حبيبنا الغالى مكاكولا
أدام الرب صليبك عاليا بعز وسلمت يداك على ما كتبت. وليبارك الله فى عقلك الواع والمتفتح الذى يفند ابداعات هذا الرجل الكاذب أبو اسلام ويفضحها. واتفق معك تماما فى أنه اذا ما قام أحد بالرد والحوار العقلانى على قدس أبونا زكريا يكون الاحتكام هنا للعقل والتفكير النقدى.
|