على فكرة التعصب والارهاب والكره موش من المسيحية لكن للاسف من خاينين باعو وطنهم للحركة الوهابية السعودية وعلى راسهم السادات اللى كان عايز ياسلم كل المصريين المسيحيين وكان واضع خطة لهزه العملية لكن الله اللى بيحمى كنيسته واولاده وعدنا وقال لن تقوى عليها ابواب الجحيم وياما ملوك واباطير السادات يكون صفر عالشمال بجانبهم حاولو يقضو على المسيحية لكن كانت نهايتهم لا تقل بشاعة عن السادات وكلهم انتهو وفضلت المسيحية وهتفضل بازن المسيح للابد ولن تقوى عليها ابواب الجحيم
|