يا أخي على الأقل الكتاب المقدس أدان أفعال هؤلاء الأنبياء وقدموا هم توبة عنها، الدور والباقى على رسول الإسلام الزاني بتصريح من السماء، السفاح بإذن من إلهه..!!!! وأنتم تهللون له، وتبررون كل مغامراته الجنسية وكل جرائمه..!! في عقيدتنا النبي غير معصوم إلا في رسالته، لأنه ليس إله، وعلى كل حال، إن كان أحد هؤلاء الأنبياء قد أخطأ مرة أو 2، فهو ليس كرسولك الذي أفنى حياته بحثا عن لذة الفراش، في زوجات وملكات يمين..الخ والمصيبة أنه وعدكم بما هو أشنع وأفظع لتمارسوه في حضرة الله القدوس في الجنة الإسلامية المنشودة.!!! وكأن الله قواد وحاشاه...!!!!وعلى كل، إبقاء اليهود على خطايا أنبيائهم في الكتاب المقدس دليل قوي على عدم تحريفه، لأنهم أشد الشعوب افتخارا بأنبيائهم وأسلافهم ونسبهم وكان من البديهي جدا أن يحاولوا إخفاء تلك المقاطع...ربنا ينور قلبك
|