اننا نرفض العنف و فى نفس الوقت نرفض الخضوع و الاستسلام. ان الاحتجاج الذى حدث فى المقطم كان تحركا ايجابيا. وكان طريقة متحضرة للتعبير عن الغضب بدون اللجوء الى العنف و أساليب الغوغاء.و لكن ما كانت النتيجة انه مؤامرة مدبرة من الأمن ليشتت المسيحيين عن القضية الأساسية و هى خطف البنات أين دميانة؟!!
|