وسأجيبك أنا علي أسئلة الجانب الأخر ومن خلال آيات قرآنية وبدون تعليق مني :
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ {النساء/3}
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا {النساء/24} وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مِّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {النساء/25} يُرِيدُ اللّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {النساء/26}
نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ {البقرة/223}
أما عن التشبيهات والرموزفهي قليلة في القرآن ومن الطبيعي انه في أهم الأمور لا يجب أن يستخدم فيها التشبيهات عند توضيحها لكم فالمسلم هو من ( أمن بالله واليوم الأخر ) فلا تشبيهات لله ولا لليوم الأخر ؛ وقد أعطي القرآن صورة توضيحية عن ما سيكون في اليوم الأخر ؛ وهي ليست تشبيهات أو رموز لأمور أخري أسمي من هده كما يحاول ان يدعي بعض المفسرين ؛ وها هي بدون تعليق مني :
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا {النبأ/31} حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا {النبأ/32} وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا {النبأ/33} وَكَأْسًا دِهَاقًا {النبأ/34} لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا {النبأ/35} جَزَاء مِّن رَّبِّكَ عَطَاء حِسَابًا {النبأ/36} رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرحْمَنِ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا {النبأ/37} يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا {النبأ/38} ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَن شَاء اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا {النبأ/39} إِنَّا أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا {النبأ/40}
تعرف يا أخ رضا يعني إيه كواعب اتراباً هده ؟؟؟
أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ {الطور/15} اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاء عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {الطور/16} إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ {الطور/17} فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ {الطور/18} كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {الطور/19} مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ {الطور/20} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ {الطور/21} وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {الطور/22} يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْسًا لَّا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ {الطور/23} وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ {الطور/24} وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ {الطور/25} قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ {الطور/26} فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ {الطور/27} إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ {الطور/28} فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ {الطور/29} أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ {الطور/30} قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُتَرَبِّصِينَ {الطور/31}
يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ {الواقعة/17} بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ {الواقعة/18} لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ {الواقعة/19} وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ {الواقعة/20} وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {الواقعة/21} وَحُورٌ عِينٌ {الواقعة/22} كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ {الواقعة/23} جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {الواقعة/24} لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا {الواقعة/25} إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا {الواقعة/26} وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ {الواقعة/27} فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ {الواقعة/28} وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ {الواقعة/29} وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ {الواقعة/30} وَمَاء مَّسْكُوبٍ {الواقعة/31} وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ {الواقعة/32} لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ {الواقعة/33} وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ {الواقعة/34} إِنَّا أَنشَأْنَاهُنَّ إِنشَاء {الواقعة/35} فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا {الواقعة/36} عُرُبًا أَتْرَابًا {الواقعة/37} لِّأَصْحَابِ الْيَمِينِ {الواقعة/38} ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ {الواقعة/39} وَثُلَّةٌ مِّنَ الْآخِرِينَ {الواقعة/40} وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ {الواقعة/41} فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ {الواقعة/42} وَظِلٍّ مِّن يَحْمُومٍ {الواقعة/43} لَّا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ {الواقعة/44} إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ {الواقعة/45} وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ {الواقعة/46} وَكَانُوا يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ {الواقعة/47} أَوَ آبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ {الواقعة/48} قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ {الواقعة/49} لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ {الواقعة/50}
هل تعرف مادا تعني ولدان مخلدون ولا يصدعون ولا ينزفون ؟؟
تري مادا سيكون سبب النزف ؟؟؟
وأخيراً أتيتنا بما لا تفهمه من تشبيهات ورموز في سفر النشيد وانتم عندكم في القرآن --- ( وهي حقائق ينتظرها المسلم ويموت من أجلها مفجراً نفسه وقاتلاً لغيره من الناس الأبرياء لو لزم الأمر )--- عندكم كواعب أتراب ؛ وولدان مخلدون لا يصدعون ولا ينزفون ؛ وأمور لا تنقطع بل هي دائمة دوام الإله ( الشهوة الجنسية ) وفاكهة ولحم طير مما يشتهون وسرر - أسرة - سراير - سراير مفروشة علي الجاهز بيد الله نفسه ( ولا مفروشات قاصد كريم ) للقاء حور الجنة عليها وانهار خمر ولبن وعسل وكل هدا ينتظره المسلم ؛ وكل هدا وعد من إله الإسلام للمسلمين ؛
وبعد كل دلك تأتينا بما لا تفهمه من سفر النشيد من تشبيهات ؛
كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا
آخر تعديل بواسطة KARAM ، 02-10-2006 الساعة 04:24 AM
|