لقد دخلت الموقع و قرأت كل النفايات التى جاءت به. أن تلك المقال عبارة عن سب عانى و هنا لابد لنا من وقفة كالتى وقفناها هنا فى الاسكندرية و قمنا بارسال الرد على مزاعم ماكس ميشيل فى جريدة المصرى اليوم. ومن جهتى سأعمل بكل الجهد لترجمة هذا المقال و نشره فى المواقع الأجنبية ليعرف الجميع هذا الوجه القبيح و ما نتعرض له من انتهاكات كل يوم.
|