عرض مشاركة مفردة
  #27  
قديم 04-07-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
خبر سار للإخوان المسلمين، وللكهنة المشلوحين، وللأزواج الشهوانين :


دجال متأسلم يزعم أنه بابا جديد، ويتهم القبط بضرب إخوانه المسلمين بالنار والحديد ،
ويقوم برسامة إخوانه الكهنة المطاريد ، ويطلق ويزوج من غير تعقيد !!!!!


حقيقي أنا مش عارف هم الأقباط ليه مستغربين من إعلان واحد دجال زي (ماكس) نفسه بطريركاً ؟
يعني اللي خلى واحد زي مايكل جاكسون متهم بالتحرش بأطفال، يكون الرجل الخامس في ترتيبة تنظيم شهود يهوه،وبعدين يأسلم في البحرين ليلحق بأخوه جيرمين ، وفي طريقه ليكون داعية، لينضم إلى قافلة الداعيات المؤمنات التقيات من الفنانات والراقصات والداعرات التائبات!
واللي خلى واحد زي مايك تايسون اللي تم سجنه لاغتصابه فتاة ، وأكل أذن منافسه ، يأسلم في السجن ، وتهلل له المواقع الإسلامية ، واللي خلى واحد إرهابي **** ودنىء زي عمر عبد الرحمن ، يصبح مفتي الأمة ، وواحد قاتل إرهابي زي عبد السلام فرج ، يصبح مفكرها ، وواحد مجرم زي بن لادن يصبح شيخ الأمة ومجاهدها وأميرها ، وواحد زي الظواهري منظرها ، وواحد زي الزرقاوي فارسها ، وواحد زي القرصان أبو حمزة المصري ممثلها.. وواحد حقود مسموم زي محمد عماره ، نجم إعلامها ، وواحد زي عمرو خالد خطيبها .. هو نفسه اللي يخلي واحد دجال زي ماكس بطريركها !!!
ما هو إحنا خلاص دخلنا في الحقبة الغجرية، حيث العهر السياسي المتمسح بالدين ، حقبة يتسيد فيها الدجالين ، والنصابين ، والغجريين ، والظلاميين ، وبيتهم كله بقى دورة مياه " من غير سافون" !!!
يكفي أن تفتح التليفزيون ، وتشوف بتوع الإصلاح والدجل المباح ، الست المبشرة المتجددة ، اللي عمالة تترقص على المسرح ، عارضه أزيائها ، أو الراجل الاستعراضي اللي عمال يوقع الناس على الأرض بقوة إبليس ، أو الثاني اللي بتاع حط ايدك على شاشة التليفزيون علشان تخف ، وأنا شايفك يا سميرة !
لدرجة إن الواحد مبقاش عارف يفرق صوت الإصلاح عن النباح ، أو الاخ حنا ، من الشيخ عبد الفتاح ! ما هو زمن الانشكاح .
أو يكفي أن تشاهد الفضائيات الإسلامية ، وتشوف عمارة ، وزغلول ، وأم الخلول !
أو تدخل على النت ، وتشوف وتسمع فم المرحاض (أبو إسلام) بتاع ( تعال بص بتلاتة ونصف!) لتتأكد من أننا نعيش في العصر الغجري.
وفيما يختص بغجري قصتنا ، مولانا الشيخ عريان ، اللي بقى (ماكسي) بمعرفة نفر من أساقفة الشيكا بيكا (المشلوحين ) من كنائسهم في أمريكا، ممن يطلقون على أنفسهم جزافاً تسمية : "المجمع الارثوذكسي الامريكي" . والراجل ، قدر "يقب" لفوق ، " بعد البلية ما لعبت معاه " ، وحولته من مجرد إكليريكي معزول لإنحرافاته العقائدية ، إلى بابا للأقباط (كده حتة واحدة !!) عملاً بالمثل (.. إن سرقت أسرق جمل ) !!! وصاحبنا أول ما شطح نطح ، وكل اللي عارف حكايته من الأول ، بيضرب كف بكف ويقول :
مين كان يصدق يا ناس إن الواد الهلفوت دا ، يبقى بطريرك للأقباط !
ومش كده وبس ، لا ، دا كمان بسلامته جايب " البطركة بتاعته" من الولايات المتحدة الامريكية ، بمباركة خاصة من أمن الدولة المصرية ..
وزغردي يا حاجة ، وارقصي يا غازيه ، وطبلي يا إرهابية ، مولانا ماكسي بقى بطريرك على الجمهورية المصرية الإسلامية الوهابية !!!

