اعتقلوا فيه و كانوا يطلقون النار داخله و يصرخون اللات أكبر لقد كانوا في معسكر تدريبي حقيقى وسط المساكن الآمنة لقد كانوا يبدءون التمرين و الصراخ و اطلاق النار فى اوقات متأخرة من الليل ثم تراهم يخرجون خارج مخزنهم نهارا ويقفون بالتزام كأنهم في حراسة معسكر من معسكرات الجيش أنهم قوم مجانين أغبياء بدوا مغسولي الدماغ وكانوا يقولون إنهم وهبوا حياتهم للجهاد فى سبيل إلههم" اللات "
وأعلن مسؤول فدرالي أنه لا علاقة للأشخاص السبعة بتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى حتى اليوم لكن الافراد الزنوج السبعة بعد ان تعرفوا على اصول دينهم الجديد قرروا انشاء فرع للتنظيم و كانوا يسعون سعيا حثيثا لاعتماده كفرع رسمى لتنظيم قاعدة الجهاد المحمدى وقال روبرت مولر مدير مكتب التحقيقات الفدرالي إن التحقيقات الآن تركز على العمليات التي كانت الجماعة تخطط لشنها.
وأضاف في مقابلة تلفزيونية: "إن ما نواجهه الآن هو إرهاب محلي، وهذا ما حدث في كندا في الشهر الماضي وفي لندن خلال الصيف الماضي، وهذا يعني أن الإرهاب المحلي أصبح ظاهرة جديدة تُهدّد أمننا، علماً أننا أحبطنا عدداً من العمليات التي أعدّتها هذه الجماعات الإرهابية المحلية من دون أن يكون لها أي علاقة بتنظيم القاعدة أو تنظيمات إرهابية أخرى هم مجرد مواطنون زنوج اعتنقوا هذه الديانة الشريرة المسماة بالمحمدية المتطرفة "
وفي السياق ذاته، نفى مسؤولون في التنظيمات المحمدية المرتبطة بالحكومات المحمدية و التى تتمول من خلال تلك الحكومات المحمدية و الموجودون فى كل مساجد ميامي بولاية فلوريدا وجود أي علاقة لهم مع الأشخاص السبعة المعتنقين للمحمدية فى مساجد تخضع لادارتهم و الذين اعتقلوا الخميس للاشتباه في أنهم كانوا يريدون تفجير برج سيرز في مدينة شيكاغو، وهو أعلى ناطحة سحاب في الولايات المتحدة بعد هدم برجى مركز التجارة العالمى بيد نفس اتباع نفس التنظيم و لكنهم كانوا من المصريين و اتلسعوديين و المغاربة و ليس من بينهم امريكيين
فقد صرح ممثل مجلس العلاقات الأميركية المحمدية المرتبط مباشرة بالحكومة المصرية فى مؤتمر صحفى بعد صلاة الجمعة حضره القنصل المصرى العام بأن المعتقلين لا يقيمون أي علاقة مع الجالية المحمدية وأن إيديولوجيتهم لا تمت إلى دين المحمدية الحقيقى!!!! بصلة.
وأعرب عن القلق من احتمال وقوع عمليات انتقامية ضد المحمديين في الولايات المتحدة- [[تعليق بسيط منى لا علاقة له بالتصريحات: نفس التقية المحمدية القديمة فهو يتنصل من الوحوش التى خلقها هو و محمده بأموال دافعى الضريبة الاقباط التى تغدقها عليه و على تنظيمه الحكومة المصرية و هو لا يكتفى بذلك بل انه يستخدم طريقة "ضربنى و بكى و سبقنى و اشتكى" و هو يصور المحمديين القتلة كضحايا محتملين لانتقام مزعوم هو اول من يعرف انه كاذب لان المسيحية ليست كالمحمدية تطبق نظرية لكم فى القصاص حياة يا اولى الالباب"]]
هذا و صرحت جوليان سميث كبيرة الباحثين في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن عن اعتقادها بأن الجماعات الإرهابية المحلية تتأثر بأيديولوجية القاعدة عن بعد و التى يقوم بشرحها و الدعاية لها ائمة المساجد العرب فى امريكا
وقالت سميث: "ما شاهدناه خلال الأحداث الأخيرة، بما فيها الكشف مؤخرا عن مخططات القيام بهجمات في كندا، هو أن هناك تهديدات متعددة فيما يتعلق بإعتناق بعض الشباب الفاشل او العنيف او معتادى الاجرام لديانة المحمدية المتطرفة التى تقودهم طبعا لفكر قاعدة الجهاد الاستشهادى الفدائى المحمدى وبطبيعة الحال ركزت الولايات المتحدة وحلفاؤها خلال السنوات الخمس الماضية على تنظيم القاعدة خارج الولايات المتحدة و تناست ان بعض الشباب الفاشل و العنيف و معتاد الاجرام قد يعتنق المحمدية داخل الولايات المتحدة و يكون خطرا على الولايات المتحدة أكبر من خطكر تنظيم قاعدة الجهاد المحجمجدى فى الخارج "
وعرضت سميث لأفضل السبل من أجل التصدي لمثل هذه الجماعات، وقالت: "يتعين التواصل مع محمديين علمانيين معتدلين متحضرين لمعرفة الأشياء التي تقلق المحمديين عامة سواء على صعيد السياسة الخارجية الأميركية والسياسة الداخلية كذلك، بالإضافة إلى القضايا التي يرغبون في التطرق إليها، وأعتقد أن الولايات المتحدة بذلت مجهودا لا بأس به خلال الأعوام الماضية للتواصل مع محمديين علمانيين معتدلين و لكنهم بالفعل اقلية داخل الشارع المحمدى"
هذا و يعتبر برج سيرز أعلى برج فى الولايات المتحدة بعد انهيار برجى مركز التجارة العالمى مما يؤكد ان تنظيم قاعدة الجهاد المحمدى يركز فكره حتى اليوم على الابراج العالية بإعتبارها تمثل علو الحضارة النصرانية على الهمجية المحمدية انطلاقا من قول نبيهم "الاسلام يعلو و لا يعلى عليه" و المقصود انه لا يجوز لكافر بناء مبنى يعلو فوق اخفض مبنى محمدى
الرد مع إقتباس