في مصر كل شيئ محتمل . مع الدكتاتوريه كل شيئ يمكن حدوثه . الاستبداد ليس له نهايه
و ليس له منطق . و للمستبد كل شيئ مباح . و هو ضد كل من يدعوا للاصلاح و التغيير
و لكن علينا الوقوف امام الاستبداد بكل انواعه و نحول بلادنا الي بلاد حره ديمقراطيه تحترم حقوق كل انسان
و لكي يتم هذا لابد من مواجهة جميع انواع الاستبداد سواء السياسي او الديني . لان كل منهم يساند الاخر
و كل منهم يعمل لصالح الاخر . لن يكتب لمصر التقدم و الحريه و الحريه بوجود الاستبداد
كيف تريدون اصلاح مصر و التغيير بامحاربة الاستبداد السياسي فقط . اتريدون لمصر الخير
لابد من مواجهة الاستبداد السياسي و الديني
من ينعت نفسه من المصلحين و الاصلاحيين عليه مواجهة كل ما يعمل علي عرقلة الحريه و الديمقراطيه
لذلك يتوقف اصلاح مصر علي مواجهة جميع انواع الاستبداد
الخواجه