
02-07-2006
|
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
|
|
كثير من التعليقات بتتكلم عن مؤامرات أمريكية صهيونية ؛ لكن الحقيقة وهدا معروف وهو أن مكس ميشيل هدا حكايته بدأت مند زمن بعيد ولم تكن لأمريكا أو إسرائيل أي دخل في هرطقاته ألتي أدت لطرده من الكنيسة وخلعه من درجة الشماسية وطرده من أي خدمة في الكنيسة ؛ وكانت بدايته من أوائل الثمانينات ؛
أما اعتراف الحكومة به فهو المؤامرة الحقيقية علي الكنيسة وليست ( الصهيونية الأمريكية ) لأن واحد يلبس نفسه لبس أسقف قبطي وهو ليس أسقف ؛ بل هو مطرود ومخلوع من درجة شماس ؛ فهو ضد القانون ويجب أن يحاكم لأنه ينتحل صفة ليست له ؛ كمن يرتدي زى عسكري وهو ليس له أي صفة في العسكرية .
معني دلك أنه يمكن لأي أحد أن يلبس لنفسه زى أسقف أورثودوكسي ؛ لو حتى هو من أي طائفة أخري ؛ كالأدفنتست مثلاً ويطالب الحكومة أن تعترف به وبكنيسته ؛ ثم يطلق علي كنيسته هده الكنيسة الأورثودوكسية المصرية ؛ مثلما يفعل هدا الشخص ؛ ونجد الحكومة تعترف به وتصرح له ببناء كنائس في الوقت ألذي تضع في عراقيل وعوائق لا تحصي في خروج تصريح لبناء كنيسة تابعة للكنيسة القبطية .
أليست هده هي المؤامرة الحقيقية علي كنيستنا ؟؟؟
إنني لا أفترض أو أتخيل حدوث أمر مثل هدا ؛ ولكني لا أستبعد أمر مثل هدا علي هده الحكومة ألتي تشجع كل ما ينخر في الكنيسة القبطية الأورثودوكسية
إقتباس:
وقال ماكسيموس: إن قراري لا يعد فرصة لعزل البابا شنودة كما تردد، لأننا أخذنا قراراً بتأسيس المجمع قبل مرض البابا، ونحن نقوم بعملية إصلاح كنسي كبيرة للكنيسة الأرثوذكسية، ولا توجد فرصة لعزل البابا لأن حالته الصحية متدهورة في الأساس.
|
ألا يدل هدا الكلام يدل علي أن هدا الشخص إما مجنون أو مسنود من الحكومة ومؤيد تأييد قوي من كل أعداء الكنيسة في الداخل والخارج . ؟؟؟
|