كل ما أستطيع قوله هو أن يساند الأقباط (بكل فئاتهم وخاصة القضاة والمحامين) مؤسسى هذا الحزب فى صراعهم لتسجيل هذا الحزب والإعتراف به
knowjesus_knowlove
اولا من الناحيه القانونيه البحته من المستحيل ان يرى هذا الحزب النور وذلك لمخالفته قانون الاحزاب التى تنص على ان يتضمن النظام الاساسى للحزب قبوله بتطبق الشريعه الاسلاميه هذ1ا من جهه ومن الجهه الاخرى لابد ان لايخالف الدستور لان الدستور ينص على ايدولوجيتيين هما ما يقوم الحزب ضدهما وهما ان الاسلام دين الدوله ومصر جزء من الامه العربيه ومبادىء الشريعه الاسلاميه هى المصدر الرئيسى للتشريع هذا فى الجانب القانونى ولايمكن قيامه الا بتعديل قانون الاحزاب الطائفىوالدستورالطائفى ايضا
ولكن فى الجانب الشعبى الامر يختلف فسواء صدر بصوره رسميه اوغير رسميه فلابد من دعمه لان هذا هو الفكر الديمقراطى الليبرالى الوحيد الذى يمكن للمصريين ان يلتفوا حوله ولذا لابد من مساندة هذا الفكر وبكل قوه
|