انا رايت الحلقة وصدقونى هذا المكس لايشكل اى قلق لاحد فهو مثله مثل باقى الذئاب التى تاتى فى ثياب الحملان وهو بعتبر هرطقة مثل باقى الهرطقات وسرعان ماتنتهى ويطويها النسيان فمن هذا المكس الذى مازال يحمل فى قلبه ضغائن قديمة واعتبر انه بعدما اكل وشبع وملئت جيوبه الدولاارات الامريكية اعتقد انه نجح ولكن للاسف انه لايزيد عن انه يهوذا جديد فى عصرنا الحالى الملىء بامثاله ممن يجرون وراء المال ومن اجله يبيعون انفسهم ويبيعون حتى دينهم فما الجديد الذى يهمنا الان فهو حتما ماضى الى مصيره المعروف الا اذا اعترف وندم ورجع الى حضن الكنيسة قبل فوات الاوان
|