والشيخ محمد عمارة ، والأمير العادلي ، والثالث اللي ما يتسماش ، أخذوا أجازة من التصريحات الكاذبة المسمومة ضد الكنيسة القبطية في شخص قائدها الروحي ، وبطل إيمانها ، وفخر باباوتها ، قداسة البابا شنودة ، لأن الماكسي تولى المهمة بدلاً عنهم ، بل وزاد عليهم في المسخرة ، وقلة الأدب ، والكذب والتلفيق ، والإفتراء ، وإليكم بعض نفايته المتأسلمة :
عهد البابا شنودة الأسوأ في تاريخ الأقباط / لا أمل في أصلاح الحال إلا من الخارج/ إنشائي لمجمع مقدس جاء بقرار أمريكي/ شنودة ( شايفين الصياعة الإصلاحية؟) يحرص على إثارة الفتنة الطائفية ولا يهمه خراب بيوت الأقباط / كنيسة البابا شنودة تشوه الأخرين وتهين كرامتهم وتفتري عليهم وتُسخر إستخدام الأموال المدفوعة من دم الأقباط لأغراض الحقد والإنتقام/ تحدثت مع المجمع الأمريكي الذي إجتمعت قياداته ببحث كيفية الرد على هجوم كنيسة البابا شنودة ( حصل لنا الرعب والتهديد)!
* الفتنة الطائفية لم تكن موجودة في مصر ولم تشهد مصر أي أحداث طائفية في عهد البابا شنودة بسياساته كان بمثابة الذي سكب الزيت على النار بتصرفاته فقد كان يحرض الأقباط على الثأر من المسلمين وحمل السلاح / نحن موقفنا قوي، والحكومة المصرية تتصرف مع الأقباط بطريقة عادلة ومحايدة/ البابا شنودة بسياساته كان بمثابة الذي يسكب الزيت علي النار بتصرفاته فقد كان يحرض الأقباط علي الثأر من المسلمين وحمل السلاح ، وقد شاهدت إحدي هذه الوقائع بعيني ، عندما كنت في الكنيسة وسمعته يطالب مجموعة من المسيحيين يرفع راية الاستشهاد وعدم العودة إلي الكنيسة إلا وهم أموات ، ما لم تعد إحدي الكنائس التي هدمتها مجموعة من الجماعات المتطرفة ، وطالبنا بقتالهم حتي عودة الكنيسة ، ولذلك أقول إن ردود فعله كانت السبب في تأجيج الوضع الطائفي ، لأن الدولة لم تكن تصمت أمام تصرفات هذه الجماعات وكانت تتولي التصدي لها ، فكان من الأولي له ألا ينتهج سياسة حث الأقباط علي المواجهة طالما أن الدولة تتصدي/ المشاكل يصنعها الأقباط وليست الدولة في هذا الشأن ، فالدولة لا ترفض بناء الكنائس ولكنها ترفض الأسلوب الملتوي في بنائها / الحكومة ستعطيني كل ما سأطلب وليست هناك مشاكل في هذا الشأن/ كنيسة البابا شنودة مخالفة للقواعد التي تسير عليها كل الكنائس الأرثوذكسية في العالم ، وعلي مدار التاريخ ، والبابا شنودة هو المخالف في تعاليم الزواج ، لأن الكنائس الأرثوذكسية وكتاب المجموع الصفوي لابن العسال ، لا يقول بعدم الزواج والتطليق ، كما أن قيادات الكنيسة تقوم بتفسير مخالف للإنجيل في أن ما جمعه الله لا يفرقه إنسان .


يتبع :
الرد مع إقتباس