الشـــيعه محبوبين فى كل العالم - لأنه رقيقى المعشر و أمناء
الغريب أن الوضع دا كان وضع الســنه زمان - لكن تم تبادل المواقع
و فى العراق كانوا مقهورين من أقليه - لا نستطيع أن نصفهم بالسنه - لكنهم تكريتيون زى ما أنت فاهم
و حرمت عليهم العباده العلنيه - و المظاهر الشيعيه - و الأحتفال بمشهد كربلاء
أما الراجل الكويتى - فلن تسمع عنه اذا كنت فى بلاد تقهر الأعلام و تقيفه لمصالحها
الأعلام الكويتى و الخليجى - غطى هذا الحدث و أعلنه للعالم بحياديه
حسين على - اللى سمى نفسه روبرت - يبدوا أنه أصيب بلوثه عقليه - علق صليب برقبته - و قال أنه مستعد للحوار مع من يرغب -
بالطبع تقدر تسأل نفسك أبه اللى يتعمل مع متهور زى ده
حرم أملاكه و زوجته و بنيه الخمس - و رفع لمحكمه قبليه - اللى رأت أنه يستحق أقامة الحد
و لكن لا يملكون تطبيق حكم الموت - فرفعوه للأماره الصباحيه - اللى بتحكم بالقانون
فما قدروا أن يقتلوه بل فقط فى خيالهم
فما قتلوه بل شبه لهم
يوم المحاكمه - عجت الساحة بالشباب و قد وسموا صدورهم بعلامة الصليب ( 70000)
حكمت المحكمه بأنه حسب المواثيق الدوليه للفرد حرية الأعتقاد و الدين - براءه
بعد 3 أيام - أصدر هذا المهووس بيان مكتوب - أنه أنضحك عليه - واحده مبشره حلوه - طلقت زوجها الأمريكى و أتزوجته - نظير أنه يعمل الفيلم الخايب ده
و تاب و رجع لأسلامه
لم يتم أعادة زوجته و أولاده و أملاكه له - لمجرد تعثر بالأجرآت
لكن تانى يوم - أكتشفوا - أنه متوفى - غير مأسوف عليه - ميتت ربنا طبعا
و أترك لعقل الحكيم فرصة - يزداد حكمة
الخبر منشور بجريدة الشرق الأوسط
و جنبه موضوع عن خدامه فلبينيه قتلت سيدها الطاعن لأنه حاول معاها
|