تعليقا علي رد دير القديس العظيم الأنبا مقارلقد ترددت كثيرا فى الفترة السابقة فى زيارات ولقاءات مستمره مع أباء الدير ورهبانه ولم أسمع منهم الا كل حب وأجلال وأحترام لقيادات الكنيسة وخصوصا قداسة البابا المعظم الأنبا شنودة على الرغم من وجود نغمه هجوم مستمره علىالدير وابائه الروحيين حتى بعد انتقال الآب الطوباوى أبونا متى المسكين ولم ألمس الا كل محبه وأنتماء شديد الىكنيستنا الأرثوذكسية بطقوسها وتعاليمها المسلمه لنا من الرسل الأطهار فأرجو عدم ربط الدير فى موضوع الأخ مكس الغير أرثوذكسى والمنفصل عن الكنيسة بأرادته الحرة وكفانا أنشقاقا فالمرحله القادمة نحتاج جميعا للمحبة الباذلة وبدونها سيتمزق كل بهاء كنيستنا المحبة للمسيح
|