الرب يدافع عنكم و أنتم تصموتون. رغم حبى الشديد لهذه الآية الا انى أكره أن تكون هى دعوتنا و حجتنا للتراخى. لقد دافع الرب عن شعبه حين لم يكن بيدهم حيلة. انما نحن نستطيع التصرف عن طريق الشكاوى و الطلبات التى تقدم الى الأمم المتحدة و حقوق الانسان و تقديمها خنا أيضا فى مصر حتى و ان لم يستجب لنا أحد نكون قد أتممنا ما يجب علينا عمله حتى نستحق دفاع الرب عنا. ليس من المنطقى أن نضع كل آمالنا على أقباط المهجر و نقف نحن مكتوفى الأيدى.
|