[garang]

حادثة الزاوية الحمراء ببساطة رجل مسيحي لدية قطعة ارض ويدخرها لاولادة لكي يبني لهم فيها بيت (اسمة سمعان علي ما اتذكر )
فسرقها المسلمون اي الجماعة الاسلامية واغتصبوها بقوة السلاح وبنوا مسجدا عليها
وتصور الرجل بسذاجة غريبة ان مصر بلد قانون فرفع قضية وصبر عليها حتي تم الحكم لة بتمكينة من الارض محل النزاع وذهب الي قسم الشرطة ليطلب قوة تعطية ارضة فمسخروة اي سخروا منة واهانوة وطلبوا منة ان يشهر اسلامة واعتدوا علية قولا وفعلا فشعر بانة مظلوم مقهور واخذ بندقتة واطلق النار علي الناس الذين في المسجد المسروق منة فقتل واحد واصاب 7 ثم انتحر بان اطلق النار علي نفسة
وهنا انقلبت الدينا كلها علي الاقباط
الامن الارهابي
وزارة الداخلية كلها
الجماعات الارهابية
مسلموا الحي
مسلمو ن من كل انحاء مصر وتركوا الارهابيين في حراسة الامن يقتلوا ويحرقوا من الاقباط ما يزيد عن 200 شخص في بيوتهم قتلا وحرقا ومنهم رجل دين مسيحي ( كاهن )
ثم بعدها اتحفنا المجحوم ابن ست البرين انها مشاجرة بين سيدات بسبب غسيل بين جيران وكلام ساذج واهبل للتعمية
ثم اتضحت الروءية وهل هلال الحقيقية الضائعة
وكان في هذا الوقت المجحوم السادات في اجتماع مع حبيبة بيجين في شرم الشيخ
وبعدها مباشرة ضربت اسرائيل المفاعل النووي العراقي
فكيف يتلهي شعبنا وهو معروف عنة انة شعب متعصب والاعلام يبث كراهية ضد الاقباط ليل نهار
ولولا احداث الزاوية الحمراء لعرف الشعب المصري ان المجحوم اتفق مع بييجين علي ضرب المفاعل النووي والهاء الشعب في قتل بعض الابرياء من الاقباط
اي اننا اصبحنا ملهاة لكل من هب ودب
هذة قصة الزاوية الحمراء وهي تتكرر كل دقيقة
كلما ا تزنق الحكم يذبح بعض الاقباط لكي يتلهي المسلمين في حرقنا وقتل اهلنا وتشريد الشباب وخطف الفتيات البريئات
اصبحنا لعبة الحاكم يلعب بدمائنا كلما ضاق بة الامر والمسلمين مرتاحين لهذا لانهم اكثر خلق الله تعصبا وكراهية لنا بسبب الاعلام والاسلام نفسة يحث علي كراهية الاخر واهم سبب انة اصبح الاعتداء علي الاقباط بلا اي عقوبة
من امن العقاب زاد جرمة
لكي يفلت الحكم من ازمة واصبحا ملطشة لشواذ الفكر وانشاء الله لن نكون وسيرتد شر الشرير علي راسة بعون الله كما حدث مع المتعوس ابن ست البرين
يقول الكتاب ( رجل الدماء لا يتبرر )
ولنا الامل في مخلصنا والحبيب والهنا يسوع المسيح
وقد جندل السادات بيد زبانيتة ما اعظم الهنا لة المجد الابدي