عزيزي بولس , الاخوة الافاضل
المفروض ان هؤلاء العربان يحرمون بيع المرأة و التعامل معها أيضا لان رسولهم شبهها
بالكلب و الحمار , راجع التالي :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
موطأ مالك النداء للصلاة
و حدثني عن مالك عن ابن شهاب عن سالم بن عبد الله أن عبد الله بن عمر كان يقول
لا يقطع الصلاة شيء مما يمر بين يدي المصلي
المنتقى شرح موطأ مالك
( ش ) : هذا الذي ذكره عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه هو الذي عليه جمهور الفقهاء وقد ذهب قوم إلى أن الصلاة يقطعها المرأة والحمار والكلب الأسود ومما يدل على صحة ما ذهب إليه الجمهور ما روي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت عدلتمونا بالكلاب والحمر ولقد رأيتني مضطجعة على السرير فيجيء رسول الله صلى الله عليه وسلم فيتوسط السرير فيصلي فأكره أن أزاحمه فأنسل من قبل رجلي السرير حتى أنسل عن لحافيودليلنا من جهة المعنى أن كل ما لا يقطع صلاة المأموم فإنه لا يقطع صلاة الإمام كالطائر يطير وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب ويقي ذلك مثل مؤخرة الرحل فإن معنى القطع للصلاة في هذا الحديث شغل المصليعما هو عليهمن الإقبال عليها والبعد عنالاشتغال عنها بدليل حديث عائشة المتقدم فنفى في حديث عائشة القطع الذي هو بمعنى إفساد الصلاة والمنع من التمادي فيها ويثبت بالحديث الثاني القطع عن الإقبال عليها والاشتغال بها .
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
مسند احمد
20414 حدثنا بهز حدثنا سليمان بن المغيرة حدثنا حميد عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر قال
يقطع صلاة الرجل إذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل المرأة والحمار والكلب الأسود قال قلت لأبي ذر ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر قال يا ابن أخي سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني فقال الكلب الأسود شيطان
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
سنن أبن ماجة
941 حدثنا جميل بن الحسن حدثنا عبد الأعلى حدثنا سعيد عن قتادة عن الحسن عن عبد الله بن مغفل
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقطع الصلاة المرأة والكلب والحمار
942 حدثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت عن أبي ذر
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقطع الصلاة إذا لم يكن بين يدي الرجل مثل مؤخرة الرحل المرأة والحمار والكلب الأسود قال قلت ما بال الأسود من الأحمر قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني فقال الكلب الأسود شيطان
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
مسند أحمد
19663 حدثنا عبد الأعلى حدثنا سعيد عن قتادة عن الحسن عن عبد الله بن مغفل
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقطع الصلاة المرأة والحمار والكلب
http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE
سنن الترمذي
310 حدثنا أحمد بن منيع حدثنا هشيم أخبرنا يونس بن عبيد ومنصور بن زاذان عن حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت قال سمعت أبا ذر يقول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى الرجل وليس بين يديه كآخرة الرحل أو كواسطة الرحل قطع صلاته الكلب الأسود والمرأة والحمار فقلت لأبي ذر ما بال الأسود من الأحمر من الأبيض فقال يا ابن أخي سألتني كما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الكلب الأسود شيطان
قال وفي الباب عن أبي سعيد والحكم بن عمرو الغفاري وأبي هريرة وأنس قال أبو عيسى حديث أبي ذر حديث حسن صحيح وقد ذهب بعض أهل العلم إليه قالوا يقطع الصلاة الحمار والمرأة والكلب الأسود قال أحمد الذي لا أشك فيه أن الكلب الأسود يقطع الصلاة وفي نفسي من الحمار والمرأة شيء قال إسحق لا يقطعها شيء إلا الكلب الأسود
طبعا أنا لا أدري لماذا اعتبر رسول الاسلام الكلب الاسود شيطان مع العلم أن الكلاب حيوانات وفية لا تعرف معنى الغدر البدوي الهمجي .
المشكلة أنه طالما المرأة و الحمار يقطعون الصلاة مثلهم مثل الكلب الاسود أذا يجب تحريم التعامل مع المرأة أيضا أم ان للقانون وجهان .
طبعا في ثواني سنجد من يفتي بنفس التحريم هنا في مصر التي أصبحت بدوية وهابية أكثر من السعودية .
أنها أمة ضحكت من جهلها الامم
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|