كتاب تاريخ الأمصار و البلاد بيذكر قصة أديره
منهم قصه توضح سماحة المسلم مع الأديره و المسيحيين و الراهبات - رغم أنهم ما يستهلوش
الدير بالعراق - على ألتقاء الفرات و دجله
و كانت به بعض راهبات
و أراد 4 من الجنود المسلمين الموحدين بالله أن يظهروا تقديرهم للمدنيين و عنايتهم بالنساء و حفاظهم على عهد الرسول بالأهتمام بالرهبان - خصوصا لما يكونوا راهبات - فدخلوا الدير - بدون قتال أو عراك - و مارسوا الجنس مع الراهبات
و لما خرجوا - أنشدوا شعر - أن الراهبات - مش بنات و لا حاجه - يعنى أخلاقهم أى كلام - فاهمين -؟ -
الحقيقه أن المسيحيين لازم يخجلوا من أن أخلاقهم مش كويسه - زى أخلاق المسلمين اللى بخافوا ربنا
هو ده الفتح العربى و هى دى معملاتهم مع اهل البلاد الأصليين
قصه ممارسة الجنس المباح - هى قصة أنتشار الأسلام من الهند للنوبه
و أهل النوبه - لسه فاكرين
سأضع الرابط للكتاب بعد قليل -
|