|
لست فى مجال أو مركز لإدانة أحد، ولكن لن أنافق وأعلن قبولى لكافة العقائد من باب إن هدا يؤجج الصراعات الطائفية.. هدا الكلام يوجه لمن إبتدع الخلافات وليس أصحاب الإيمان المستقيم...أجدادنا إستشهدوا بالملايين ما بين 451-640 a.c من أجل العقيدة السليمة ....
وما الفرق بين الإنحراف العقيدى والهرطقة؟ وجهان لعملة واحدة.الهرطقة هى إنحراف عن الإيمان المسلم من الرسل لنا و هو الإيمان المسلم مرة واحدة فقط ( رسالة يهودا الآية 3)....الخلاف العقائدى ليس إختلاف وجهات نظر، هو إنحراف عن الإيمان الأرثودكسي السليم من البعض .وتماديهم فى دلك وتفسير الإنجيل على مزاجهم...لا يختلف إنكار لاهوت المسيح عن إنكار لاهوت الروح القدس أو إنكار الطبيعة الواحدة من الطبيعتين عن إنكار أسرار الكنيسة...كله إنحراف.
ما رأيك فيما حدث فى الكنيسة الأنجليكانية? هل هدا خلاف عقائدى فقط أم هو إنحراف تام؟ النظرة الضيقة هى قبول أى عقيدة وبلا وجع دماغ و أهو كلهم موحدين...
الشرق الشيوعى قبل إنهياره والشرق الإسلامى قطع الأغلال، والغرب المسيحى رفع النير.... والرب فى السماء يضحك بأولئك وهؤلاء..
الUSA توجد traditions عمرها لا يتعدى المائة عام، ومع هدا يدافع الناس عنها بإستماته. ولكن الإيمان المستقيم يمكن تعديله على الرغم من صموده 2000 عام. ليه؟ ما المنفعة من تبنى وجه نظر المبتدع؟
|