|
عزيزي تشرشل , الاخوة الافاضل
روق يا عم تشرشل , هولوكست الصعيد راح ضحيته أكثر من 900 قتيل مسلم حرقا
حسب مصادر ال bbc التي أكدت ان عدد 300 قتيل حسب بيان الحكومة المصرية
هو عدد غير صحيح لتهدئة الرأي العام الغاضب .
المجاهد اللاتي أيمن الظواهري أكثر من رسائله و بياناته في الايام الاخيرة مما يثير مزيد من الشكوك حول مصير بن لادن و هل أنتقل الى ماخور اللات أم لا حسب وصف المخابرات الفرنسية .
هجوم المجاهد المحمدي النكاحي أيمن الظواهري ( قد ) يكون بسبب حلقات وائل الابراشي و أدعاءاته الكاذبة بخطف المسلمات و تنصيرهن بالقوة بعد حبسهن بالاديرة و كنوع من زيادة الكراهية و التحريض ضد الاقباط و أديرتهم .
يبدو أن هناك أتفاق خفي بين الحكومة الوهابية و الظواهري لأنه في كل رمضان نرى مشكلة مع الاقباط .
لا تقلق و لا تحزن : هم متجننين من أعداد المسلمين التي تتنصر كل يوم بسبب الفضائيات و الانترنت و كم الاسئلة الذي يثار يوميا حول الشبهات التي نثيرها جميعا بقيادة أبونا الحبيب القمص زكريا بطرس فبيردوا كالعادة بالارهاب و ليس بالمنطق لأنعدامه لديهم و لانعدام وجود حجج قوية لديهم .
ليس أحد يضع يده على المحراث و ينظر للوراء يصلح لملكوت السماوات , حربنا ضد الارهاب المحمدي ( فكريا ) لن تتوقف مهما كان الثمن .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|