اما الدكتور رؤوف هندي يؤكد ان لنا قضيتان واحده في محكمه الاستئناف والصانيه في محكمه القضاء الاداري
الاولي الخاصه باثبات الديانه في البطاقه والثانيه بمحكمه القضاء الاداري وهي بخصوص شعهادات ميلاد ابنائنا تكون مكتوب عليها بهائيين
والدستور يكفل لنا حريات شخصيه ولابد العتراف بها ولا تستطيع قوه في الارض ان تفرض علينا شيء او تمنعنا
والمصري البهائي مواطن ويجب ان ينال كل حقوقه المدنيه وما يحدث معنا لا يليق
بمصر ولا باسمها فكيف يكون لاولادي شهاده ميلاد من دوله خليجيه ومثبت فيها ديانتي مسيحيه
ولا يحدث ذلك في مصر وكل المصريون لهم حقوق
انا يرسفني ان اقول ان هذا الكلام الموجود في الكتاب يخالف جميع المواثيق الدوليه
وانهم سيقومون بعرض ما ورد في الكتاب علي كل منظمات حقوق الانسان
في مصر وخارجها
وانه سيتم تبليغ الرئيس مبارك وبالاضافه الي انهم سيطلبون توضيع من الشيخ طنطاوي
وامد ان من العيب ان مصر صاحبه حضاره 7 الاف سنه وتخالف كل مواثيق حقوق
الانسان التي وقعت عليها
وانهم الان ياخدون كل الخطوا لوقف التحريض عليهم وان من ياكدون ان البهائيه دين غير سماوي
فهم واهمون وحجتهم وهيه لان كل الاديان لاتعترف ببعضها واولها اليهوديه لاتعترف بالمسيحيه ولا تعترف بالاسلام وكذلك المسيحيه لاتعترف بالاسلام ولا يعترف الاسلام باي دين انه صحيح
ولابد من عدم التدخل في عثائد الاخرين فهي علاقه ثنائيه بين العبد وربه
وان البهائيه تعترف بجميع الاديان وتقدر رسلهم
ويقول حضره بهاء الله بقوله: ((لئن تقتل من رضاه خير لكم من ان تقتلوا )
ويؤكد حسين صبري ان كل امه لو قتلت من يخالفها في العقيده لاصبحت غابه وانقرضت البشريه واختفت من الوجود
فليي من المنطق من يخالفني في العقيده يقتلني فعصر محاكم التفتيش انتهي تحليل
دم الابرياء ليس من اي
دين
فكده هتبقي غابه اكتر مهي غابه حاليا .....!
احنا مش ناقصين قتل وطلم وانا مصري حتي لو اختلفت مع كل المصرين في عقيدتهم فمن حقي ان اختار ما اشاء من دين وعقيده وليس من حق اي فرد او دين ان يفرضه احد عليا
ويجب الاهر يبتعد عن الافق الديق ويغلم المسلمين السماحه والافق الواسع
فنحن لانحمل سلاحا والمحتمع اغلبيته مسلمون ومسيحيون ونحن اقليه والبهائييه تنادي بالسلام العالمي ولا يقل ان يصدر كتاب يهدر دم احد
وتوكد الدكتوره : بسمه مرسي ان الجامعه البهائيه العالميه عضو استشاري دائم في المجلس الاقتصادي والاجتماعي بالام المتحده وارسلت قبل ذلك لشيخ الازهر طنطاوي
بان يبداوا في التحرك كمسلمين في خدمه الانسانيه
واضافت انها مستاءه لمقل هذه الكتب لاثااره الراي ضدنا
وهناك كثير من البهائيين فقدوا وظائغهم واكل عيشهم والبهائيه مش عايزه حد وهي
منتشره في 237 دوله ومقاطعه في العالم
فمشعرفين ايه الي جد علشان الاوقاف والازهر يعملوا كتاب زي كده
|